بقيت جالسا على الكرسي و انا منتشي بعد سكس سريع مع المتسولة الفاتنة و طلبت منها ان تقوم و تتعرى امامي بطريقة الستريب تيز المغرية و قامت بسرعة و بقيت تدلك بزازها وو توهمني انها ستنزع الستيان ثم تعيد اخفاء بزازها حتى هيجتني كثيرا و انتصب زبي مجددا و بقيت اترجاها ان تريني تلك البزاز التي كان يبدو شكلهما مغريا جدا و احيانا تستدير و تقابلني بطيزها الذي كان مدورا و كبيرا جدا الى ان قمت من مكاني و امسكتها بقوة بعد ان هجت و نزعت عنها الستيان بطريقة قوية و اندهشت من جمال بزازها و حلماتها و لونهما المغري حيث لم يسبق لي ان رايت بزاز امامي مكشوفة الا في الافلام و هنا صرت ارضع و امص الحلمات مثل الرضيع في سكس ملتهب جدا و هي تضحك و مسرورة لانها اوقعتني في شباكها لانها تتظاهر بالتسول و اذا وجدت من ينيكها و يدفع فستكون قد حققت مرادها و الا فانها تكتفي باموال التسول و قراءة الطالع . امسكت بعد ذلك بزازها و دلكتهما جيدا ثم ركعت امامي حتى لامست بزازها زبي و مصته قليلا ثم وضعته بين بزازها و تذوقت سكس النيك من البزاز و بقيت ادخله بينهما حتى يختفي ثم يخرج راس زبي من اعلى بزازها فتستقبله بمصه خفيفة من شفتيها و هذه الطريقة هيجتني اكثر و شعرت مرة اخرى اني ساقذف و لم اتمالك نفسي لذلك طلبت منها ان تستلقي على الارض لكي انيكها من كسها قبل ان يسبقني المني و يندفع من زبي بطريقة غير ارادية امام هذا الجمال و الفتنة التي تقابلني
ما ان نزلنا على الارض حتى ركبت فوقها و قربت زبي من كسها و بقيت احاول ادخاله و لكن من نقص خبرتي لم اعرف كيف اضع زبي في مكانه الصحيح و في الوقت الذي كنت ابحث عن فتحة كسها كي ادخل زبي و مع توالي الاحتكاكات غلبني القذف مرة اخرى و قذفت حتى قبل ان اتذوق سكس و نيك الكس و غضبت من نفسي و لكني كنت متاكد اني سانيكها مرة اخرى لاني معتاد على القذف اكثر من مرتين في اليوم حين ارى افلام سكس ساخنة فكيف اذن و اليوم معي امراة حقيقة و جسمها لا يقاوم . قمت الى رف المكتب و اخرجت منديلا معطرا و مسحت المني من زبي و بطني و فخذيها ثم امسكت منديلا اخرا و مسحت مني القذف الاول الذي بدات رائحته تغزو المكان و هذا ما جعلني اكثر من معطر الهواء حتى اخفي رائحة المني وعلى الاقل حتى لا ينكشف امر سكس داخل المكتب مع المتسولة من طرف الزبون القادم . بعد حوالي نصف ساعة تناولت فيها فنجان شاي و سجارتين وقفت امام المراة و قربت زبي من فمها و طلبت منها ان ترضعه مرة اخرى و لم اصدق نفسي ان زبي مرتخي امام امراة عارية و مثيرة و كنت اعتقد من قبل ان وجودي امام اامرة كي انيكها تجعل قوتي الجنسية لا تفتر ابدا . بدات تمص و ترضع بتلك الشفتين المثيرتين و كانت تعضه عض خفيف باسنانها و كانها تمضغ العلكة و هي تنظر عي عيناي بتلك النظرات الخبيثة التي اغرتني و اشعلتني و احسست زبي ينتصب تدريجا الى ان صار صلبا مثل السابق و كي اتمكن اخيرا من تذوق سكس من الكس طرحتها ارضا و نظرت جيدا الى موقع الكس
