سكس مع زوج ماما الذي دخل الى غرفتي عريان و جعلني اتذوق مذاق زبه , كانت ليلة باردة و الشتاء تتساقط لما كنت نائمة في غرفتي احاول ان انام لاكني لم استطع ببب تفكيري فيما حدث اليوم بعد ان عدت من الجامعة باكرا على غير العادة الى بنت كنت اظن انه لا يوجد احد في المنزل غيري و بدات استعد للاستحمام و بدون ان افكر قلعت ملابسي في غرفة نومي و ذهبت عارية الى الحمام الذي كان بجانب غرفة امي و لما دخلت كان زوج امي يقف عاري تحت الدش و عيناه مغمضة بينما قضيبه في قبضة يده يحرك من فوق الى خصيتيه بطريقة متتباعة و لما شهقت من مفاجئتي فتح عينيه و التقت نظاراتنا ثم رات عينيه تتفحض ثدياي الممتلئة و بطني النحيف و حتى كسي الذي كنت جائما اتركه محلوق و ناعم بقينا هكذا لدقيقة كاملة حتى بدات اشعر برجلاي من جديد و ذهبت اركض الى غرفتي و قفلت الباب , و الان و انا ممددة في سرير كان كل جسمي يرتعش و انا اتخيله الان في غرفته مع ماما و ماذا يفعلان و لا اعرف لماذا لم استطع ابعاد منظره و هو يستمني من عقلي حتى كانت يدي تتحرك بدون وعي و دخلت يدي الى داخلي سروالي و كيولتي و ما ان بدات اداعب شفرتاي الحامتين حتى سمعت الباب يفتح ببطئ كأن احد يتسلل كنت اظنه في الاول لص بسبب حركته الخفيفة الا انه لما اقترب كان زوج امي عاري من جديد و لاكن هذه المرة زبه متدلي بين فخديه لما رأها يدي داخل سروالي و وجنتاي احمرتا من خجلي امسك قضيبه و قال لي ( اكملي ما كنت تفعلينه ) و بدون ان احس اطعته بدات استمني مثله و عيناي على قضيبه الذي ما ان شاهدني و حلبه بيده حتى رجع منتصب مثلما راته في الصباح و انا كنت اعض على شفتي السفلى و اداعب شفرتاي .
اقترب مني حتى كان قضيبه امام عيناي فأمسكته بيدي التي كانت مبللة قليلا بماء محنة كسي داعبته ببطئ ثم اخرجت لساني لحده و مررته على طول قضيبه و لما سمعت صوته الرجولي من المتعة الجنسية دخلته كله الى فمي و بدات امص و امص بكل قوتي لاني كنت اتخيل فعل هذا منذ الصباح لما راته و كان نصف عقلي يخبرني ان هذا ربما فقط حلم ساخن احلمه لاني كنت ممحونة لاكني لم ابالي لان شعور قضيبه ساخن و ثقيل بين شفتاي كان برهان كافي ان هذا حقيقي استريت بدعه بيدي و مصه حتى بعد لحظة مددني قلعني سروالي و ملابسي الداخلية ثم نيمني فوق سرير و قبلني من عنقي كأنه يمصني و يديه كانتا على ثدياي يعصرهم لي بخفة و و لما رضعني من ثدياي بدات تغنيجاتي التي اسكتني بقبلة لكي لا تسمعنا ماما و تستيقظ و لما قلت له اني سأحاول ان ابقى صامة نزل وجهه بين فخداي و لم يلحسني رجل قبله بهذه الطريقة كنت اشعر بجسدي يقفز من الذة و بدون شعور اصبحت ادعك شفرتاي على شفايف فمه و اترجاه بصوت خفيف انني اريده ان يستمر في كل ما يفعله الان ( لا تتوقف , ارجوك . ااه اااه اه ااااه ) و ما ان ترك فمه كسي حتى استبدله بقضيبه الغليظ و دخلني ببطئ مع كل ثانية تمر كان يصبح في داخلي اكثر و كنت متأكدة ان ثقبتي كانت اصغر بكثير من حجم زبه و لاكنه عرف كيف يدخلني حتى لمست خصيتيه .
نيك كسي بتتابع و في نفس اللحظة كان فمه على ثدياي يرضع منهم ( ااه اااه ااه ) وضع يده على فمي و قال ( ششش ستفضحينا ) و لما التقت عينانا قبلني و دخل لسانه بين شفتاي و رجع يحرك زبه يدخله و يخرجه من كسي بين فمه يصمتني باسخن طريقة ممكنة .
همس لي في اذني و قضيبه لا يزال بداخل كسي هل اتنكتي من طيزك من قبل و لما اشرت له ب لا و قلت له ( لم اتنك من طيزي من قبل و لاكن قضيبك كبير لا اظن ان طيزي يسيعه رغم اني اريد هذا بشدة جدا اشعر ان بمحنة من اجلك في كل جسمي ) يبدو ان كلامي كان ما اراد ان يسمه لانه في لحظة خاطفة قلبني على بطني و رفعت له مؤخرتي و انا كلي توثر و محنة و لما شعرت بالم في طيزي عضضت على مخذتي لكي لا اصرخ كان الالم قوي و فجاة قبلات فمه و لحسه بظهري و مؤخرتي حمستني من جديد و جربت اول قذف مني في طيزي في تلك الليلة و اصبحت عشيقة زوج ماما .