قصة سما وأن صاحب العمل يطفي نار كسها القايدة بتحصل كتير في بر مصر بس الحيطان بتستر و المستخبي كتير أوي سما دي شابة مصرية جميلة عندها 27 سمة متجوزة من سنتين و جوزها اتضح انه خربان من الناحية الجنسية يعني عنده دوالي في الخصيتين و كمان بيعاني من نوبات سكر و ده اتضح لسما بعد الجوزا. سما شابة مصرية قمحاوية كأغلب المصريات بس بصراحة حلوة يعني جسمها متماسك لا تخين و لا رفيع وراكها مبرومة طرية ناعمة مسحوبة بتناسق لحد صوابع رجليها الملبسة و كمان بطنها رقيقة بعكن صغير مهضومة وعلها جوز بزاز عالية بحلات بنية طويلة حبتين لانها كانت قبل الجواز ترضعهما بنفسها وساعات كانت تريح نفسها مع البت نجوى صاحبتها في مصنع الملابس.
المهم جوز سما سافر لدولة عربية و كانوا بيتواصلوا عن طريق الشات على سكايبي أو أي برنامج صوت و صورة و قبل العيد الكبير قالها أن بعتلها شوية حاجات مع صاحب العمل وأداها العنوان بتاعه في عشان تروحله هو و أخوها الصغير عشان تستلمها و أداها رقم موبايله! اتصلت بيه و عرفت انه متواجد هناك فأخذت بعضها بعد أما ظبطت نفسها وراحتله و اخوها و كان الكلام ده في أكتوبر في الجيزة فاستقبلهم و جبلهم حاجة ساقعة و عمل صاحب العمل حركة كانت البداية اللي خلته يطفي نار كسها المولعة بعد كدة وهي انه و هو بيسلم عليها شدد علي كفها و بصلها بصة ماكرة فيها حاجات كتير شهوانية أوي!روحت و اخذت حاجتها و جوزها اتصل بيها: سما يا روحي متقدريش تظبطي الراجل اللي عندك.. علي فكرة هو مصري بس لهجته عربي عشان عاش كتير هنا..شوفيله عروسة لأنه بيدور على واحدة مصرية…قالتله: و بعدين مواصفاتها أيه دي…قلها: لأ هو عاوزها أمورةو جامدة لأن الراجل ده بيحب اللي بالك فيه أوي…ماشي و عرفيني.سلام..قفل معاها و بعد كام يوم أتصل صاحب العمل بسما و قالها: معلش نسيت شوية حاجات بتاعتكم أديها ليكم..ممكن حد يجي ياخدها عشان مسافر بس..ردت سما برقة: طيب أخويا مش موجود..هاجي أخدها أنا…صاحب جوزها فرح أوي وقالها: تمام بس قوليلي أمتى..قالتله: بعد بكرة الضهر كده…
جوزها كمان اتصل و قالها تروح و تجيب الحاجات اللي نسى يديهم ليها فخافت و قالتله: هاروح لوحدي ..أخويا جاتله خدمة جديد…! قالها بعصبي: يا ستي ما تروحي..هو هياكل منك حتة…يلا بلاش مياصة…جوزها الحخايب مكنش عارف أن صاحب العمل عينه منها و أنه في غيابه يطفي نار كسها الوالعة و مراته هتسيبله نفسها من نارها…ركبت المواصلات وراحتله الشقة بتاعته و دخلت و كان صاحب العمل لابس عباية خفيفة ظاهر من تحتها الشورت!! قعدت سما و الراجل قال ببسمة: تحبي تشربي أيه؟ بعيون دبلانة بس دباحة كحيلة واسعة بتطل منها الشهوة همست سما: شكراً… مالوش لزوم …أصر: لا لا اشربي حاجة…جاب جريب فروت وسألها إن كان جوزها كلمها في موضوع العروسة فقالتله: أيوة…بدور أهو..بسرعة بصلها وقال: بس تكون حلوة زيك…احمرت سما فقالها كمان: على فكرة أنا عايز عروسة تكون جميلة و جامدة وتستحملني و هتنبسط معايا أوي.. بس المهم تستحمل بس متحلمش زيك كدا…بصتله باستغراب: إزاي مش يعني؟!! قالها صاحب العمل: يعني تمون بتحب جوزها و عاوزاه ..يعين أنا شايف أنك مهجورة بقالك كتير و عادي..بس أنا مش هسيبها وأغيب عنها… . أنا هاكون معاها ولو سافرت هتأكد أنها هتكون راضية بردو..فاهماني… فهمت سما تلميحاته: تمام…همس وهو بيرفع كوباية العصير فوق شفافه: مدام سما ممكن أسألك سؤال بس ما تزعليش ؟!ابتسمت باستغراب: إيه السؤال اللي ممكن يزعلني دا بقا؟!! أصر بجدية: لا بس وعد ما تخدهوش على أعصابك..سما: أوعدك…همسلها باستغراب: أنتي إزايي عايشة حياتك وجوزك غايب بقاله شهور… بصتله سما باستغراب و لسه هتنطق فراح صادمها: لأ و كمان وهو معاكي كانه مش معاكي!!! اندهشت سما و قالتله : انت بتقول إيه ؟! قالها: بجد أنتي صعبانة عليا…. وقفت عشان تمشي فمسكها من دراعها:انتي وعدتيني مش هتزعلي… سما بكت و دموعها نزلت لما قالها: جوزك عرض علي مشكلته و قالي أحاول أتصرف له في علاج!!! صاحب جوزها نشف بمنديل دموعها و محستش سما بيه إلا وهو بيحسس فوق خصلات شعرها من ورا فحست بخرد في جسمها وراح يبوسها و ضعفت سما قدام صاحب جوزها وراح صاحب جوزها يطفي نار كسها المولعة سابتله نفسها وراح بيها أوضة النوم و قلعها و شافت زبه و كان هيغمي عليها و نيمها ملط و حط زبه بين شفايف كسها المولع فمدت أيدها و دخلته: أرجوك يلا ….دخله جامد فصرخت و شهقت سما و نام فوق منها و ضوافرها تخمش ضهره وهو عمال ينيكها و صاحب جوزها يطفي نار كسها المولعة بزبه السمين و فضل يطلعه و يدخله و يطلعه و يدخله لحد أما نفشها كتييييير أوي و جابت جاز !!! لأول مرة شما تحس بنشوة من يوم جوزاها!!!فضل ينيك فيها لمدة نص ساعة لحد أما نزل جواها!!! الغريب رجع جوزها لقيها حامل ففرح أوي بابنه في بطنها…