امسكت بعدها زبي بيدي و قربت الراس جيدا من الكس و انا اقبلها من فمها ثم تاكدت انه بين الشفرتين و بمجرد دفعي اياه حتى شعرت به اخيرا يدخل و كانت حرارة الكس عاليةجدا و انزلاق زبي فيه بطريقة ساخنة جدا و كانه مملوء بالصابون . وصرت انيكها و انا راكب فوقها و الهث بشدة و اخيرا بدات هي ايضا بالتاوه و التغنج و لم اصدق اني انيكها من كسها و لم اقذف بسرعة و استمريت على تلك الحال في سكس ساخن جدا ثم رفعت رجليها حتىلفتهما على ظهري و انا اكمل النيك الى ان شعرت بالرغبة في القذف و قبل ان اخرج زبي امسكت منديلا كنت حضرته و بمجرد ان اخرجت زبي من كسها حتى لففت عليه المنديل و بقيت اقذف بحلاوة غير طبيعية الى ان هدات نفسي و حينها عرفت معنى النيك و حلاوة النساء التي كنت اراها فقط على الشاشة و المجلات . بعدها بدا التعب يسيطر علي و شعرت بان زبي يالمني لما العب به و لكني كنت اريد ان انيكها مرة اخرى لانها فرصة العمر و ذهبت الى الحمام لاتبول و تبعتني و قالت انها ترغب ايضا بالتبول . وبقيت اتبول و هي ترى زبي و كانت اول مرة ايضا يراني شخص اتبول و حينما انتهيت غسلت زبي جيدا و رجعت الى الخلف و انا اراها تتبول و كسها يصفر مع خروج البول كالشلال و هنا ضحكت عليها كثيرا و عدنا بعدها الى المكتب وتناولنا قطع شوكولاتة كانت عندي في الرف و اشعلت سيجارة اخرى و كنت ادخن بشراهة كالمجنون و اردت ان ابقيها معي لمدة زمنية اخرى حتى تهيج نفسي و نمارس سكس ساخن مرة اخرى لكنها كانت تهم بالخروج و ترتدي ثيابها و امسكت بستيانها و طلبت مني ان اعطيها نقودا اضافية لانها اوصلتني الى النشوة الجنسية ثلاث مرات
قبل ان اتركها تلبس ستيانها وضعت زبي المنكمش بين بزازها و بقيت العب بحلماتها عسى زبي ان ينتصب و لكنه بقي منكمش و يالمني بشدة من كثرة القذف لكني تحديت كل الظروف و طلبت منها ان ترضع لي زبي و بقيت ترضعه حتى عادت الشهوة تسيطر علي مرة اخرى و احسست اني قادر على النيك مرة اخرى و شرعت بتقبيلها و لحس حلمات بزازها و و كنت في هذه المرة ادخل اصابعي في كسها الدافئ لكي اهيجها اكثر و جائتني فكرة كنت اراها كثيرا في الافلام و هي ان اجلس على الكرسي و تجلس هي في حجري فوق زبي لاتذوق سكس ممتع و اتركها هي من يتحرك اثناء الصعود و النزول . اقتربت مني و كانت قد ارتد ستيانها بطريقة ساخنة جدا حيث ان بزتها المنى مخفية و اليسرى خارجة و كلما تحركت فوق حجري كلما ارتعدت بزتها و تحركت بشكل درائري هيجني و احتضنتها من الخلف و تركتها تجلس على زبي حتى تصل شفرات كسها الى خصيتاي و انا اقبل و و امص شفتيها و رقبتها و العب ببزازها و هي تصعد و تنزل و تتاوه بطريقة ساخنة جدا ثم قمت من الكسي و اسندتها على الطاولة و قابلتني تلك الطيز السمراء الكبيرة و فتحتها الشهية و فكرت ان انيكها من طيزها و اجرب سكس نيك الطيز الذي رايته كثيرا في الافلام الجسية