هذه ليست قصة من تأليفي بل تجربة حقيقية حدثت في حياتي. فقد مارست الجنس مع مدرستي الساخنة. وهذه القصة حدثت عندما كنت أدرس في الصف الثالث الثانوي وكنت أبلغ من العمر الثامنة عشر. وفي هذا الوقت بسبب زواج عمي تغيب عن بعض حصص العملي في مادة الأحياء لذلك طلب من مدرسة الأحياء أن تعطيني بعص الوقت الإضافي حت أنتهي من العملي المتبقي. وشكرتها لأنها أعطتني وقت إضافي من جدولها اليومي. وهذا الوقت كان الساعة الثالثة والنصف بعد العصر لإنه في هذا الوقت تكون المدرسة كلها فارغة ولا تبقى سوى المديرة وهذه أيضاً تكون في مكتبها. وقد حلصت على إذنها أيضاً. وفي اليوم التالي بعد المدرسة أنتظرت في معمل الأحياء. وجاءت المدرسة الشرموطة وكان اسمها بسمة وتبلغ من العمر الخامسة والعشرين وطولها متوسط لكن لديها إمكانيات جيدة. وأعتقد أن مقاساتها 36-34-38. وهي فاتحة في اللون وأنا واحد من ألمع الطلاب في الفصل لذلك هي تحب أيضاً. بدأنا العملي. وكان العمل عن تناسل الزهور. لذلك بدأت هي تشرح لي كل أجزاء الزهور إلى أخره. وبعد ذلك أخبرتني أن أحضر بعض الزهور من حديقتنا. وقد فعلت كما قالت لي. ومن ثم شرحت لي كيف أقوم بالعمل. وخلال هذا الوقت الذي كانت تشرح لي فيه سألتها كيف يقوم البشر بالتناسل أيضاً. وعند ذلك بدأت تضحك وأخبرتني أن البشر يقومون بهذا بشكل مختلف لذلك سألتها إذا كان يمكنها أن تشرح لي هذا أيضاً لكنها أخبرتني أن تناسل البشر ليس في العملي لكن نتيجة لفضولي أخبرتني أنها ستشرح لي. ويمكنني أن أرى ابتسامة مختلفة على وجهها. وهي سألتني إذا كنت أريد أن أرى هذا بشكل حي. وأنا على الفور قلت لها نعم. لذلك طلبت مني أن أفتح ملابسي. وأنا فتحت كلابسي وببطء أصبحت عاري.
ومن ثم بدأت المدرسة الشرموطة تقلع الإيشارب ومن ثم القميص ويمكني أن أرى بشرتها البيضاء وياللهول كان لديها زوجين من البزاز الرائعة. وفجأة أنتصب قضيبي وكان يمكنها أن ترى ذلك بسهولة وبعد ذلك قلعت هي البنطال أيضاً. وكانت بيضاء وكريمية. ومن ثم بدأت تشرح لي أنها تحتاج لمص قضيبي حتى تشرح النظام التناسلي أكثر. للأسف نسيت أن أقول أن قضيبي ليس كبيراً جداً ومتوسط الحجم لكنه سميك أكثر من المعتاد. وهي قبلتني ولحست بزازي ونزلت على ركبتها لتمتعني بأفضل جنس فموي على الإطلاق. وأنا شككت في إنها محترفة . وهي بدأت تمصه. وكانت فعلياً مستمتعة بذلك. وبعد بعض الوقت أمكنني أن أشعر بالقذف. وقلت لها مصي يلا زي الشرموطة . وهي قالت لي: أممممممم أيوه أنا شرموطتك يا حبيبي. وفجأة قذفت على وجهها وهي أحبت ذلك. وشربت البقية. وبعد ذلك أخبرتني كيف ألقح الأنثى. أخبرتني أن أضع أصبعي الأوسط في داخل مهبلها وأبدأ بدعكه. وهي بدأت تتأوه. وأنأ سألتها لماذا نحتاج إلى هذا. قالت لي أن هذا ينشط الأعضاء الأنثوية. وبعد بعض الوقت هي أيضاً قذفت على وجهي وأنا أحببت ذلك أيضاً. ومن قم أخبرتني المدرسة الشرموطة أن أدخل قضيبي ببطء في مهبلها وأنا فعلت كما أخبرتني وكان شعور رائع جداً وطلبت منها ألا تصرخ لإنه قد يأتي شخص ما. وبعدما دخل قضيبي إلى ثلثه في كسها، دفعت ثانية بقوة أكبر ووصل لأكثر من النصف في داخلها. وهي كانت تعبيرات وجهها كأنها على وشك الموت. وأنا بدأت أحرك أردافي إلى الأمام والخلف. وهي بدأت تستمتع لإن ألمها قل. ومن ثم أخبرتني أن أدفعه للداخل والخارج وأنا بدأت أنيكها وهي تصرخ آآآآه آآآه آآآه.
كانت المدرسة الشرموطة تتأوه وأنا أيضاً كنت أتأوه حتى قذفت بعد بعض الوقت وعلى الفور أفرغت قضيبي في داخلها ومن ثم أخرجت قضيبي من مهبلها ومن ثم أخبرتها لماذا لا أجرب معها لذلك قربت قضيبي من خرم طيزها وهي بدأت تقول لي لا لكنني كنت أقوى منها لذلك قربت قضيبي من فتحة طيزها ودفعته في داخلها. وكان هذا مؤلم جداً لدرجة أنها بدأت تبكي والدموع تسيل من عينيها لكن قضيبي لم يدخل كله لذلك دفعته مرة أخرى بقوة أكبر حتى دخل إلى أمعائها وتحول وجهها إلى اللون الأحمر وهي كانت تصخ وتبكي كأنها كانت المرة الأولى لها. وأنا بدأت أنيكها في طيزها ببطء وهي كانت تتأوه من المتعة وأنا أزيد من سرعتي. وكنت أضغط على بزازها بينما أنيكها أقوى وأقوى. وفي النهاية قذفت هناك ومن ثم سقط كلانا على الأرض من التعب. بدأت أمص بزازها وهي ما زالت تبكي لكنني لم أكن أريد أن أتركها ومرة أخرى ألتقط قضيبي ووضعه في فمها وهي بدأت تمصه وأنا دفعته أعمق في فمها وفجأة أنفتح باب المعمل ودخلت المديرة وشاهدتنا ونحن عاريان. تصلبنا من الرعب وبدأنا نبحث عن ملابسنا ونغطي أنفسنا بأي شيء. لكن المديرة ابتسمت لنا وكانت ابتسامة غير عادية وسألتنا ماذا كان يفعل كلانا. المدرسة الشرموطة قالت لها كنت بأشرحلوا عمل جهاز التناسل. قالت لها المديرة الشرموطة إنها عايزة كمان درس عملي.