لا يمكن ان انسى تلك المتسولة التي نكتها سكس خاص جدا و بطريقة غريبة لا اكاد اصدق نفسي الى اليوم انها حدثت بالفعل و بتلك الطريقة الغريبة التي جعلتني لا امل من النيك في ذلك اليوم وعرفت لاول مرة في حياتي معنى النيك و لذة النساء الفاتنات . في تلك الفترة كنت اعمل محاسب لدى احد المكاتب في قلب العاصمة و كان المكتب خاصا بالجمركة و كنا نعمل انا و رجلين و فتاة اضافة الى صاحب المكتبو كان مكتبنا يقع بالطابق السفلي للعمارة و كثيرا ما كان ياتي المتسولون و المجانين و المتشردون الينا للتسول رغم ان الاجرائات الامنية امامنا كانت دائما مشددة . المهم ذات خميس من شهر سبتمبر قبل حوالي عشرة سنوات تزوج احد الزملاء و قد دعانا جميعا الى عرسه و اتفقنا ان نجعل ذلك اليوم عطلة للجميع حتى نلتقي في بيته و وضعنا حتى اللافتة على باب المكتب و اعتذرنا للزبائن اننا لن نكون مفتوحين يوم الخميس و خرجنا مساء يوم الاربعاء و نحن مسرورين اننا سنلتقي غدا في عرس زميلنا فؤاد و لكن المفاجاة ان مدير المكتب اتصل بي على الحادية عشر مساءا و اعلمني ان احد الزبائن سوف يزورنا غدا و هو قادم من منطقة بعيدة من الصحراء و سوف يقوم باستيراد حاويتين من الحجم الكبير و لا يمكن تضييع مثل هذا الزبون و هنا اكد لي انه اختارني لكي انتظره في المكتب فغضبت في قرارة نفسي من الامر و لكن لم يكن بامكاني ان ارفض او اعترض و لم اكن اعرف ان احلى سكس ينتضرني و اني اخيرا سنايك امراة بطريقة حقيقة دون اي تخيلات و مثلما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد
في اليوم الموالي اتجهت الى المكتب و على غير العادة كنت احمل المفاتيح و تعمدت ترك الورقة معلقا على الباب لاني كنت متجها خصيصا الى زبون الصحراء و من ثم اغلق المكتب و التحق بالعرس . بمجرد ان دخلت الى المكتب شعرت باحاسيس غريبة خاصة و اني لم اعتد البقاء وحيدا فيه و بدات اتجول بين الكاتب و كان عددها خمسة و لما اقتربت من مكتب زميلتي سعاد شعرت برغبة جنسية تسري جسمي و بدات اتخيل اني امارس معها سكس ساخن و اخرجت زبي و بقيت العب به و انا اتخيلها تنظر اليه و فجاة سمعت طرقات على الباب فكاد قلبي يتوقف من شدة الخوف و بصعوبة بالغة استطعت اخفاء زبي الذي كان انتصابه جد كبيرو كدت اقذف بسبب الشهوة التي تملكتني حينها و اتجهت الى الباب و فتحته و يدي ترتعد و كنت اضن انه ذلك الزبون الصحراوي . لما فتحت الباب قابلتني امراة ترتدي عباءة سوداء و لا يظهر من وجهها الا عيناها فشعرت برهبة شديدة منها ثم طلبت منها ان تسال حاجتها فبدات بالدعاء و الكلمات الطيبة و هنا تدخلت وقلت لها اني وحيدا في المكتب و ليس معي المال لاعطيها و تمنيت لها حظ سعيدو هممت باغلاق الباب لكنها طلبت مني مهلة و عرضت علي ان تقرا لي طالعي لكني اخبرتها اني لا اؤمن بهذه الخرافات و بقيت تصر و حتى اصرفها عني اذنت لها ان تقرا طالعي مقابل خمسة دنانير فقط و هنا طلبت مني ان امد يدي و افتح كفي و فعلت ذلك فامسكت اصابعي و فتحتها جيدا ثم بقيت تمرر يدها على كفي
