عائلتي السخونة – حلقة 6 : كنتذوق طعم طبون سلمى لأول مرة فحياتي
مكنتش متيق بلي انا دابا فبيتي المظلم و ناعس فناموسيتي و تحت مني سلمى عريانة ممحونة و كتلهث باش أنا نحط فمي على طبونها كيما كانت باغة و نمتعها كنت كنقول اني أنا دابا ناعس و كنحلم و لكن مبغيتش نفيق من هاد الحلم فمرة .. سمعت نبيل ااهمم عافاك كان صوتها خافت بزاف باش ميسمعنا حتا واحد حيت واخا أنا مكنتش كنشوفها كأخت ديال و لكن الناس كلشي من يعد زواج الواليد و ماماها ولاو كيقولو علينا خوت و لكن أنا عمرني تخيلتها ختي حتا ولو ثانية ..
خرت لساني و لحست ليها لحم طبونها و هي تبدا تحرك حيت باغناني ندخل لساني بين شفتي طبونها و نبدا نمصمص و نلحس فشفرات طبونها و لكن أنا كنتي باغي نخليها ترجاني اااه اهامم بديت كنتفس بالقرب من طبونها بقفمي و كنشوف طبونها بدا كينبض لدرجة ولا كينقز قدامي و فاش حسيت بيها غادي تهببط يدها و تبدا هي تدلك راسها حبستها و فارت ليها طبونها و بديت كنحرك لساني بحركات دائرية بطيئة و أنا منين ذقت مذاق طبونها حسيت بتيارك بحال الكهرباء كيطلع مع كل جسمي مذاقها كان حلو بزاااف اهنممم واخا أنا ذقت شحال من بنت من طبونها ولكن الاحساس مع سلمى كان مختالف بزااف اااه اااه اااه حركات فمي زادت على شفرتها و ليت كنشد كل وحدة و كندخلها لفمي و كنمصمصها ليها و شوية كنحرك لساني بحركة قصيرة و سريعة على نقطة بظرها و منين كيوصل لساني على ثقبتها كنلحسها منها حتا كيزيد صوتها تغنيجها و من بعد مص و لحس ورضع حسيت بيها كنتقرب و حتا انا زدت من سرعت أكلي لطبونها و مع اخر لحظة طبونها بدا كيرتاجف و أنا خليت فمي فيها حتا هدأت و انا نطلع لعندها من فوقها و كانت مغمضة يعينها و كتلث و قبل متحل عينيها حطيت فمي لي كيقطر بعمل طبونها و بستها من فمها و خليتها تذوق مذاق طبونها فقبلة جنسية سخونة بزااف و منين حلات عينيها قلت ليها بلي دابا ولات حبيبتي و علاقتنا بدات من اليوم و هي عنقاتني و وافقات و قالت ليا المهم هو حتا واحد ميعرف بهاد السر و بالخصوص باباك حيت كانت خهايفة ماماها طلق للمرة الرابعة .. فاش تحركات من تحتي حسات بزبي منتاصب لوحد الدرجة كبيرة و هي تقول ليا و هي كدفعني باش نعس و تولي هي فوق .. نوبتي دابا .. و هي تعذبني بنفس الطريقة لي درت ليها قبل شوية ..
بدات فالأول كتبوسني من عنقي و عضاتني من حلمة ودني و منين عرفات بلي هاد الحركة هيجاتني عضاتني مرة اخرة من البلاصة لي بين كتفي و عنفي ااوه و منين كانت كتبوس ليها فصدري كانت كتحرك ترمتها لي فوق زبي بحركات دائرية حسيت بيها كتوريني بلي ماشي غير بوحدي لي عندي تجارب و كنعرف نمتعها حتا هي عندها ما تقول و فعلا فاش شدات ليا فزبي أخيرا بين يدها الناعمة و عملات ليا مساج جنسي عمري جربتو فحياتي لدرجة أني بديت نتأوه عرفت شحال هي سخونة و واعرة فالسكس و شحال كتحماق على الزب .. شدات زبي فقبضة يديها و بدات تحلبو و بيدها الأخرى كانت كتداعب و تدلك ليا قلاويا اااه سلمى..
يتبع…