كان جمال كوزيت السبب الرئيسي في رفض والدتها لخروجها من المنزل كي لا تتعرض للمضايقات والاغتصاب والذل, وهي على يقين بان جمالها سيسبب مشاكل لا اول لها ولا اخر وهو ما سيعرض كوزيت للخطر وذلك كون جمالها من الجمال النادر الوجود الباهر الذي لا تتمتع به اية فتاة اخرى في زمنها, وكانت ام كوزيت حريصة على ان تبعد كوزيت عن الانظار وساعدها في ذلك انزواء العائلة في كوخ وتهرب الجميع من الالتفات اليهم سوى لارضاء نزواتهم معها وكانتوا متى ما فرغوا من ركوبها وفلاحتها قرفوها وغادروا بسرعة دون الالتفات لا يمينا ولا يسارا لان اهوائهم وفقط اهوائهم ما كان يدفعهم الى تلك الانحاء المظلمة المنقوعة بالفقر والذل والتخلف, وبالعودة الى ام كوزيت فانها كانت تعمل بكد على اظهارها كفتاة قبيحة بسيطة من خلال انتقاء اسوأ الملابس وتسريح شعرها بطريقة غريبة كفتياة العشر سنوات وبالرغم من كل هذا لم يكن ليخفى على احد جمال كوزيت الاسطوري الباهر السرمدي فكوزيت ابنة الرابعة عشرة لم تدرك لجهلها ان جمالها بحالها نقمة وبانه سيحول حياتها الى جحيم وكان جهلها هذا وفضولها وعنفوانها وكبريائها قد دفعها الى الخروج من البيت من دون علم والدتها التي كانت مع عمها تقوم بمص عزيزه بعدما شبع من ضربها وفلاحتها باشد الطرق.
ذهبت كوزيت وبطفولة وبراءة الاطفال لتبحث عن عمل بعدما استطاعت ان تهرب من ظهر والدتها العاهرة فرآها احد الاشخاص وذُهل لجمالها وسألها: ابنة من انتِ؟ فقالت:”ابنة عيسى الغالب!” فصعق وقال: لا يمكن لسائق عربة احمق ان ينجب قمر مضيء من امثالك, وكانت تلك الكلمات بعيدة عن مستوى فهم هذه الفتاة الساذجة التي لم تدعكها الحياة فلم تفهم كوزيت ماذا قصد, وما حدث كان ان انتشر خبر جمالها بأسرع من البرق فدفع الفضول بالكثيرين لرؤية ابنة سائق العربة المقعد وكان اقاربها واعمامها وابناؤهم اول من هرول ليراها, فانتشر الخبر واصبحت كوزيت حكاية الشام كلها بطولها وعرضها وانتقل الخبر من مكان الى آخر فادركت والدة كوزيت الخطر بينما توافد الى بيتها العشرات من العرسان فاستعد الكثيرين لعلاج عيسى الغالب ولكن ام كوزيت رفضت بشدة ان تقبل اي شيء من اي احد وهي عاهرة تعلم جيدا ما يبغيه الرجال وبان الثمن المطلوب بالمقابل هو ابنتها كوزيت وهنا ازدادت الامور سوءا فبدأت ترسم الخطط لاذلال ام كوزيت, التي اعماها الضرب واقعدتها الفلاحة القاسية الشرسة في سريرها, فكان الرجال يتقاطرون اليها فلا يكاد يخلى مكان في سريرها حتى يدخله رجل اخر وكثيرا ما تمت فلاحتها جماعيا وعلى يد عشرات الرجال, وكان وجود زوجها في المنزل يخنقها فهي لا تستطيع الصراخ واذا ما فعلت ما حصجت سوى روح زوجها وبكارة وشرف فتاتها, فكانت تلتزم الصمت رغم محنتها والمها الشديد, وكانت ان حضر احد اقارب زوجها من امريكا برفقة صديق اسود له, وكان يريد ان يمتعه وان يجعله يتذوق طعم النساء العربيات الفاتنات فما كان منه الا ان احضره معه الى والدة كوزيت ليتشاركها معه, وكان فحلا فريدا لقبه اصدقائه بابوا ذراع نسبة الى فراعة قضيبه الذي كاد بحجمه يفوق حجم اليد, فدخلا على الفاتنة وهي بسريرها الذي ما كاد يخلى, فبسرعة اقفل الشاب الباب بعدما دخل وصديقه الاسود, ليقوما بعدها بالانقضاض على الفتاة التي اخذت بالبكاء لشدة المها وكانت الدماء تسيل من اعضائها ولكن كل ذلك لم يوقف الفحلان فاخترقاها وتدافعا في اعماقها معا وبعد الجزيل من النيك الجماعي بلغ الشابان النشوة الجنسية فقاما ودفعا بالحليب الكثيف على وجهها ارضعاها اياه في اروع سكس عربي ولا بالاحلام.