سكس نار فاش الولد كيدخل على صاحبتو فحمام المخيم و كيحويها بطريقة سخونة بزااف , فالاول قلب عليها فبيتها و لقا غير صاحبتها و منين سولها فين مشات نهى قالت ليه راها فالحمام كدوش و فاش عرف بلي هي كدوش غير بوحدها و ما معاها حتى واحد اخر , كان موحش هوا شي حوية فاعلة تاركة و من نهار لي جاو لمخيام و هما محضيين ربعة و عشرين ساعة على ربعة و عشرين ساعة و بكترة القوانين لي كاينة مكانش كيقدر يبقا هو و ياها بوحدهم بلا ميجي يجلس معاهم شي حد .
منين دخل لدوش البنات كان الضبابة من الما السخون لي ديال الدوش و لكن منين عينيه و لفو على الضبابة شاف حبيبتو نهى لي كانت تحت الدوش عريانة مغمضة عينيها و كتدلك الشامبو على راسها و هو عقلو كان غير مع بزازها البيضين و ترمتها الكبيرة لي فاش الماء كيهبط عليهم كتولي شكلها اكثر اثارة , ما بغاش هو يضيع الوقت قبل ما يجي شي حد هاداكشي علاش حيد حوايج ديالو بالزربة و كان هو كيبغي يتريني هاداكشي علاش كان الجسم ديالو قاصع و عضلات و هاكدا باش طيح نهى فيه حيت هي كتحماق على العضلات , بدى يقرب ليها و هي ماعاقتش بيه كايان معاها حتى عنقها من لور و زبو لي كان باقي موقف ليه قاسها من ترمتها فالاول كانت غادى تغوت و منين عرفاتو هو قالت ليه اش كدير هنا الحمق و الا دخل دابا شي واحد و هو بالو كان فحاجا خرى كاع مرد عليها و بدى كيبوس ليها فعنقها و كيرضه من بزازلها و هي شدات ليه زبو بيديها الزونين الصغار و بدات كتحلب ليه زبو و مخداش بزاف الوقت بين يديها حتى ولا زبو واقف بزاف و الرغوة ديالو خرجات و هبطات ليها على يديها و هاديك ساعة حط فمو على فمها فبوسة سخووونة بزاف و فنفس الوقت لي كيبوسها كان هو كيتلمس ليها فبزازها و حس بيها كتحك طبونها على زبو باش توريه شحال هي سخونة و محتاجة حتى هي لشي حوية تكون قوية ماشي باردة و بطيئة , هبطات فمها من فمو لعنقو و بدات كتبوسو من عنقو و كتعض ليه كتفو حيت عارفة هدا الحركة كيتهيجو بزاف و خصوصا فاش عضات شلقومتو التحتانية بين سنانها و تنهدات ليه و تما صافي و لا زبو واقف فحال شي عمود ديال شي شجرة هبط يديه و دخلها بين رجليها و منين قاس طبونها و بادا كيح ليها فطبونها لي كان رطب بزاف و فااازك صباعو حسو ببلاصة ثقبتها و دخل جوج صباع فيها و بدا كيحويها بيديه و هي كتنهد ليه بسميتو و كتبوس عنقو و منين كيقيصها فشفراته لي كانو حساسين بزاف كتعض ليه وذنو و كتجبدو لعندها كتر و شوية طلع رجليها الليسريه و حطها على جنبو حتى ولا طبونها لاصق على زبو و فاش حس بتقبتها على راس زبو دخلو فيها مرة وحدها و كانت هادي اول مرة يحيوها بوضعية واقفة حيت هادا هو الخيار الوحيد لكان عنهم حسن من الارض الموسخة و مكانش عارفة ان هاد الوضعية كانت كتسمح ليه باش يدخل زبو فأعمق مكان فطبونها و هي من طريقة الغوت ااه اااه ااه ااه كان واضح حتى هي حاسة بنفس الاحساس سكتها ببوسة عنيفة و بقا كيكمل كيحويها فيها حتى حس بزبو كيقذف فيها و منين كمل كانت رجليه كيترعدو و حيت هي ترخات بين يديه كان بزز باش قادر يوقف هاداكشي علاش خشى وجهو فعنقها و بدا يتنفس حتى رتاح و خرج و خلاها بهاديك الخالة و قال ليها كل ليلة تبقى تعوم فهاد الوقت بوحدها باش يقدر يجي لعندها .