قصتي مع شرين, أحلى موزة مصرية تحبني على جوزها و عاشرتها , قديمة شوية و تبدأ قبل عشر سنين لما كان لسة وصلات النت جديدة و كنت أنا متصدر المنطقة بتاعتنا في المجال ده و عندي راوتر بس مكنتش بوزع منه و كان مقتصر عليا انا و اتنين صحابي. ة كنت انا شادي في الفترة دي شاب عندي 22 سنة, رابعة تجارة و شرين كان عندها حوالي 31 سنة! شرين دي بقا حكاية في الجمال و الملاحة, متجوزة صيدلي أسمه عبد القادر و ساكن في الدور الرابع. شرين متوسطة الطول جسمها حلو مش مليان أوي ولا نحيل أوي وسط بضة ملفوفة و و صدرها مشدود ببزاز متوسطة نافرة و بطياز بردة متوسطة بس تخليك تنزل لبنك لما تشوفهم بالبنطلون و خاصة الإستريتش فكنت باتمنى أنيكها في سريرها ! بصراحة شرين نموزج للجمال بخدودها اللي زي الورد البيض المحمرين فمكنتش محتاجة لأتحمر و لا غيره من مساحيق التجميل! اتعرفت عليها وبدا بينا حوار من خلال أختي اللي شرين قابلتها في الأسانسير فقالتلها انها محتاجة حد في العمارة يوصلها و صلة نت و انها عرفت أأني أنا بوصل الوصلات دي و انها معندهاش تليفون أرضي فكلمت اختي و اختي قالتلها انها هتقلي. عدا يوم و التاني و بالليل أختي افتكرت و قالتلي و كنت بشوف التليفزيون فبصراحة فرحت لاني كنت أشوفها و أعجب بحلاوتها و رقتها. كنت حابب اتعامل مع شرين مرات الصيدلي عبد القادر. شرين دي دائماً كنت باهيج عليها اوي و خصوصاً لما كانت تلبس بناطيل ضيقة جينز او استريتشات أو بوديهات اللي كانت بتقسم جسمها و بزازها جامد.
حبيت أنتهز الفرصة و على طول اروح لشرين و أقلها أني مستعد و خصوصا ان عبد القادر جوزها بالصيديلة بتاعته ولسه هيرجع متأخر . أتمنيت كتير اوي أن شرين تكون موجودة بشقتها لانها ساعات بتكون مع جوزها في الصيدلية لحد اما يرجعوا مع بعض و صخوصاً أنهم لسه معندهمش أطفال! فطلعت على طول و أنا منتشي بمقابلة شرين أوي و ضغطت الجرس … مرة .. التانية.. والتالتة سمعت صوت أنثوي رقيق بيقول: أيوة… وفتحت شرين الباب! لقيت قدامي أحلى موزة مصرية! كانت رقيقة و حلوة أتمنى انيكها في سريرها ولابسة روب بيتي و على راسها حجاب رقيق و تحت الروب كان من الواضح قميص نوم رقيق خفيف ازرق كان كاشف جزء كبير من لحم صدرها الأبيض الشهي! دي اول مة كنت أشوفها بهدوم مثيرة للدرجة دي!! بتاعي وقف نص وقفان! شرين حبت بيا و ابتسمت و عرفتني لانها كانت سامعة عني و بتقابلني بس مفيش بنا كلام! كنت ناوي أشوف طلباتها و أنا عالباب بس هي لرقتها و نعومتها و زوقها قالتلي بضحكة: لا … ميصحش عالباب… اتفضل يا شادي…. تعرفوا اني حبيت أسمي اكتر أما طلع من بين شفايفها الرقيقة أوي!
المهم شرين الجميلة دخلتني فقعدت بالصالون و جابت ليا حاجة ساقعة كنز و قعدت قدامي و سألتني: طبعاً الآنسة منار ( أختي) كلمتك عن الوصلة.. انا: أيوة كلمتني… بس على فكرة… انا مش بوزع وصلات ..دا هو استخدام شخصي و كمان معايا اتني صحابي في البيت عزاز عليا… شرين بابتسامة وزمة شفايف: يعني.. أحنا برة اللعبة ههه أنا بلهفة و ضحكة خجولة: لأ:: طبعاً يا خبر…أنت لو حبيتي من دلوقتي اوصلك معانا… شرين فرحت اوي وقالت: مش عارفة أقلك ايه…. بس ميرسي على ذوقك …. أنا : العفو .. على ايه بس.. شرين و حطت ايدها تحت دقن أحلى موزة مصرية اللي زي الكمثرى قربت ناحيتي و قالت: طيب.أيه المطلوب دلوقتي عشان النت يوصل عندي… أنا: و لا حاجة….انا هاشتري السلك و هاقيس المسافة و أوصل.. في الآخر بينا حساب…و آخر الشهر في في مبلغ بسيط كدة…شيرين: مفيش مشاكل…ميرسي تاني يا شادي…بس ممكن تبتدي من بكرة… أنا: زي ما تحبي… بكرة بكرة…بس على كام كد…؟ شرين: ممكن على خمسة بعد العصر … أما يكون عباد القادر قام و نزل الصيدلية….. انا: تمام…استأذن أنا… و فعلاً قمت مشيت و في اليوم التالي جهزت كل اللوازم وعرفت أزاي أمرر السلك من شقتنا ليها و فعلاُ استنيت على ما الساعة دقت خمسة و طلعت عند شرين. كانت شرين المرة دي لابسة بنلطون جينز أزرق مجسم فخادها و طيازها و بودي مدور عند صدرها مفتوح و بزازها باينة منه و وادي ما بين البزاز كان خطير يشيب الأقرع! في عمري ما حلمت باني انيكها على سريرها غير المرة دي بلبسها المثير ده! بصراحة كانت أحلى موزة مصرية في نظري! بدأت توصيلاتي و سالتها: تحبي الوصلة تكون فين؟! فقالت: الصالة و اوضة نومها دول أهم مكانين…الصالة كانت محتاجة سلم فشاولتلي شرين عالبلكونة فرحت البلكونة عشان ارفعه فحاولت أحلى موزة مصرية ترفع السلم بدالي فشكرتها و سبقتها فلقيتها بتقلي بابتسامة حلوة: ميرسي أوي يا شادي… صعدت السلم و حاولت أني أمرر السلك من فوق شباك من ناحية المنور و كانت شرين واقفة تحتي مباشرة!… يتبع…