مارست احلى سكس ممتع بالصدفة حين نزلت الى الشارع كعادتي …. أتسكع لا شغل ولا مشغلة ….اشتريت الجريدة اليومية … و جلست في المقهى و أنا أشوف الرايح و الجاي …. بعد مدة مرت عليا فتاة جميلة و كانت رائحتها تفوح في كل مكان … كانت تبدو من الأغنياء و أصحاب الملايين …. لأنني رأيت معها كلبا كانيش … و حقيبة يد مذهلة و ساعة في يدها غالية جدا…. المهم نزلت راسي لأنها ليست من مستواي أصلا …. و لما طلعت راسي مرة أخرى …. هنا بدأت حكايتي و كيف وصلت الى سكس بالصدفة و إليكم ما حصل :
رأيت حافظة أوراقها قد سقطت … ذهبت و أخذتها و حاولت ان ألحق بها لكي ارجعها لها لكن … لم أجدها …. المهم عدت الى مكاني و بدأت أتصفح حافظتها … وجدت فيها بطاقة ائتمان فيها اسمها…… و مبلغ كبير من النقود…. و وجدت بطاقة فيها رقم الموبايل …. وضعت كل شيء في جيبي … و ذهبت الى المنزل …. و في المساء اتصلت بها … قلت فلانة…. قالت نعم … فحكيت لها كيف أنني وجدت حافظتها و أنني سأرجعها لها… فرحت وقالت لي انت شهم و راجل … و اعطتني عنوان الشقة اللي كانت تسكن فيها … قلت لها… سوف آتي غدا…. قالت لا انا احتاجها الليلة تعال الي و سوف أكون فرحة بهذا … لا علينا … اخذت سيارة و ذهبت الى عنوان بيتها …. كان يبدو منزلا فخما… دققت الجرس ففتحت لي تلك الفتاة الباب …. كانت هي نفسها …جميلة جدا … و تلبس روب أزرق سماوي الهب رغبة سكس ممتع في جسمي … فرحت لما رأتني و قالت انا سعيدة جدا بقدومك … كانت رائحتها زكية و ساحرة … فقالت أدخل … خفت و لكنها أصرت على ان أدخل … فدخلت … عرفت أنها كانت تسكن وحدها فلم يكن هنالك أي شخص غيرنا .. جلست أنا و هي على أريكة واحدة و تعرفنا على بعضنا جيدا … و قالت انها كانت متزوجة و مات زوجها منذ سنوات و ترك لها هذا الورث الكبير… كنت أرى فخذيها العاريين … أبيضين… و ناعمين … و كانت تثرثر و تحكي و أنا كنت أتأمل في جمالها…
و فيما بعد سألتها هل عندك اولاد قالت لا… فزوجي كان لا يستطيع حتى أن يدخل قضيبه الصغير في كسي حين نلتقي في سكس ممتع على السرير ….؟؟ صدمت لصراحتها … ثم قالت بعفوية … تمنيت فقط أن أنام مع رجل فحل حقا … فقلت لها مباشرة …. انا هو ذلك الرجل الفحل … قلتها دون قصد…. فقالت …. يا لك من وقح .. و ابن كلب…. و قالت…,, لكن …. هذه فكرة جيدة …. لما لا… و مباشرة نزعت الروب الأزرق … و البيكيني … و وقفت عارية أمامي وسط اندهاشي و ذهولي.. و قالت … انت لن تمص لي و أو تلمس أي شيء فيا … خرج زبك … و أنا سأقوم بفعل أي شيء أريده به … و أنا لازلت ساكتا …. أخرجت قضيبي النائم …. و أمسكته هي و كانت هائجة الى سكس ممتع و نيك… بقوة حتى أحسست انها آلمتني … فقلت لها … هدئي من روعك … فقالت هذه أول مرة أمسك فيها قضيبا بهذا الشكل و الكبر… و أدخلته بشدة بين شفرتيها … في كسها اللزج …و بدأت تدخل و تخرج ,, تدخل و تخرج… بسرعة و هي تنط عليا و فوقي…. لم أحس باللذة بالقدر الذي أحسست فيه بالألم و لم يكن سكس ممتع معها …. كانت كالوحش و تدخله و تخرجه … ثم صرخت صرخة النصر و فاض عليا ماؤها … صدقوني … لم أستمتع باي سكس ممتع ولذة مع وحش كهذا … ثم قالت لي بكل بساطة … اذهب الان يا مدلل …. فذهبت و أنا أفكر في زوجها المسكين كيف كان يحتمل وحشا مثلها.