كانت بمفردها بالبيت وقد اتصلت بأمي لأنزل لها كي أصلح الريسيفر؛ فقد كنت ماهراً به يعتمد علي في برمجته كل سكان العمارة. لا أعلم إن كانت أمي تدري ما ستفعله معي ولاء أم لا إلا أنني سمعت أمي تهمس قبل نزولي إليها : بالراحة عالواد يا شرموطة… يبدو أن جارة أمي الشرموطة المنفصلة عن زوجها تواطأت مع أعز صاحباتها في العمارة وهي أمي كي تذوق زبي و تستمتع بي و تطفأ نارها! فقد كان الجو مهيأ لذلك؛ فابنها الجامعي في الخارج و ابنتها مي كذلك لا تعود إلا بعد العشاء من دروسها. دخلت شقتها و كانت بالروب الذي انحسرت الستيانة تحته عن نصف بزازها الكبيرة المتهدلة قليلاً؛ فهي امرأة أربعينية انفصلت عن زوجها الذي تزوج عليها من عام. دخلت فضحكت و التمعت عيناها المستديرتان كعيني القطة فرحت أضاحكها: أيه يا ولية بتبرقلي كده ليه…
لم تجب ولاء إلا بابتسامة عريضة و الطرحة منحسرة من فوق شعر راسها الناعم ثم انحنت لتلتقط ريموت الريسيفر و تمده إلي: خد شوف ماله..و هاعملك عصير البرتقال اللي بتحبه… ثم تحرشت بي بصدرها الكبير و دخلت فالتفت فوقعت عيناي على زوج طيازها العريضة المتراقصة فوقف زبي! أمسكت بالريموت ثم رحت أقلب فيه و أنا كل فكري في أمي و جارتها الشرموطة المنفصلة عن زوجها! فانا هائج الشهوة أريد أن أتزوج من حبيبة الفتاة التي أحبها و أمي تعلم جيداً؛ حبيبة الفتاة التي في مثل سني الطالبة في كلية آداب جامعة الإسكندرية و أنا في كلية الزراعة! لحظات و تناهى إلى مسمعي صوت ابتسامة ولاء وهي تقلب العصير لأصغي بانتباه إلى همسها: عارفة يا بت عزيزة أنا هخليه ينسى البنت دي دلوقتي…بالراحة عليه أوي…دا عمورة حبيبي يا وزة… خفق قلبي بشدة فعزيزة هذه أمي و جارتها الشرموطة المنفصلة عن زوجها تريد أن تذوق زبي الهائج و تريدني أن أذوقها!! انتصب زبي فصنع خيمة مع مقدمة بنطالي لأتلفت على همس ولاء وقد فكت رباط الروب وهي تنحني أمامي و زوج بزازها قد تدلى من قميصها بدون ستيان فهمست: أشرب يا حبيبي!! كادت شفتاها تمس شفتي وأنا تشنف أنفي رائحة عطرها الجميل المثير للغريزة! وضعت الصينية و رفعت كأس العصير و قدمته لي فتناولته منها وعيناها تلتمع لتجلس إلى جواري! رشفت رشفة ثم الثانية و أحسست بانتشاء عجيب كفعل الحشيش أو الخمر في أعضائي!!
تخدرت قليلاً لتهمس لي ولاء و قد التحمت بكتفي: ها أيه رأيك! حلو العصير…التفت إليها لأهمس: انت عاوزة ايه بالظبط…ألقت ولاء بزراعيها العبلين فوق رقبتي تحوطني و تقترب بشفتيها الزرقاوين من شفتي وتهمس: عاوزاك انت….دق قلبي كالطبل وتذكرت ابنتها و ابنها: حد يشوفنا…التحمت شفاهنا في قبلة راحت ولاء فيها تسخن جسدي و تتسلل يدها إلى زبي تعتصره فتهمس الشرموطة: انت تعبان أوي…الحقيقة أنني لم أقاوم بل رحت ألتهم شفتي ولاء و يدها تتحسس فوق زبي المنتصب في داخل بنطالي و خارج لباسي فأفلتت شفتيها من شفتي و نزلت على ركبتيها و سحبت بنطالي الترينج ومعه اللباس لتخلعني إياهما وأخرجت زبي وراحت تدلكه وقالت لى : ” نام يالا..عالأرض..…”.. راحت ولا الجارة الشرموطة تمص لي زبي و أنا أتأوه وخلعت عنها روبها فرأيت مفاتن جسمها!! بعدها استلقت إلى جواري لتهمس : يلا أنا بتاعتك…يلا بقا… تركت لي ولاء العنان كي أقودها !! ما شربتها علني هائجاً مثل الفحل !! لم أقذف سريعاً بفعل الاستثارة و أنا أرى اللحم الأبيض الطري أمامي!! أخذت أمص شفتيها وأداعب حلمتيها الغليظتين قليلاً وهى مطبقة جفنيها ثم انسحبت من بزازها بفمى الى بطنها أقبلها والى كسها أنزع عنه الكيلوت! لأول مرة أرى الكس على حقيقته؛ كس حليق نظيف بني المشافر! فتحت شفرات كسها الكبرى، فالصغرى فرأيت بطنه الوردى المثير . كان زبي قد شدّ وانتفخ فظللت أثيرها برأس زبي فوق مشافرها وأدلك حلمتيها وقد رفعت ساقيها وباعدت بين فخذيها معلنة عن شهوتها الكبرى قالت وهى مغمضة العينين وهى تفرك صدرها: ” يالا يا عمورة بقا..متتعبنيش…..” بالفعل شرعت أدفع برأس زبي داخل كسها، وكان ضيقاً، فرحت أتفل فى يدى و أدلك زبي كي لا أتسبب في إيلامها… دفعت زبي فدخل رأسه فشهقت جارة أمي الشرموطة وهي تتذوق زبي لأول مرة شهقة طويلة فرفعت وأخرجته ثم دفعته دفعة واحدة ، فولج داخلها و أسكنته فيها، لتشهق ولاء شهقة أطول وتمسك بنصفى تدفعنى داخلها. يبدو أن الشرموطة ولاء أسقتني مطيل لأمد العلاقة وغلا لما تحملت كل تلك الإثارة و أنا سريع القذف! ركبت ولاء تارة أخرى فرحت أنيكها ونمت فوقها وهى من فرط شهوتها طوقت ظهرى برجليها و أمسكت رأسي بين بزازها لأرضعهم. أخذت تنطلق من بين شفتيها الزرقاوين آهات طويلة و كذلك مني ا حتى انقبض كسها فوق زبي لتنتفض بشدة و ترتعش و لينتفض زبي كذلك داخلها فزادت آهاتها وآهاتي و انطلقت انهاري بداخلها!! لحظات وهمست ولاء و انا ألهث بجوارها وهي تقبلني : انت من هنا ورايح بتاعي…انت جوزي …