قصص سكس لما نزهتي مع حبيبي تحولت الى نيك في مكان عام , حيث ذلك اليوم كان الجو بارد قليلا و بالرغم من هذا طلب مني حبيبي كريم ان نخرج في نزهة مسائية و انا كنت احب الخروجات كثيرا فوقت ثم قضيت اليوم كله اجهز لنا سندويشات و مشروبات حتى اني حضرت له قهوته المفضلة و ارتديت فستان جديدا بعد ان وضعت المكياج و كنت في مزاج جميل لما اقلني كريم من منزلي و ذهبنا بسيارته الى منتزه يبعد ساعة عن المدينة و لان الجو كان بارد و ليس جو نزهات كان المنتزه فارغ و المكان الذي اختاره ليركن سيارته كان جد مهجور و مكان جلوسنا لنأكل كان يغطيه الاشجار الكثيفة كان المكان خصوصي اعجبني جدا , انتظر حتى كملنا اكل الاكل الذي اعددته و دخن سيجارته ليخرني هل جربت النيك في مكان عام غير منزل و شقة فضحكت و قلت له ما هذا السؤال بالطبع لا فماذا اذا راك احد و هذا اثار فضولي فقلت له ماذا عنك هل نيكت احد في مكان عام من قبل فرد علي .. لا و لاكني على وشك خوض هذه التجرية الان و صار يدلك لي فخذي الظاهر بسبب لما جلست ارتفع فستاني اكثر و لما صارت دعكه لفخدي اقوى صرت انظر حولي و وجدت نفسي اقرب له و انا افكر اننا ي مكان خال عن الانظار و ايضا صرت متحمسة للنيك في متنزه عام , صار يقبلني بطريقة حارة و ساخنة ادخلت لساني و امسكه بشفتيه و بدأ يرضعه يبدو انني لن استطيه ان انتزر حتى اليلة . رفع يديه امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم و انا احس بجنون لا اريده ان يتوقف , فتحت سلسلة فستاني و قلع فستاني الجميل ليبعهم بعد هذا ملابسي اللداخلية الحريرية و صار ينظر الي و انا كنت اعلم ان جسدي كان رشيقا و مثيرا ممم بدات الاعب صدري و كسي حتى اثيره و اجعله الدم يغلي في عروقه فمسكني من نهودي الكبيرتين و دلك لي لي حملاتي التي صرتا منتصبتين بسبب البرد و المحنة في نفس الوقت . بعد ان انتهيت من اثارته قلعت عن جسده الرياضي كل قطع ثيابه و كان زبه واقفا حيث كنت اريده و اريد مص زبه بقوة ’ بدات انظر الى زبه الكبير بكل شهوة اريد فقط ان ادخله في فمي و امصه لانني كنت خبيرة في مص الزب . ادخلته في فمي وبدات امصه و الحسه من تحت الى فوق و اداعب خصيته الكبيرتان مممم و اقبله الى ان اصبح جد واقف و منتصب و هو مرطب بلعابي اللذيذ و ريقي الحلو نزلت الى زبه و انا امصه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة حتى اصبح كسي مبلل من صوت تأوه لم اكن اصدق اني حاليا امص قضيب في متنزه عام حيث قد تستطيع اي سيارة المرور الان و ان يراني احد عاريين و ممحونين نرضع من بعض اوه لماذا هذه الافكار كانت تحمسني كثيرا ؟
افكاري قد توقفت لما يديه جلعتاني اتكأ فوق الحصيرة التي كنا نجلس عليها في الارض و بعد ان صرت متكأه رضع لي من نهودي من جديد بطريقة جد بطئية و لعق لي بطني نزلا الى كسي حيث دخل لسانه بين شفتاي كسي و لحسني من لحمي الحساسو صرت اكتم غنجاتي لما صارت حركة لسانه سريعة على شفرتاي و ثم شعرت بقضيبه يمر على شفرتاي كأنه يدلكنا على بعض و علمت انه لا يزال يظني اني استطيع الاستحمال قبل ان تناك لهذا جعلته يتكأ و جلست فوقه و ادخل زبه الى كسي ااح حتى دخل كاملا بدأت انزل و اقوم و اصبح ينيكني حتى اصبح جسمي يرتعش من قوة النيك اااه ااااه بعد مدة طويلة اخرج زبه ثم امسك بمؤخرتي فارقها و بدأ يقبلها و يلحس ثقبة كسي ااام ثم احسست به يدخل زيه اااح اااه بدأت اصرخ كالمجنونة بدأ ينيكني حتى او شك زبه على الانفجار اخرجه ووضعه في فمي ثم تدوقت طعم منيه الذي سخنني في ذلك الجو البارد و ارتديت ملابسي بسرعة و نحن نضحك لبعض و كنت جد مسرورة اني جربت النيك في مكان عم بدون ان يتم امسكانا من طرف اي رجل اوه كم كان هذا افضل موعد اول .