قصص سحاق فالحمام المغربي بين بنت مراهقة زوينة و صاحبت مامامها الغليظة كانت هي و صاحبة ماماها قراب من بعضياتهم بزاف و البنت كانت ديما كدوز نهارها عندهم و لكن معمرها مشات معاها لحمام هاداكشي علاش تصدمات منين قالت ليها يالاه معايا الحمام حيت باغاك تحكي ليا ظهري و هي وافقات حيت هادي اول مرة تطلب منها خالتها شي حاجة , المهم مشاو الحمام فصباح بكري منين دخلو لبلاصة لي كيحيدو فيها حوايجهم و البنت لي كا سميتها منى بقات ساهية فبزازل صاحبت مها لي كتقول ليها خالتي و منين شافتها كتشوف فيها قالت ليه مالك شنو توحشتي ترضع البزولة و بدات كضحك , منى حشمات حيت حصلات و ضحكات معها باش متعيقش بيها راها بصح كانت بغا ترضع البزولة .
فالعادة كانت منى كتبقى لابسة كيلوتها فاش كدخل الحمام و لاكن خالتها قالت ليها تحيدو و باراكا من الحشما را كينين غير العيلات و فاش حيدات ضربتها خالتها من ترمتها و قالت ليها معندي ميقول عند كلشي هو هاداك , فاش دخلو لحمام قاوه خاوي و خصوصا فالبيت التاني لي كان هو سخن من البيت الاول .. جلسات غير هي و خالتها حيت هاد الوقت قليل لي كيجي الحمام و بدات خلتها كتكب الماء على راسها و حتى مونى فزقات راسها شوية شدات خالتها لحاف و دارت فيه صابون و قالت ليها اجي عندي نحك ليك و لاحظات منة بلي خالتها كاتحك ليها غير فبزازلها لي كانو قد شي تفاحات بدات منة كتنهد و كتحاول متبينش لخالتها بلي هي سخنات بزاف و لكن منين خالتها بدات كتدعك ليها بزازها ماشي بحاف و لكن بيديها و كتعصرهم وحدة وحدة منة خرجات صوت ديال شي قحبة كتحوا و غير سمعتها خالتها هبطات يديها لبين رجليها و دخلات يديها فطبونها و بدات كتحك ليه فشفرات دياولها حتى ولات كتقطر بالعسل ديالها و قالت ليه خالتي مالكي احبيبي سخنتي بغيتيني نبردك و ردات عليها منى كتلهث اه ا خالتي طبوني كيضرني مبقيتش قادرة , خالتها نعساتها على الارض و حلات ليها رجليها و منين بدات تهبط راسها لبين رجليها منة حسات بطبونها كيضرب قوة كبيرة بزاف و لكن قبل ميقيس لسان خالتها طبونها شافت فيها و قالت ليها هادشي لي غادي يوقع دابا غادي يبقى بيني و بينك و عنداك تقوليه لماماك و لا لشي حد اخر و لا عمركي ماغادى تحواي مع مرة فحياتك و انا من نهار شفتك عرفتي سخونة و كتبغي العيالات بحالي , منة واعداتها بلي عمرها ماغادي تقول هادشي لشي حد و طلباته دير فيها مبغات المهم تبرد النار لي ولات كتحس بيها فكل جسمها و بالخصوص فطبونها و غير حسات بالسان كيتحرك فطبونها بحركات دائرية و خالتها كتلحس و تلحس و من موراها شدات كل شفرة و دخلتها بين شلاقمها و بدات كتمصهم ليها و حيت عارفاها هي باقا عذراء محواتهاش بيديها و لاكن دخلات لسانها في ثقبتها و لحستها من الداخل على قد ما تقدر و من موراها طلعات كيرضع فبزازل منة و يديها باقى كتحك ليها طبونها حتى وصلتا للرعشة و عطات ليه الوقت حتى هدات و مبقاتش كتلهث و هي تقول ليها دابا نوبتي اعمري , منين حلات منى عينيها كانت خالتها متكية في الارض و شادها فبزازلها كتحلب فيهم و منى عينيها ركزو على طبون خالتها لي كيان كبير و حمر , شدات منى طاسا و عمراتها بالما و كباتو على شفرات طبون خالتها و منين خالتها غمضات عينيها حطات صباعيها على لحمها الحمر و بدات كتحكو ليها كيما كانت شافت فافلام سحاق ف السر و منين بدا دفالها كيسيل بحالا فيها الجوع هبطات وجها و بدات كتاكل طبون خالتها لي ولات كتقرص بزازلها و كتعض على شلقومت فمها باش متغوتش و تسمعهم مولات الحمام المهم بقات مونى كتمص الطبون حتى سمعات خاتها كتقول ليها حويني و هي دخل صباعيها ف تقبة طبون خالتها الحمر الواسع و حواتها مزيان بثلاتة الاصباع دق وحدة و من بعد جلسات خالتها ف وضعية كانت معروفة بسمية وضعية للكلبة و شدات طبون خالتها الغليط و بدات كتلحسو ليها حتى فزكات ليها تقبتها و هي تشد صباعيها و حواتها من طبونها و منين سالات منها خالتها شداتها من عنقها و باستها حتى ولاو فامهم منفوخين و حمرين و كملو الحمام ديالهم فصمت و كل واحدة كتفكر فلي وقع و منة كانت مقادراتش تسانى باش يعاودو هاد نهار مرة خرى و ولات علاقتها بخالتها علاقة سحاقية و ماعاق بيهم حتى شي حد و هي ولات كتبات بزاف بدار خالتها .