قصص جنس لما مرأة المدير تتصل بالسكرتير حتى يقدم لها خدمة جنسية حيث ان وجودها في المنزل طوال اليوم بدون زوج او اي احد قد جعلها مالة جدا و كانت قد فقدت احساسها بانوثتها بسبب اهمال الزوج لها حيث كانت تريد ان تشعر انها امراة تستطيع اثارة رجل و يعجب بها حتى هو ليفقد نفسه فيها و كانت عينيها على السكرتير الاشقر الطويل الذي من ان لمحته في حفل الشركة و عرفها زوجها عليه على انه سكرتيره الخصوصي صار لديها اهتمام به و كلما جائتها فرصة او خدمة تريدها من زوجها تقول له ان يرسلها من سكرتيره و اليوم بينما تنظر الى نفسها في المرآة بعد ان استحمت و صارت اصابعها تتحرك على نهودي بلمسات من الفراشة و تفكر في اذا كانت في مزاج لتستمني و لاكنها قد ملت من يدها او القضيب الاصطناعي الذي لا وازي لحم القضيب الحقيقي الذي يكون ثقيل و ساخن و الدم يغلي فيه حتى يصير ينبض اوه صارت الان جد ممحونة و أول شخص جاء في بالها هو السكرتيرة الاشقر , فأتصلت بزوجها الذي دائما مشغول و سريع في حديثه و قالت له انها تريد مساعدة السكرتير حتى تجهز لحفلة خاصة لصديقاتها و هو لكي لا يجعز نفسه بها وافق و قال لها سوف ارسل له بعد ساعة و قبل ان تشكره قد قفل الخط اوه لا تعرف ماذا اخطط له يا روحي
الزوجة ارتدت اجمل ثوب نوم مثير لديها و وضعت العطر بين نهودها و انتظرت قدوم السكرتير الذي كان يتكلم فقط عن العمل فوضعت يدها على كتفيه و صارت تدلكه له ظهره في مساج و هي تخبره ان عليه الاسترخاء قليلا و كل هذا العمل سيرهقه و قالت في الواقع انا اعرف طريقة تجعل الرجل ينسى كل تعبه و يخرج كل طاقته السلبية , وضعت ركبتيها على جانب فخديها و صارت جالسة على حجره و نهودها تقربها من وجهه رائحة عصرها قد اسكرته و هو كان يعرف عن ماذا تتحدث و لاكنه اراد ان يسمعها تقولها اقتربت منه و امسكت بقضيبه بكفها من فوق ملابسه ثم قالت امام شفتيه هل تريد ان اريد كيف اريحك ثم لحست له شفايفه الشيء الذي جننه تماما بدات تلمس جسده حتى نزلت على ركبتيها امامه ثم انزلت سرواله و ثيباه الداخلية البيضاء في لمح البصر و امسكت زبه بين ايديها و بدات تحركه من يد الى يد و تعض على شفتيها اوه انظر ماذا لدينا هنا كانت تقبله في كل مكان و تتحدث في نفس الوقت لا تعرف كم اشتقت اليه و مذاقه في فمي ثم بدأ تحرك يديها عليه اصرع و اصرع اخرجت لعابها عليه و بدأ تدعكه حتى بللته بالكامل في التلك اللحظة لن يعد يستطيع ان يبقى واقفا على رجليه حملها و ذهبا الى غرفة الجلوس ثم جلس على الكنبة و زبه منتصب بين فخذيه في ذلك الوقت قلعت هي ملابسها ثم امسكت بزبه و ادخلته في فمها بدأ ترضعه و تمصه و تلحسه و تقبل رأسه حتى اصبح يتأوه و انفاسه تتقطع لقد كانت تعرف ما تفعله اوه و في نفس الوقت ازلت يدها الى كسها و بدأت تحرك اصابعها على شفراتها حتى تغنج بعدها بدأت تدعكه مؤخرتها على زبه ببطئ و بحرارة و هذه كانت طريقتها في جعله يختار اين يريد ان يبدأ في النيك معها و لان مؤخرتها كانت الاقرب له بسبب وضع جسدها في وضعية الركوع وضعه رأس قضيبه الغليظ و صار يدخله في قاع طيزها و ما ان صار كله بقاعها صارت تخبره من جديد كيف و الى اي سرعة و قوة يجب ان ينيكها و صوتها الجنسي النسائي قد زاد من حرارة السكرتير و صار ينيك الطيز بكل طاقته ااه اه اه اه اه اااااه مرأة المدير قد صارت تحس بقوتها كامرأة من جديد و هي ترى هذا الرجل الوسيم يفقد قدرته على التحكم على قضيبه من جسدها الجميل و صار اشرس لما خرج قضيبه من دخلة طيزها و بينما تركها في تلك الوضعية بالضبظ ( وضعية الركوع) مرر قضيبه على شفايف الكس المبتل و مع شعور بمكان قفبتها دخله فيها و شعر بالكس يلتف حول قضيبه فزاد شراسة لما وضع دراعين حول خصرها في تلك الوضعية و النيك لم يكن سريع بل كان ثوي صار يدفع اااه يدفع ااه بكل قوة يدفع و مع المرة الخامسة ثم امتاعها بنجاح لانه لما انتهى من قذف المني في قاع كسها صارت امراة المدير مثل الزبدة مسترخية و بالكاد تستطيع فتح عينيها و لما صار يريد ان يذهب عانقته و هي نائمة و قالت له لا تذهب ابقى معي فنام بجانبها و صار قضيبه ملكها .