كان يرتاب في سلوكها. كان بلحظها بعين الشك المرير. كانت عنده هواجس لا ينفيها ولا يثبتها. حتى رآها في قبضة الشهوة الجنسية تنتفض مع عشيقها المدرس وتنتشي! لم تكن تلك أخته ولا زوجته ولا عشيقته بل أمه الشرموطة صاحبة الشخصية الجبارة التي تامر وتنهي في البيت. ليس لزوجها سطوتها ولا كلمته مطاعة مثل كلمتها! الا أنها في ذلك اللقاء كانت كقطة وديعة تهر وتبر و تتشرمط في غنج.
أم وليد سيدة سكندرية في بداية الأربعينيات, ممتلئة البدن , طول بعرض, حنطية لون البشرة صاحبة أثداء و أرداف ممتلئة نافرة. حدثت تلك الحادثة و وليد كان قد غادر مدرسته الثانوية في ذلك اليوم باكراً حوالي العاشرة صباحاً , كذلك كان والده غائباً عن المنزل في رحلة عمل لمدة سبعة أيام فلم يكن غير أمه في البيت. عاد إلى البيت , وهو بيت من بابه ملك لهم, عاد فوجد الباب مغلقاً من الخارج! تحير وليد فهو لم يعتد على ذلك و هجس في نفسه: أين ذهبت أمي و لماذا لم تخبرني أمي بذلك من قبل؟! راح يدق هاتفها فكان غير متاح أو مغلقا! سأل جارة له فقالت أنها لا تدري شيئاً و لم تترك أمه خبراً معها! ثم بعد تفكير أجمع أمره على ان يذهب إلى البارك المجاور لبيته ينتظر. و انتظر طويلاً حتى استرعت انتباهه سيارة سوداء بالقرب من منزله! وقف هناك ليرى مان بالداخل فوجد أمهى الشرموطة تقبل رجلاً! تحقق وليد فإذا هو عشيقها المدرس طلعت مدرس الفر نساوي الي كان يدرس لها خصيصاً العام الماضي!خلف شجرة ضخمة ملتفة الفروع اختبأ وليد ليجد أمه تلوح لذلك المدرس طلعت و تتركه خارجة من السيارة! لذلك لم يرى طلعت هناك وهو الذي كان يراه و يهتم به هناك! كان ذلك صادماً له و تبين اهتمام أمه الشرموطة الكبيرة بالمدرس و العكس بالعكس! رجع بعد ساعة غلى البيت ليجد أمه كعادتها كل يوم تشاهد التلفاز! لم ينطق بحرف لأنه يخشى سطوتها فأكل ما قدمته له! ثم مضت أيام حتى تغيب طلعت عشيقها المدرس مرة أخرى!! هرع وليد إلى البيت ذلك اليوم ليجده مفتوحاً! دخل مسرعاً يسمع أصواتاً في الصالة! كان باب الشقة مغلقاً من الداخل! تركه و صعد السلم ليتلصص من فتحة المنور لينصدم و يجد أمه الشرموطة في قبضة الشهوة الجنسية تنتفض مع عشيقها المدرس وهو يعصر بأسنانه حلمتيها!! كانت عارية بين زراعيه!
لحظات و رقد عشيقها المدرس بعد أن خلع كل ما به نصفهع الأسفل و ألقى قميصه! رقد على ظهره فجلست أمه الشرموطة بين ساقيه المتباعدتين على ردفيها. ثم مالت عليه و همست له برقة لم يتعودها ابنها المراهق: بمووووت فيك… ثم همس هو لها: ممكن تمصيني….طاوعته الشرموطة و بصقت بصاقا رغويا لزجا على زبه المنتصب كالحجر و دلكت السائل اللزج حتى التمع زبه كله بأثارة. شهق الأبنت من ليونة أمه و رقتها و مطاوعتها!! راحت أمه تدلكه بحنكة و تكثر من لمسات اظفرها و طرف سبابتها و هى خلال ذلك تتعاهر و تتلفظ ببذاءات فاحشة بصوت ناعم يدوخ و ينوم العقل فقذف عشيقها لبنه! استلقت إلى جواره لاهثة مثله ثم سرعان ما هجم على بزازها الكبيرة يمصهما حتى راحت تتقلب على جمر ثم انتقل إلى سرتها يتخيلها كسا يغمد فيه لسانه الساخن الرطب المدبب !فراحت تأن و تتلوى ثم اتجه الى قدميها فاشبعهما مصا و لثما ثم بسعة اعتلاها فضمت ساقيها الى بطنها و بدا لهكسها الكبير فراح يبعبصه بأصبعيه الإبهام و السبابة حتى انتفخت أشفاره و هاج بظره و لمعت بسوائلها و سوائله ثم تناولت زبه الهائج الذي انتصب بشدة مجدداً و دسته فى كسها فصاحا معا طويلا بتلهف و اشتياق و همست بعدما عبر لها عن دهشته بروعة ما احسه! كان وليد ينظر دهشاً وهو يرى عشيقها المدرس ينيككها بشدة وهي تنتفض في قبضة الشهوة الجنسية! كان يدفعه بشدة ويسحبه بعنف دون توقف و أخذت أمه الشرموطة وهي في قبضة الشهوة الجنسية تنتفض و تشخر و تنخر و تصيح بصوت مكتوم فقبض عشيقها المدرس الذي يصغرها بخمسة أعوام يفشخهما فينيكها أقوى حتى أوصلها للذروة مرارا و فزاغت عياها و انتفضت و راحت في عالم آخر و كلاهما لا يكفن عن الغنج و التوجع وهو و لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه تقبيلاً و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها حتى حانت او قربت و اوشكت لحظة قذفه فلما شعرت بارتجافة عضوه أفلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة حتى صاح و انزل فيها لبنه !! لحظتها كانت أمه الشرموطة في فبضة الشهوة الجنسية تنتفض مع عشيقها المدرس الذي انتفض دافقاُ لبنه فيها!! هناك أياضاً دفق وليد ابنها لبنه على وقع نيك أمه!!