جلست والدة جواد الفاسقة ذات الماضي الاسود المكلل بالعلاقات الجنسية والنيك القاسي لتخبره عن والده الذي تزوجها بعدما اقام معها علاقة سرية استمرت لاكثر من عام كانت تاتيه طلبا للنيك فيفلحها ويذل بدنها فعلمها اصول الفلاحة وقالت: يا بني هو وفر لي كل سبل العيش والراحة وكان لطيفاً معي الى ابعد الحدود بل انه كان زوجا مثاليا, وكان يرفض دائما ان يعرفني على عائلته “عائلة الجوهري” بحجة ان هناك خلافات قائمة بينهما وكنت اعلم بأن ما يقوله غير صحيح وكان هو يعرف ان كلامه غير مقنع لي ولكن لم يكن امامي ما افعله سوى ان ارضى بالامر الواقع وابقى في عزلتي التي وضعوني بها, وكنت اتلذذ بوجوده جنبي وبنيكه الرائع الذي لم يتركني اهدء ثانية واحدة, فكانت ايامي تدور حول قضيبه العملاق الذي سكن اعماقي وفتح جروحاتي لادمن النكاح العربي الاصيل وقد جعلني عبدة لقضيبه لا اهوى سوى الحصول على سكس عربي قاسي مغمسا بالحليب الساخن الذي كنت اعشقه.
فقالت: سارت الامور طبيعية حتى جاء ذلك اليوم الذي انتظرت فيه عودته الى البيت وقد انتظرته بلباس شفاف مثير اشتريته سرا لامتعه وابشره بأنني حامل وانه سيرزق بطفل لكن الخبر وقع عليه كأنه مصيبة فبدلا من ان يفرح حزن حزنا شديدا ومنذ تلك اللحظة تحولت حياتنا الى قلق وتعاسة ولم اكن افهم وقتها لماذا كل هذا! واكثر ما كان يحزنني انه كان دائماً يردد: مصيبة اذا جبتِ ولد
واخذ الغموض الذي يحيط بوالدك يزداد يوماً بعد يوم وهذا الغموض حول حياتي الى جحيم فلم يعد يلمسني ولا يكاد يكلمني وقررت وقتها ان اتمرد على والدك واخرج من سجني وعزلتي..
سألت عن عائلة والدك وتوجهت اليهم وعرفتهم بنفسي وبأني زوجة ابنهم وعلمت وقتها بأن والدك كان متزوجاً من امرأة اخرى وقد انجب منها ” طفلة ” وبعدها جن جنون والدك وبدأ يعاملني اسوأ معاملة فكان يضربني ويذلني وينكحني بطيزي وقد اخذ يبول علي وبعد ان تلذذ ببدني ولم يعد هناك شيء لم يفعله لذلي نقلني للعيش وسط عائلة الجوهري اثرى عائلات الشام في ذلك الوقت وبالرغم من انني زوجة ابنهم الا ان الغموض كان يحيط بكل تصرفاتهم فهم لا يثقون بأحد ولا يحبون احدا, والمعاملة السيئة لم تطالني انا وحدي بل وايضا زوجة والدك وكذلك زوجات اعمامك وحتى عماتك لم يكونوا يعاملوهن معاملة حسنة فكانوا يضربونهم ويذلوهم وكانهم ليسوا سوى الآت لذة وعبدات قضبان, فجدك كان مستبدا وقاسيا بشكل كبير وكذلك والدك وبعد ذلك قام بتطليقي واراد ان اعود الى اهلي ولكن جدك رفض ان يسمح لي بالرحيل وقد خيرني ان اردت العودة الى اهلي ان اعود لوحدي واتركك او ان ابقى وسط العائلة واقوم بتربيتك فلم يكن امامي الا ان ابقى معك وجدك هو الذي سماك جواد وقد كان يحبك كثيرا وكان جدك كبير العائلة واعمامك كانوا يتعاملون مع الجميع بإحتقار وكان الناس يخافون منهم لانهم كانوا يغتصبون النساء, كل النساء فكان العامة يشمئزون منهم ولا يحبونهم ولم يكونوا يسمحوا لنا بالاختلاط العادي مع اي شخص غريب من خارج العائلة خوفا من ان ينتقموا منا او من ان يقلبوننا على رجال العائلة الفحول وحينما انجبتك وعلم والدك بأني وضعت ذكرا اخذ يشتمني ويلعنني وقد ضربني كثيرا واذلني واعتاد ان يرميني الى احضان اصدقائه, ليستبدلني باخرى فيستمتع بلحمها ليعود ويرميها مثلما فعل معي ومع الاخريات..