مشيت أنا و صاحبتي المحجبة للغابة لي وراء الجامعة باش نحويها بحرارة و كان هادشي بالارادة ديالها و مبززت عليها حتى حاجة .. أنا كنت شاب عادي جسمي رقيق او ماشي رياضي و كنت قراي بزاف و حتى هي كانت بنت عااااادية ديما كتلبس الحجاب و كتجلس بوحدها فالفصل و مع كانت كتقرا معايا و كنركبو نفس الباص كل نهار تقربت أنا وياها و لينا نراجعو مع بعضياتنا فالجردة ديال الجامعة و فاش داز تقريبا 6 شهور على علاقتنا الغرامية هي ولات كتقرب ليا كثر و أنا واخا مكانش عندي تجارب كثيرة مع البنات و لكن فايت ليا حويت جوج بنات كنت كنعرفهم فوقت الليسي و فاش أنا عرفتها سخونة و سهالة ديال بصح هي واحد النهار كنت كنبوسها فالجردة ديال الجامعى حيت كانت خاوية بسبب الشنا لي كتصبح بقوة و هي تحط يديها على حجري بالقرب من زبي من فوق سروالي و بدات دعكني من حجري صافي فهاديك اللحظة عرفت بلي هي سخونة ومن بعد قررت نمشي أنا وياها لمكان لي معروف كلشي كيمشي ليه فاش كيبغي ينيك بنت و هو معندوش دار فين يديها و هو الغابة لي كانت وراء الجامعة .
نهار الخميس ديتها و لاحظت بلي هي كانت متحمسة بزاف و حنا داخلين فأعماق الغابة حتا تأكدت بلي حتا واحد مغادي يقدر يشوفنا و هاديك الساعة جلست فالأرض و جلستها فوق حجري و بديت كنبوسها و هي معنقاني و منين بديت نقلع ليها ثيابها خلاتني .. بديت فالأول بالفولار لي فوق راسها و من بعد خرجت بزازلها لي كانو كيحمقو بقيت كنبوس فيها و كنداعب ليها بزازلها بيدي حتى حسيت بها كتحرك المؤخرة ديالها على زبي من فوق حوايجنا و هي منين حسات بالانتصاب ديالي خرجات زبي شدات بيدي يديها الصغيرة و بدأت كتحلبني فقبضة يديها و أنا من قوة النشوة الجنسية لي حسيت بها بفضل يديها هبطت وجهي على صدرها و بديت كنبوسها منهم و كنرضع ليها كل بزولة سخونة بالدور حتى الحلمات ديالها الوردية ولاو حمرين بفضل فمي و المص القوي .
و الحاجة لي فقدتني القوة ديالي هي منين هبطات على زبي كتلحسو و كتقول لي بلي هي شحال من مرة تخيلات فراسها كترضع زب و اخيرا حلمها تحقق و واضح أنها تعلمات من مشاهدى أفلام سكس حيت كان واعرة بزاف كان فمها كيتحرك من خصيتاي لزبي بطريقة خلاتني نعض على فمي باش منتأوهش و يسمعنا شي واحد .. من بعد مدة زبي زاد هاج ملي كلسات على يديها و رجليها قدامي و فارقات ليا فخاديها حتى ولات ثقبة ديال طبونها الزوين قدامي و باينة بلي هي ماشي عذراء من ثقبتها الواسعة .. أنا بلا منحس هبطت راسس و دخلت لساني فتقبتها و بديت كنلحسها من الداخل و كندوز لساني من طبونها لترمتها و نعاود ندير نفس الشي بريتم واحد و هي كانت كتغنج حيت عجبتها بزاف طريقة لحسي لكسها و خليتها تغوت من كثرة المحنة الجنسية اااه اااه اه ااه ااه كمل متحبسش ااه هاكاك اااه ااه ااه و سكتات ملي حبست و لكين غير وقت قصير حيت من مور محيد فمو من الشفرات ديالها شديت فزبي و من لي دخلتو فتقةب طبونها الحمر رجعات كتغنج بنفس الطريقة و كتغوت بسميتي و انا بقيت كنخبط فيها لوقت طويل بزااف حتى خرجت المحنة ديالي فطبونها لاخر قطرة مني كتخرج من زبي