ساكمل كلم الجزء الثاني من احلى سكس شاهدته خلف الستار و كنت في الجزء اماضي و صلت الى اللحظة التي قذفت فيها المني و انا ارى حازم ينيك في رباب و بعدها احسست ببرودة جنسية قضت على شهوتي و رغم ذلك الا انني بقيت اراقب طيز حازم التي كانت تنفتح و تنغلق كلما ادخل زبه و اخرجه في كسها حيث كان بجسمه الممتلئ يغطي كامل جسمها حيث لم اعد ارى الا فخذيها و يديها و راسها الى ان اخرج زبه و كان مرتفعا الى الاعلى كالسيف و قربه الى بزازها و بدا يقذف المني بعد ان شبع الزب من كسها في سكس نار ساخن جدا . احسست في تلك اللحظات انني انا الذي كنت انيك و شعرت ان زبي كان يقذف مع زبه و تمنيت لو كنت مكانه انيكها و حتى هو لو سنحت لي الفرصة لنكته من طيزه الجميل ثم خرج و ترك رباب تنظف المني من بزازها و تضع العطر و بقيت عارية في فراشها مثل العروس و هي تعلم ان الازبار في انتزارها و لم تشبع من سكس مع كسها بينما بقيت انا انظر الى جسمها الجميل الذي امتعت به ثلاث ازبار في سكس نار ساخن و تركتني اقذف و الشهوة لم تنطفئ بل زاد ارتفاعها اكثر مع مرور اللحظات . بعد حوالي عشرين دقيقة رايت الباب ينفتح مرة اخرى و كنت انتظر فوزي لانه اول من ناك و كنت متاكدا انه قد سخن زبه مرة اخرى لكن المفاجاة ان الذي دخل هو ذلك الشاب الضعيف الذي لا اعرف اسمه و قد بقي يلبس البوكسر فقط و كان زبه منتصب جدا و بمجرد ان دخل عليها حتى بدا يقبلها من شفتيها في اقوى سكس و كان اكثرهم حرارة و حبا للنيك و بدا يقبل و يداعب خصلات شعرها في نفس الوقت يلمس بزازها ثم رضعهما مرة اخرى و مص حلمتيها بكل متعة و بطريقة ساخنة جدا ثم ناكها من بزازها مرة اخرى و كنت اعتقد انه سيضع زبه بينهما و يقذف بسرعة مثل المرة الاولى لكنه لحس كسها و حك زبه على بظرها و شفرتيها جيدا ثم ادخل زبه و ركب فوقها و كانت طيزه صغيرة جدا و مشعرة بغزارة و ظل ينيكها و يقبلها حيث كنت احس انه اكثر من اعجبها في النيك لانها كانت متجاوبة معه بطريقة رائعة جدا . بعد ان ناكها من كسها حاول ادخال زبه في طيزها لكن رباب رفضت و اصرت على الا تترك اي احد منهم ان ينيكها من طيزها لانها تخاف من الزب في فتحة شرجها .
