أخذت رباب تتهتك أمام صديق زوجها و شريكه و ترتدي ما يهيج الشهوة من جيبة قصية و بلوزة شبه عارية و بدون ملابس داخلية فلبستهما على اللحم فسألت أحمد: أيه رأيك..حلوين….علاها زوجها بنظرة أعجاب ثم سألها: حلوين…بس من غير ستيان ولا أندر!! أجابته : هما لازم يتلبسوا كده….دا طقم كامل…فسألها مرتاباً: و انت ناوية تخلي حسين يشوفك كده…! دق قلب رباب و سألته: لو معندكش مانع…. سريعاً جذبها أحمد إليه ثم دس اصبعه الأوسط في كسها فندت عنها آهة عالية ثم نهض فقبل شفتيها و دون كلمة غادرها فعلت أنه موافق!! نعم فقد أصبحت رباب عاهرة و السعودي الثري ينيكها أمام زوجها الديوث نفسه!
قدم حسين الثري السعودي في المساء و ما أن رأى رباب حتى شدت ناظريه حلمات بزازها السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بصورة مستفزة من فرط هياجها فأطراها: شو الجمال دا يا رباب….تورد وجه رباب و السعودي الثري يغازلها بحضرة زوجها الذي ضحك اغتاظ بذات اللحظة! قدمت رباب الأطعمة و الأشربة للضيف و في كل مرة تتعمد أن تميل بصدرها تري السعودي الثري سخونة بزازها فكان يكاد يلتهمها بقوة و ثم ترمق أحمد زوجها الديوث ما عساه أن يفعل فكانت تراه يتجاهل تلك النظرات ومرات أخرى ترقب ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته عاهرة ترضي شريكه السعودي الثري! غدرتهما رباب و دلفت للمطبخ عسى أن يدب إليها السعودي الثري حسين فانتظرت و انتظرت و انتظرت حتى إذا كادت أن تمل و تغادر وجدته بالباب فأمسكها من يديها و دفعها للحائط و أولج يده تحت جيبتها وصولا إلى لحم كسها العاري وبيده الأخرى يفكك أزرار قميصها وراحت يده تلك شرجها وكسها فتحت له ساقيها و جعلت تهبط و تصعد بجسدها فوق كفها معتمد على الحائط وهو قبض بيده الأخرى على بزها الأيسر و أطبقت جفونها! نعم باتت رباب عاهرة و السعودي الثري ينيكها أمام زوجها الديوث بأن قادت زبه الجسيم لفتحة كسها وبدفعة واحدة أولجه فيها فشهقت وراحت تتشرمط معه : ” اييه … نيك … نيك.. نيكني يا حسين … اااه … كسي نار يا حسين ..نيكني و شبع كسي أرويني يا حسين….
بلغت محنة و اثارة حسين السعودي الثري قمتها و جعل زبه يرفعها من كسها من فوق الأرض و يدفعها بكل جسده نحو الحائط و أخذت شفتاه تمطران و جهها بقبلات محمومة فاخرج هو لسانه يلحس شفاهها فأخرجت بدورها ليانها تتذوق لعابه لتحس بجسها كله يتصلب و وبدأت بالارتعاش … وفاضت من أعماق كسها أنهار ماء شهوتها مع أنات صدرها مكتومة و متواصلة! ثم بعد العديد من الرعشات ارتخت مفاصلها و حست براحة كبيرة وراحت تقبل وجهه الجميل ! كانت ربابا عاهرة و السعودي الثري ينيكها بلا هوادة يعض لحم بزازها و ويبصق على وجهها و ويبعبص بأصبعه فتحة طيزها ورباب عاهرة مستسلمة تماما لكل ما يفعله بها! كان السعودي الثري يزداد عنفاًُ كلما قارب إنزال شهوته في رحمها حتى أنها لم تعد تتمكن كتم آهاتها حتى أنها تمادت عسى أن يسمع زوجها الديوث أصوات عهرها و فجورها عساه أن يأتي و يثأر لعرضه و عرضه الذي انتهكه ذلك السعودي الثري!! أو لتكن الأخرى و ينيكها مع صاحبه في آن واحد و يشبعا خرميها!! لم يقدم و اطلق حسين مائه في كسها و علت أصوات نشوته و تسربت قطرات منيه فوق وراكها الناعمة فاستدارت لتنحني تقبل زبره و تلحسه و تنظفه ثم أدخلته فمها تمصصه حتى همس: يكفي يا حبيبتي…يكفي..ثم رتب ملابسه و خرج وهي منهارة تبكي لا تصدق أنه هي رباب عاهرة ينيكها السعودي الثري و أن زوجها الديوث أحمد يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه دون أن يثور دون أينتقم !! سمعت الباب يصفق و زوجها يودع حسين وداعاً حاراً فانخرطت في حماماها باكية تنظف نفسها مما علق بها من مني السعودي الثري وهي تنشج بصوت عال! لم تحتمل رباب كونها عاهرة دون علم زوجها أو دون أن تعلمه فيحمل معها عب تبكيت الضمير! خرجت عليه ترتدي روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام و توجهت الى غرفة نومها لتجد زوجها الديوث مستلقي على سريره يطرح و يحسب فصاح لها: باركي ليا يا روبي…حقننا نجاحات كتييييرة….هتبق ى لي شركة هنا قريب..أنا صاحبها…لما لم تفرح و لما لم تجب سألها: مالك يا روبي…همست رباب: يعني انت مشا عارف!! تعجب أحمد و ابتسم ابتسامة صفراء: لأ مش عارف!! رباب: كان معايا جوة طول الوقت ده … و مش عارف…!!! أحمد بدقات قلبه قد علت: مالك يا رباب في أيه…رباب بضحكة صفراء كالحة: رباب…رباب عاهرة يا احمد…أحمد وقد جف حلقه: رباب بتقولي أيه؟!!! رباب تواصل : و أنت معرس يا حبيبي….كسبت فلوس و خسرت شرفك..هزها من زراعيها بشدة: أنت بتقولي أيه….رباب: صاحبك ناكني يا أحمد و جاب في كسي….