قصص جنس لما زبي حوى الخادمة العذراء من الترمة و الطبون الفصل 1

قصص جنس فاش زبي نيك العذاراء من الطبون و من بعد كنعلمها كيفات تتحوى من ترمتها بالوضعية لي كانت هي المفضلة عندي وهي وضعية الكلبة و قبل منسبق الاحداث غادي نعاود قصتي من الاول معاها بالضبط و هي نهار لي جابتها خالتي من العروبية باش تخدم عندنا فالدار كانت عندها 17 عام و انا عندي 19 العام و من النهار لي حطيت عليها عيني و انا داير فراسي بلي شي نهار غادي طيح فيدي و تجيني الفرصة باش نحويها .

كنت ديما فينما كتخرج الواليدة من الدار كنعيط ليها و كتقول ليا نعم ا سيدي و كتقول ليها تجمع ليا بيتي و هادشي كلو باش نبقى انا متكي فوق ناموستي و كنشوف فيها و هي كتجمع و كنقول ليها تجمع الارض بالاخص باش تحنى و نشوف فترمتها لي كنت عل ىيين ان غادي يجي النهار لي غادي نعريها ليها و ندير فيها ما بغيتي الحاجة الوحيدة لي كانت واقفة فطريقي هي الوالدية حيت واخا كانت كتخرج بزاف و لكن كل ساعة راجعة للدار و مكنعرفهاش فوقاش تقدر دخل ف أي لحظة و بقيت كل نهار كحاول نقر للخدامة و وليت كنجيب ليها الشوكلاط و كنجلس معاها فوقما ماكتكونش لواليدة كدور فدار و هي ولات كتسناني كل عشية باش نجيب ليها الشوكلاط .

فواحد نهار كنت فبيتي فاش جات لعندي الواليدة و قالت ليا خالي لي فمدينة اخرى مريض و خاصها دروري تسافر عندو باش تشوفو انا قلبي بدى يضرب منين سمعت هاد الخبار و مسعتهاش فاش كانت كتوصيني نقابل الدار و نحضي مع الخدامة منخليهاش تدخل شي حد و لا تخرج بلا خباري قلت ليها تكون هانية و هاديك الليلة منعستش و انا كنفكر فشنو غادي يوقع غادى ,  عقلي و لا كيفكر فأكثر الحوايج سخونية في الحوى نديرهم ليها واخا كنت عارف بلي خاصني نكون رطب معاها فالاول , فصباح فقت و مشيت وصلت لواليدة لبلاصة الكيران و من بعد رجعت الدار لقيتها موجدة ليا لفطور و كتسناني و فاش شفتها واقفة قلت ليها تجلس و منين كانت غادى تجلس فكورسي لي حدايا قلت ليها لا جلسني هانا و حطيت يدي فحجري هي حمارو حناكها و لكن واخا هكاكا جلسات فوقي و قالت ليا الا عرفات لالة هادشي غاضي تغوت عليا و قال ليها و شكون غادي يقولها ليها أي حاجة وقعات بيناتنا غادي تبقا بيناتنا و هو يبوسها فهاديك اللحظة هي فالاول كانت مصدومة ماكانتش كتحرك و هو كيبوسها و كيحاول يدخل لسانو بين شلاقمها و منين الصدمة فاتها حلات فمها و بدات كتبوس حتى هي و دارت يديها على عنقو و جراتو من شعرو هو فرح و زعم كتر و شد ليها فبزازلها لي كانو كبار كان عندها جسم بحال ديال شي ممثلة ديالو البورنو و مخبياه تحت هاد الحوايج الخايبين  .

قال ليها غادي يخرج و علمها بلي فليل تجي لعندو لبيتو باش يكملو فهادشي لي بدا دابا و هي حشمات و قالت ليه واخا ا سيدي , فاش خرج مشى عند صاحبو  قال لي باغي يشري من عندو شي حوايج ديال البنات حيت صاحبو كان كيبيع فملابس الداخلية قال ليه صاحبو لمن و هو قال لي ماشي سوقك جيب ليا شي بيبي دلو يكون حمر و قصير و ديال شي بنت رقيقة و لكن عامرة من ترمتها و بزازلها صاحبو قال ليها باينة عند شي ليلة زاهية و من المواصفات لي قلت ليا حسدت ا صاحبي و هو بقى كيشوف صاحبو كيوريه اشكال مبدلة و لي عجبو كان واحد حمر و كيبين كلشي و فاش تخيلها لابساه حس بزبو غادي يقوم و بفضحو .

المهم مشا شرى البيبي دول و من بعد داز شرى شراب و منين رجع الدار فالعشية قاها كسما ديما فالكوزينة عطاها الميكة لي فيها البيبي الدول و قال ليها هاكي سرير عومي و وجدي راسك ليا و هي حشمانة خدات الحوايج و مشات لحمام و قبل مدخل قال لي اه و سمعي و منين ضارت قالت ليه نعم اسيدي قال ليها متنسايش تحسني انا كيعجبني داكشي رطب هي ضحكات و سدات الباب و هي كتلهث و من بعد مشا البيتو حيد تريكوه و بقا غير بالسروال و من بعد كب الشراب فكاس و شربو بالزربة بش يدى يزها من دايا و من بعد جلس فوق الناموسية و بقى كيتسناها شي ربع ساعة و هي دخل من الباب و تصدم و حس براسو هاج من شافها ….

يتبع …