شعرت برغبة ساخنة من كثرة احتكاك يدها على يدي و تظاهرت بالبرد و طلبت منها ان تدخل الى المكتب احسن فوافقت و دخلت معي واكملت تحك يدها على يدي و تتمتم بكلمات لم افهمها تماما و لكن زبي الذي كان منتصبا اصلا قبل ان تاتيني تلك المتسولة عاود الانتصاب اكثر هذه المرة و فكرت في خطة كي انيكها و امارس معها سكس يذهب عني تعب الاستمناء الذي انهكني . بعد ذلك حاولت ان التصق بها و اتظاهر ان الامر غير متعمد و شعرت بجسمها الطري و هنا استاذنتها و و دخلت الى احد المكاتب و اخرجت زبي من تحت البوكسر و كنت ارتدي سروال كلاسيكي خفيف و عدت اليها و بقيت انظر في تلك العينين التان محنا كامل جسمي . ظلت المتسولة تلمس يدي و زبي المنتصب بارز من تحت سروالي الى درجة ان الراس كان ظاهرا بطريقة شبه كاملة و هنا قررت ان اهجم و اجرب حظي في سكس معها واذا رفضت اطردها و اكتفي بالاستمناء لانني لم اعد استطيع التحمل اكثر . امسكت سوستة سروالي و فتحتها و اخرجت لها زبي الذي كان حجمه ذلك اليوم غير عادي من كثرة الانتصاب حتى ان راسه احمر كثيرا و عروقه كانت اكثر بروزا عن المعتاد و قلت لها اقرئي له طالعه و ابحثي له عمن تشبعه سكس و نيك و تخلصه من معاناة الاستمناء اليومي و التخيلات الوهمية . و هنا سمحتها تضحك باعلى صوتها و ردت ان طالعه هو اغلى من طالع اليد و هي مستعدة ان تمتعه في سكس لن يجده حتى في الاحلام
لم اصدق نفسي ان زبي اخيرا سيتذق سكس كنت اراه فقط في تخيلاتي انا ايتمني و شعرت باندفع شديد في زبي من كلامها و مباشرة نزعت نقابها و ظهر ذلك الوجه الجميل الذي زاد محنتي و بما اني غير خبير في النيك فلم اعرف كيف ابدا و بقيت انظر اليها لكنها كانت اكثر خبرة مني و رفعت ردائها و رايت بزازها التي كانت مدهشة و هي ملتصقة تحت السوتيان و رحت المسهما و شعرت بحرارة غريبة تسري في جسمي و هممت بتقبيلها من شفتيها و انا احتضنها و احتك على كسها من فوق كلوتها و لمست ايضا طيزها و بقيت ادفع بزبي الذي كاد يخترق كيلوتها و يمزقه من حلاوة الحرارة التي شعرت بها و كان قلبي يخفق بقوة لاول مرة في حياتي ثم طلبت منها ان ترضع زبي لاجرب لذة المص و نسيت امر الزبون نهائيا و بمجرد ان بدات ترضع زبي حتى احسست بلذة لم يسبق لي تذوقها في حياتي و هنا عرفت اني ساقذف فباعدت زبي عن وجهها و بدات اقذف بقوة على الارض و احسست ان المني لن يتوقف عن الخروج من زبي من كثرة الشهوة التي اجتاحتني حينها في سكس ناري جدا جدا . ثم شعرت بعدها ببرود في جسمي بعد ان هدات و لم اصدق اني قذفت اخيرا على جسم امراة دون استعمال يدي و الصابون و جلست على كسي في مكتبي و هي على كرسي تقابلني و هي ترتدي الستيان و الكيلوت و هي تضحك علي بسبب عدم خبرتي في النيك و لكني كنت مصرا ان انيكها و امتع زبي في سكس معها مرة اخرى لاني لم اشبع منها بعد