استمر احلى سكس بين الشاب النحيف و رباب و قد استطاع هذه المرة ان يصبر اثناء النيك حيث قلبها على ظهرها ثم مددها على صدرها و ناكها باكثر من وضعية و احيانا كانت تتاوه بقوة من حلاوة زبه الذي كان منتصبا عن اخره الى ان قذف المني فوق طيزها حيث رايت زبه يرمي قطرات المني بطريقة مثيرة في سكس رائع و مسح زبه بالمنديل ثم مسح لها طيزها و لبس ثيابه و عرفت انه قد شبع من النيك بينما انا كنت في وضعية شهوة عالية جدا . و خرج بعد ذلك و خلفه فوزي كما كان متوقعا و دخل علي رباب بقوة حيث بدا مباشرة في لحس كسها ثم قاما بوضعية 69 ساخنة جدا حين رضعت له زبه المنتصب و كانت في نفس الوقت تمسكه بيدها الناعمة الصغيرة ثم وقف فوزي على الارض وانحنى عليها بزبه بطريقة رائعة جدا في سكس ملتهب حيث كانت رجليها مرفوعة و مقربة الى صدرها و كسها بارز بطريقة اشعلت كل جسمي و تزايدت ضربات يدي على زبي مع تزايد فوزي ضخ فوزي بزبه في احلى سكس . و بدوره فان فوزي حاول مع الفتاة كي نينيكها من طيزها لكنها اكدت له انها لن تقبل بالامر ثم سمعتها تاكد لها انها تملك كس ضيق ليس له مثيل و لن تقبل بديلا عن النيك من خلاله او فمها اثناء الرضع و بمجرد ان اكملت كلماتها حتى صفعها صفعة خفيفة على خدها ثم اغلق لها فمها و دفع زبه بقوة حتى انها لم تستطع حتى التاوه او الوحوحة ثم صار ينيكها بطريقة سريعة جدا و كانه اصيب بصعقة كهربائية حيث كان صوت التقاء الزب بالكس مسموعا جدا و هيجني اكثر و احسست انني ساقذف و زبي سينفجر لذلك رفعت يدي على زبي و تركته منتصب و بقيت ارى فقط اوضاع النيك الساخنة و انا اتمنى اليوم الذي اكبر فيه و اصير رجلا حتى انيك الفتيات و اتذوق اكساس النساء و الحس بزازهم مثل الرجال النياكين و لم اكن اعرف وقتها ان لذة القذف اثناء النيك احلى بكثر من لذة الاستمناء. و واصل فوزي طريقته في النيك حيث كان ينيك براحة كبيرة لانه قذف في المرة الاولى و اشبع زبه قليلا من كس رباب لذلك لم يقذف بسرعة رهيبة في النيكة الثانية .
و ما اعجبني في هذه النيكة هي حين كان فوزي يدخل زبه حتى تلتحم خصيتاه مع فردتي طيزها و رجليها تقريبا يلامسان بزازها ثم يقوم بحركة شبه دائرية و يفتح لها رجليها كي يقبلها و يرضع بزازها و هي تتبسم و في كل مرة تطلق من اعماقها زفرة عالية تعبر عن سعادتها و نشوتها في احلى و امتع سكس مع فوزي الذي عرف كيف يوصلها الى اعلى لحظات المتعة الجنسية الساخنة . و كان كلما مص حلمتها بمفه يتركها بين شفتيهو كانها قطعة من اللبان حيث يضغط عليها ثم يجذبها بشفتيه حتى تتمدد ثم يتركها بعد ان يقبلها و يعيد الكرة و يغير الحلمة من حين لاخر و بقي ينظر الى جمال بزاز رباب و هو يقربهما من بعض و يمرر لسانه بينهما ثم يتكلم بكلام خافت لم اكن اسمعه جيدا حيث كنت ذائب مع تلك المشاهد المباشرة من النيك الساخن و امتع سكس شاهدته في حياتي حيث اني حتى في افلام البورنو لم ارى مثل هذه الحالة . و رغم ان رباب كانت تمارس النيك بالتداول مع ثلاثة الا انها تاقلمت معهم جميعا و مع طريقة النيك التي يستخدمونها حيث كانت تعرف كل واحد ما الذي يعشقه في جسمها من بزاز او كس او طيز لذلك عرفت كيف تمتعهم واحدا بواحدا و حتى فوزي كان لا يريد ان يقذف لانه يعلم انه سيتذكر هذه اللحظات و هو في وضعية حاجة كبيرة الى النيك و ممارسة الجنس لذلك كان يسعى جاهدا ان يحافظ على سيطرته على زبه و لكن الامر لكن يكن بيده و لا يملك احد من الرجال ان يسيطر على زبه اذا اعلن انه سيرمي الحمم و احسست انه سيقذف حين بدا يتحدث بكلام بطريقة سريعة و بانفاس متقطعة ثم صرخ صرخة كبيرة و اخرج زبه الذي كان يلمع من كثرة تبلله بماء الكس .
يتبع