سكس في ليلة رأس السنة لما اتردى زوجي ثياب البابا نويل و نيكني و هو يرتديه , لم تكن عندي فكرة ان لما ينيكني بابا نويل يأحس بكل هذا الحماس الجنسي كلها و بيني و بينكهم لقد اخرجت فكرة ان من يرتدي ملابس البابا نويل هو زوجي كان في رأسي اني تناك مع بابا نويل حقيقي و لا اقول لكم كم كانت تجربتي الجنسية في تلك الليلة جد ساخنة و كلها محنة و لذة جنسية , بدأ ليلتي بي انا في غرفة نومي كنت اردي بيجامة حريرية رقيقة و اضع العطر على جسدي لما دخل زوجي و هو يرتدي ملابس بابا نويل و بسبب بطنه البارزة كان حقا يبدو مثل بابا نويل حتى انه ارتدى اللحية و كل شيء لم ارتكه يقلع اي شيء من ثيبابه بل جعلته يجلس فوق السرير و انا التي قلعت كل ثيباها قطعة قطعة ثم نفذت مع البابا نويل كل احلامي الجنسية المهتاجة .
بدات بالقيام بحركات مثيرة لكي اثيره و لما قعلت ثيابي كنت ازيلهم من على جسدي ببطئ و انا احرك جسمي لاغويه ’ لاعبت صددري و لامسك كسي حتى صار لا يستطع الصبر فتقدم الى طيزي و مسكني منه و صار يقبل كل مؤخرتي البيضاء و يلحسها لي غنجت لما قام بوضع يده في طيزي و قام بادخال اصبعه في اااه كم صرت اغنج و اتنفس بصوت مرتفع من محنتي الجنسية و لازيد من حرارة اللحظة بدات الامس كسي بحرارة و هو ينظر الي بكل شهوة ااه مم , لمحت بابصار انتصاب قضيبه من تحت سروال البابا نويل الاحمر فخرجته من سرواله و كل لهفة و حرست على الا يقلع اي شيء من ثيبا الباب نويل غير سرواله الذي لم يكن لدي اي خيار سوى ان انزله له لاحصل على ما اريد منه , لعقت له قضيبه بحركة بطيئة بلساني بينما ابصارنا ملتقية مع بعض و كلها شهوة جنسية و زلت من حرارة الموقف لما قلت له قلت له اريدك ان تنيكنني بقوة في فمي و البابا نويل كان جد مطيع لانه بسرعة قام بادخاله في فمي و صار قضيبه ينزلق من للعاب في زبه , ف بدات ادخل زبه كالما في حلقي و كانه ينيكني من الكس بحيث كان اتلوى من الشهوة في كل مرة يدخل زبه في فمي الساخن و صرت اهزه بكل قوة و ينيكني من فمي و ما ان شبع مني اعطيه جنس فموي اخرج قضيبه الذي اصبح اكثر شهوة و حرارة و صرت اريد هذا اللحم الثقيل المعرق الذي ينبض بين يداي في اماكن اسخن و اهيج و تحتاج الى اهنمام البابا نويل بسرعة كبير ف مسكت قضيبه و قمت بوضعه بين نهودي الجد كبار حيث امسكت بكل نهد بيد و قارتبهما مع بعض حتى صار قصيبه الطويل الساخن محاصرا بهما و من شعوري يثقل قضيبه على صدري صرت اغنج ف بدأ ينكني منهما ببطئ ثم بسرعة حتى اصبح تغنيجي جد مرتفع و يزيد من حماس اللحظة كثيرا و ما ان انهى من نكحي من هودي الكبيرتين , جعلني اتكأ فوق سريرها و فارق لي فخذاي حيت بعدها انزل فمه حتي وصل الى كسي و رأى كم كان مبلول دخل شفرتاي ال ىفمه و صار البابا نويل الممحون يرضعه و يلحسه و يمصه و في اللحظة الذي دخل اصبعين في دخلة كسي صرت لا ابالي بشيء غير اللذة و الحرارة ااه اه اه اه ااه اه و من تغنيجاتي صار بابا نويلي النياك مهتاج جنسيا و صار يريد ان ينيك و انا كنت مستسلمة له و تحت امره يستطيع عمل في جسدي كل ما يريد و ما يأمر به و كان ما يرد هو كسي الاحمر المبلل بافرازاتي الجنسية , مسك قضيبه الطويل و لما داعب به شفتاي كسي دخله في دخلتي و دفع قضيبه بثقبة كسي كاملا ثم اخرجه اصبحت اصرخ من الرغبة اريده داخلي الان . ادخله مرة اخرة و نيكني بقوة جعلت صراخي المثير يزيد قوة ااه اه اه اه اه اااااااه اااااه بعدة مدة جد طويلة و قصيرة في نفس القوت لاني كنت اريد نيك اكثر و لاكن جسمي قرب على ان يصل الى حده من النيك ف نهضت و جعلته يتمدد مكاني و ثم ادخلت قضيبه الى فمي و صرت الحس امم كم كان ساخنا و طيبا لحست الخصيات بلساني و لاني لم اعج استطيع النيك من كسي لاني لو فعلت لن استطيع المشي لشهور بعدها لهذا تركته ينيكني من فمي كأنه كسي و الشيء الذي جعلني اتوقف عن تحريك رأس بين فخذيه هو قذف المني الذي ملا كل فمي بالكامل الشيء الذي ارغمني على بلعه .