قصص سحاق بين البنت حسناء و الخادمة لما صارو في علاقة سرية جنسية , ابنة المنزل كانت تشتغل ممرضة و كانت لا تزال تعيش في منزل عائلتها حيث جلبو خادمة جديد بعد طرد الخادمة التي كانت قبلها و اثارت اعجابها هذه الخادمة الجديدة و صارت صديقتها حيث انها كانت تفطر معها كل صباح قبل ان تذهب الى عملها و مع الوقت تطورت العلاقة اكثر لما دخلت الخادمة الى غرفة الابنة في احد الايام لكي تنظفها و شاهدت البنت فاتحة فخديها و تدخل في نفسها قضيب وردي اصطناعي انصدمت الخادمة و احمرت وجنتيها و ذهبت تجري الى غرفتها الصغير التي كانت مشتركة مع المبطخ .
الابنة لم تشعر بالاحراج و كملت عمل العادة السرية لانها كانت تتخيل الخادمة و هي تستمني و لما راتها في تلك الوضعية الجنسية زادت متعتها فكلمت في تدليك كسها و نيك نفسها بالقضيب الاصطناعي و لما تنفست الصعداء لما انتهت بدات تخطط كيف يتقنع الخادمة الخجولة انها تريدها و ان تجعلها و لو لمرة واحدة تجرب كيف ان السحاق يمكن ان يكون احسن من الف قضيب ينيكني اذا كانت البنت التي معها تعرف كيف تستخدم يديها و فمها .
في ليلة مصيرة ذهبت الابنة الى غرفة الخادمة و حاولت ان تتسلل حتى لا يعرف احد بذهابها لعند الخادمة و لما فتحت الباب ظنت انها تحلم لان الخادمة كانت ماسكة بثياب الابنة الداخلية و كانت متأكدة انها قلعت هذا الكيولت الاسود في هذا الصباح فقط و الخادمة لم تنتبه لها و هي مستمترة في عمل العادة السرية و تتنهد باسم الابنة ثارت الابنة و قفلت الباب بالمفتاح الشيء الذي اثار انتباه الخادمة و احمرت وجنتيها من جديد و لاكن الابنة لم تكن ستيضع فرصة العمر لهذا وضعت ركبتيها على الارض و صار جسدها بين فخداي الخادمة انزلت يديها الى كس كان احمر و مبتل و ادخل يديها ببن شفتاي كس الخادمة يديها صارت على كسها تداعها بحركات بطيئة لانها كانت تريد ان تطيل الارم على قدر الامكان و بينما يديها ملتهية مع كس الخامدة ثار فمها ينزل على نهود بيضاء كبيرة و مثيرتينو صارت ترضع البزاز و تحرك يدها في نفس الوقت جعل صديقتها تصرخ من النشوة بدات تقبلها من بطنها الى ان وصلت الى كسها و فتحت لها رجليها .. بدات تقبلها ببطئ في الاوال تم اخرجت لسانها و بدات تلحس لها بظرها بكل جنون و تدخل اصابعها الى كسها و بفيت تلحس لها كسها الى ان اصبح احمر و ثم رفعت شفتيها المبتلة ببلل كس الخادمة و لما التفت شفتيهم بداتا بتقبيل بعضهما البعض بكل حرارة تقبلها من شفتيها تم تنزل الى عنقها المتير تم الى بزازها تلاعبهما بيدها بكل حب و اشتياق و تخرج لسانها لتمص و ترضع لها حلماتها اااه مشهد ساخن جدا و لما انتهت من تقبيل الشفتين رجعت البنت الى كس الخادمة حيث ادخلت اصبعين الى كسها في نفس الوقت و بقيت تدخلهما و تخرجهما كانه زب و هي تصرخ و تغنج ااه ااه هاا ااه اه لما صارت الخادمة مسترخية قليلا لاكن الابنة كانت لا تزال في قمة اثارتها الجنسية و لهذا لسبب غيرا الوضعيات و بدات هي نائمة و الخادمة الان تقوم بتلبية رغباتها حيث امسكت حلمات الابنة باسنانها و بقيت ترضعهما و تلعقهما بلسانها تفاجئت الابنة من براعة الخادمة و الشيء الذي عرفته تلك الليلة ان الخادمة سحاقية بامتياز و مرت بعدة تجارب قبل و لما عرفت ان الابنة ايضا مثلها سحاقية كانت مسرورة هي ايضا و اخيرا شعرت انها تستطيع ان تتجرأ و تحاول التقرب الى الابنة الحسناء و لو لا قدون الابنة لغرفتها هذه الليلة كانت هي ستحاول القدوم اليها في يوم من الايام لما تكون مستعدة و لتزيد من اندهاش الابنة قامت الخادمة و فتحت خزانتها الصغير حيث كان قضيب اصطناعي ميلتقي بين ثبايها الداخلية كس الابنة صار ينبض من الترقب , وضت الخادمة القضيب في كسها لما فتحت لها رجليها و بدات تضرب لها كسها بكل عنف ممم الى ان اصبح احمرا رضعا الزب كانه وبا حقيقيا و بدات تدخله لها بكسها الاحمر تدخله و تخرجه بتتابع الى ان تعودت عليه .. بدات تدخله و تمص لها ظبرها في نفس الوقت .. اخرجت الزب و بدات تضرب لها كسها مرة اخرى .. اخرجت الزب و اعطته لها لتمصه تم ادخلته مرة اخرى لكن بقوة هذه المرة .. تلحس ظبرها و تددخل الزب في نفس الوقت اااه اااه تصرخ الفتاة بكل قوة الى ان انزلا الماء و بدا يقبلا بعضهما البعض و صارتا عشيقتين في الليل و صديقتين في الصباح و وعدتها الابنة انها اذا تزوجت سوف تأخدها الى منزلها لتخدمها هناك ايضا .