في يوم من ايام الصيف الحارة خرجة عطاف وكعادتها الى العمل بعدما انهت علاقة نارية بعشيقها وفاتحها الاول ابو العير بعدما رماها الشاب وقرر هجرها بطريقة ماساوية, وبالتفصيل وبعد الفلاحة وقفت الفاتنة تحت الماء لتستحم فاذ بها تشعر بقضيب فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها, ففتحت عينيها على أتساعهما من الدهشة كان القضيب المنتفخ الكبير مترهلا وعلى غير عادته في وجودها وامام انفها فالتفتت وهي تحاول ان تخفى وجهها بكفيها خجلا محاولة فهم ما يحدث بينما وقف الشاب خلفها وهو يحيطها بذراعيه القويتين ثم ما لبث ان امسك ببزازها وقضيبه يتدلى بعظمته بين فلقتي طيزها من الخلف وبالتحديد تحت كسها مباشرة وبعد ان انمحنت عليه قليلا لامس شفراتها فشهقت وهى تتمايل وتقول في قلبها الحمد لله وقد ظنت بانه قد انتصب, فاخذت توعد نفسها بفلاحة الحلم وباقوى سكس عربي منقح بالعسل, وفي تلك الاثناء دفن الشاب شفتيه على كتفها ورقبتها وهو يتحسسهم ويتصفحهم بشفتيه الدسمتين المشتعليتين بالغرائز الجنسية اللولبية فاخذت الفتاة تذوي وتتاوه وبدنها يرتعد ويرتعش فبرمت بنفسها واحتضنت فحلها وقضيبه النصف منتصب يكاد يضرب ببطنها فانغمسا ببحر القبل الساخنة الدافئة المغمسة بالشهوات الصاخبة وسرعان ما تملكت الغرائز من نفس الفتاة فمدت يدها لتأخذ قضيبه في فمها الشهي الوردي وهي تجلس على ركبتيها امامه خشوعا فاخذت تمصه يهياج واضح وهي تتاوه وانفاسها تكاد تنقطع بينما امسك الفحل براسها مستمتع بما تفعله بقضيبه العظيم حتى اوشكت ان تجعله ينتصب كعادته ولكن ابريق الزيت قد انكسر فامسك الشاب براسها وبهد ان امرها بفتح فمها وبدل ان يغرقه بالحليب اغرقه بالبول وغسل وجهها وعطاف التي حاولت التحرك لم تستطع سوى الخضوع وبعد ان كسرها بوابل من البول اغلقت فمها لبرهة ثم وما لبثت ان شرعت مصراعيه فاخذت تتلذذ ببول حبيبها وهي لا تعلم ما ينتظرها بعد في ذلك اليوم, وبعد ان انتهى نظر الفحل اليها تلك النظرة الحقيرة وقال لها كلمة واحدة وهي الوداع وخرج… وعطاف فاتنة انهت علومها الجامعية وهي شابة تعج بالانوثة من صدر عربي كبير الى طيز عربية بهية وكان الشاب يحومون حولها كما تهيم الكواسر على الجيف, في ذلك اليوم حدث ما لم يكن بالبال ولا بالخاطر فبينما كانت الشابة الفاتنة تسير بطريقها فاذ بحيوان يضرب بسيارتها فيدفعها خارج الطريق, لترتطم بشاب كان يسير بطريقه الى منزله, فرت السيارة التي كانت وراء الحادث ولكن عطاف ابنة العائلة المحافظة وشقيقة الشيخ الفاضل لم تستطع ترك الشاب مرميا على الطريق والذهاب, فنزلت على الطريق لتساعده فانهمرت عليها الشتائم والسباب لامن من راى الحادث قد فر اما ومن حضر متاخرا فلا يمكن ان يظن سوى بعطاف لان سيارتها كانت مضروبة ومغمسة بالدماء, ولكن لن اطيل عليكم فقد حدث ما حدث فقامت الشابة بنقل الشاب الى المستشفى لتقوم الشرطة بعدها بالقبض عليها بعدما ارسل احد شهود الزور نمرة سيارتها الى اليهم, وبينما كانت تتم معالجة يوسف ملن يتم التحقيق مع الفاتنة, التي بهر المحقق بجمالها ودلالها الى تربيتها الصالحة, فلم يكن منه الا ان اطلقها مقابل كفالة مالية رمزية على ان تبقى قيد المراقبة ريثما يتم النت بالقضية, كان يوما طويلا امضته الشابة عند الشرطة عادت بعده الى المنزل مرهقة لترتمي في فراشها كالقتيلة ولكن وفي تلك اليلة فان عينها لم تعر ف النوم لان بالها بقي مشغولا مع الشاب فويلها ان قضى فانها ستقضي معه بلا مستقبل في سجن لن تحصل فيه الا الخوازيق…..