… استمر عشيقي يشرمطني أسفله و ينيكني بهدوء تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الأنوثة المهدرة التي اهدرها زوجي الخائن. فراح فرجي يذرف دموع اللذة ، و هو يبدو أنه أحس بتبلل فرجي .. فهمس : أيوة… كسك بيعيط من الفرحة…. هامتعك وتمتعيني يا أحلى مذيعة… .. فالمقاومة تحرمك من وأخذ يضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. سحب قضيبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا ينفتح و ينضم كله شهوة!… ثم حطّ بكلتا يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع دبري قليلا … بصمت لبيت طلبه … أمسك عشيقي قضيبه ليفرك به مدخل أنوثتي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا … لا شك بأن فرجي كان لزجا مما أذرفته من ماء شهوتي .. و لانني متزوجة شرموطة أتناك من عشيقي , حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه أن ينيكين و أن لا يعذبني بإثارتي أقس من ذلك… .. فهم عني…راح بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق …
راح عشيقي يدفع قضيبه الضخم داخل رحميو ينفث بانفاسه الحارقة في عنقي ..بل راح يحرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف و رجولة مثيرتين ، وقضيبه مستمر في دك وطء رحمي … زاد ني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف … أبت تلك اللية متزوجة و شرموطة اتناك من عشيقي بمتعة جارفة لم أراها مع زوجي الخائن. بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل … كانت تلك الأصوات تثيرني و تشعرني بلذة طاغية.. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة … لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل بضع بجسدي… أرعشني عشيقي و انا في خدر اللذة أتناك منه!
أرعشني عشيقي كثيراً حتى أني في ارتعا شتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس متأوهاً: آآآآه…. كسك نار بيعصرني….آآآآآآح وراح ينزل فيا ماءه الحار كأنه شلال و انا أحسس بسخونته تشيع لذة غريبة عجيبة في كياني لم أرها إلا في أول لقاء مع زوجي . همس في أذني: حبيبتي … أنت حامية أوي…لذيذة أوي… زاد تني تلك العبارات نشوة و أعادت لي تقتي التي اهدرها زوجي ..كم كان قضيب عشيقي ضخماً يملأ فرجي !! أنزل ماءه داخلي و بدأ قضيبه ينسل من أحشائي و أنا مغمضة العيني و هو يلثمني ويسأل وهو اعلم: حبيبتي… انبسطتي…انا باعشقك… فتعلقت بعنقه وقبلته بشدة: مكنتش متخيلة أني اعيش الإحساس ده تاني… انت رجعتني صغيرة عشرين سنة حبيبي… ايه ده… ده وقف تاني ههه.. فعلاً لم يكد قضيب عشيقي يقذف ماؤه حتى عادوته الشهوة فتمطى واقفاً!! أثارني شكله وهو يضرب ما بين وركي!! ضحك عشيقي و همس: جيلك… دقيقة للمطبخ وجيلك… وتركني أنتظر اللذة و قام عني .. استبطأته؛ لم أحتمل بعده و فرجي يطلبه!! خرجت خلفه ليقابلني في منتصف المسافة في الصالون…. تعانقنا عرايا و نسيت زوجي الخائن..نعم انا امرأة متزوجة وشرموطة أتناك من عشيقي كما تستمتع عاهرة زوجي بزوجي دوني!! أحنى ظهري على طاولة كانت بالصاون…. و انحنى عشيقي فوقي … ثم فرق ما بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي…. ثم ساقي… وصولاً إلى وركي!! ظل يثيرني عشيقي كما لم يفعل زوجي حتى بلغ بوابة كسي…. نعم كسي !! فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافري ومص بظري … كانت أصابع يديه الخشنة الكبيرة تدغدغ جسمي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته كان يعزف الحان العشق و الشهوة فوق قيثارة بدني المحموم المتعطش إليه!! فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف سائل الشهوة بغزارة.. لم أصدق ما يأتيه عشيقي!! مال إلى موطن شهوتي يلعقه!! همست له: حبيبي…لأز لأ.. آآآى كدا كتير…. كتييييير أوي….لأ لأ …آآآآآآح . وراح يلحس كسي و يمصص بظري كما لم اعرف في اي لقاء جنسي مع زوجي الخائن قط! ابتسم عشيقي وهمس و انا في نشوتي الكبرى: روحي… هتعرفي معايا اللي عمرك ماهتعرفيه ولا عرفتيه…. وراح ينقض مصاً و لحساً و ارتشافاً و فثاً من زفيره الساخن في باطن كسي الممحون حتى ارعشني!! انتفض جسدي بقوة…. ارتعدت أطرافي و تخدرت أوصالي و خلتني في عالم مغاير لعالمنا الأرضي!! كان وقع لسانه الخشن مثيراً وهو ينيكني به دخولاً و خروجاً و دغدغة بأطراف أسنانه لبظري!! هل أحست أنثى بما احسست به!! هلى استمعت إنسية كما استمتعت!! هل ضربت اللذة في جسد امراة كما ضربت بخلايا جسدي!! تقوس ضهري و غبت عن وعي كانني سكرانة! أطلقت أصوات محمومة عجب لها عشيقي فيما بعد حينما روى لي!! حكا لي ان عينيا غاب سوادهما…. يتبع….