قصص جنس مع الخدامة العذراء و تتمة القصة لي كانت بقات اخر مرة فاش يلاه حلات الخدامة الباب و دخلات و أنا منين شفتها بالبيبي دول الحمر لي شريتو ليه فرحت باختياري حيت بزازلها كان قراب بخرجو من بين ثوب البيبي دول الرقيق و ترمتها خارجة حيت البيبي دول قصير عينيه دازو على جسمها البيض كلو من صباع رجليها لشعرها الزعر الطويل و كان ممتيقش هادشي كلو كان مخبي تحت حوايجها القدام الكبار عليه .
فاش كانت واقفة قدام الباب عرفها بلي كتسنا رأيو و قال ليها ويلي فين كان هاد زين كلو مخبي و هي فرحات حيت حسسها بالانوثة ديالها و منين قال ليها شنو بغيتي ندير ليك دابا ا سيدي و هو فكر بلي اجي لعندي نحويك و لكن مبغاش هاد ليلة تسالي بالزربة و خصوصا بلي ماعرفش فوقاش غادي تجيه الفرصة باش يكون معاها بحودهم فالدار بحال لي واقع هاد اليلة هادكشي علاش قال ليها كتعرفي تشطحي و هي قالت ليه اه كنعرف , منين شغل ليها موسيقة تحزمات و بدات كتشطح و ترمتها و بزازلها كينقزو بطريقة زبو صافي مبقاش مرخي و بدا يقصاح و هي كانت كضحك منين كيبغي يشدها و كتهرب من بين يدو و بقاو هاكا شي عشرة الدقائق حتى شدها من وسطها الرقيق و جبدها لهندو حتى ولات جالسة فوقو و بدا يبوس ليها فعنقها و فمها و من بعد منين هبط البيبي دلو من على بزازلها غرش وجهو فيهم و شم ريحة الصابون الزوينة من على بشرتها و من بعد عطى لكل بزولة وقتو فاش رضعهم و لحسهم و هي بدات كتنفس بصعوبة و كتلهث و تتغنج علي و منين تحركات و حس بطبونها على بزو من فوق سروالو رماها فوق الناموسةي و ناض حيد سروالو و منين شافت زبو بدات كتعض على شفلقومتها و بان فيها الخوف و التردد و قال ليها ماتخافيش غادي نكون ضريف معاك فالمرة الاولى و هي رتاحت من هضرتو و بشا يريخها كثر باسها حتى حلات رجليها و دابا البيبي دول و لا مدلي فكرشها و لي بقا من جسمها البيض كلو عريان .
شد فزبو و دلك الرغوة ديال زبو على طبونها المعسل و من بعد حاول يدخل زبو و لكن كانت هي ضيقة بزاف و صغيرة و هداكشي علا ش مابغاش يزرب مشى بمجر ديالو و جبد فازلين و دارها على زبو و على ثقبتها و قبل ميدخلو فيها هبط كيرضع بزازلها و كيلعب لي فسوتها حتى تعسلات بزاف و حس براسو غادي يدخل بسهولة و فاش دفع زبو فيها هو حس بقوة عمرو حس بيها فاش غوتات و هو حس بأضيق طبون سخون و فازك كيعنق ليه زبو اوه بدا يبسو فيها حتى هدات و منين شاف الدموع حبسو تحرك و حواها و هي تتعنقو حتى ولا كيقطر بالعرق و شوية زبو وقف كثر باش يقذف و هو يخرجو بزربو حيت ماكانش لابس الواقي و ماكان فيه ما يحملها و يصدق واحل فيها و مو تحماق .
بعد هاد الافكار و قال ليها المرة الجاية غادي نجيب ليك كينة منع الحمل حيت المرة الجاية بغيت نقذف فطبونك الزوين هي فرحات حيت صحابليها هادشي غادي يوقع غير مرة وحدة و لي مكانش عارف بلي هي ولات كتبغيه و مستعدة دير لي بغا على ودو و نعسات خداه حتى صباح فيقو التيليفون و قالت لي الواليدة ديالو بلي هي باقا معطلة عن خالو حتى الغدا عاد تقدر تجي و هو يفرح و فكر فشون غادي يدير هاد الليلة .
هاديك الليلة علمها كيفاش الحوي من الترمة كيكون و هي كانت كتسمع ليه و كتنفذ سنو كيقول بالضبط و هادشي كل من بعد معراها و لحس ليه طبونها باش يهيجها و من بعد قال ليها تجلس على يديها و ركابيها و فتح ليها رجليها حتى ولا طبونها الزوين محلول و من بعد عاود دار الفازلين فثقبة طبونها و على زبو و دفعو فيها هاد المرة مضراتش بزاف و خلاتو يحويها بقوة و عنف كيما كان باغي و هادي المرة فاش حس بأنو قرب بقذف مخرجت زبو و كب فترمتها البيضا حتى لاخر نقطة و منين طاح و عنقها قال ليها غدا صباح فيقي بكري و سيري لبيتك حيت الواليدة غادي تجي و من تمى ولا فقما كيلقى الفورصة كيمشي يعيش أحلامو الساخنة مع الخدامة لولاتو مفروعة من طبونها و ترمتها .