وغلب بياضهما و تعرق جسدي و تشنجت أطرافي و سالت شهوتي انهاراً !! و انه عب منها بشفتيه!! ول م يشمأز!! دقائق و عدت لعالمي فقبلت عشيقي من فرط اللذة التي أشعرني بها و انكببت ارد له الجميل!! جثوت على ركبتي فتلقفته بكلتي يدي أمسده و ادعكه تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير .. كانت عروقه البارزة متعتي وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي! كان قضيبه ساخناً متعرق برأس حمراء من أثر وطء كسي … وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس تلك الرأس المتورمة … فغرت فاهي بشدة فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته! لأول مرة في حياتي افعل ذلك الشيئ!! بت ليلتي متزوجة و شرموطة أتناك من عشيقي و ألحس له ذكره. رحت أمرر لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر … ظللت ألحس وأمص جذوره فأثارتني رائحة فحولته المنبعثة منه ..كانت خصيتيه كبيرتين متورمتين على ما أنزلته مني مني بداخلي.
أحسست أني شرموطة كبيرة و أنا أتأمل ذلك القضيب و أتحسسه بفمي و أتشهاه بتلك الطريقة!! أمتع رائحته أزكمت أنفي وزاد تني إثارة .. فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس أصوله وخصيتيه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه فوق السجاد! راح قضيبه يتمطى من جديد و ينمو في يدي و أنا أراقب تمدده و استطالته و ريعانه و انتفاش راسه و اتساع إحليله فتثيرني تلك المشاهد و لم اعهدها مع زوجي الخائن! لم اكن فقط أشعر باني شرموطة أتناك من عشيق لأنني أعشقه و يعشقني بل نكاية في زوجي الذي تزوج عرفي علي و تركني كالمعلقة!! راح عشيقي يأن و تزداد تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخيتيه حتى لهث و همس: كفاية.. كفاية يا روحي…. تعلقت عيني بعينيه فابتسم لي وبادلته الابتسام ليرفعني من أطراف يدي و لينقض على شفتي مصاً و لثماً ، وبزازي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي ، وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليسرى وامسك بقضيبه ليوصله إلى ثغر فرجي. سخونة قضيبه اطلقت أحاتي: آآآآح… آآآآوووف… فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أرقته من مياه اللذة اللزجة .. فدفع بجسده حتى خرقني!!
أستقر ذكره في أعماق أنوثتي .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا … فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره … سألته بتلهف : حبيبي هتعمل أيه ؟!! قال : هتتبسطس أوي … وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على وسطه أحسست بقضيبه يتوغل ويجوس في لحم كسي… يمرق كمروق السهم في اللحم وقد صوبه فارس و راشه! راح عشيقي يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعا شتي الأولى من هذا الفعل الجديد … هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة … بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها … كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : نيكني … نيكني … بقووووة … لا ترحمني … ننيكني.. نيكني… نيكني… أكتر….. كماااان… أنا شرموطتك… انا شرموطة أتناك منك …. اتناك جامد…. زبك جوايا… بينيكني….آآآآآح … مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري … هو زاد من وتيرة نيكه ودس بعض أصابعه بفتحة شرجي حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي العطشان… كنت في اشد لذة حين قذف عشيقي داخلي!! سرت سوائله في احشايئ كما سرت سوائل زوجي في أحشاء عاهرته!! . شعرت بأن كسي قد ارتوى فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري. لم أشعر بكوني شرموطة أتناك من عشيقي بقدر ما شعرته حين غمست اصابعي في منيه المتقاطر مني ألعقه….بالضبط كما لعق ماء كسي… هو لم يستنكف فلما استنكف أنا؟!!.. راح يقبلني ويذوق ماءه المختلط بماء شهوتي ويهمس: انت محصلتيش…انا في الجنة… ويسرى يده راحت تتسلل إلى خرق مؤخرتي ليدس أصبعه داخلي فأتأوه فيثيرني بهمساته : أنا هانيكك من طيزك….أيه رأيك… فأزم باسناني على شفتي و انا ممسكة بضيب المرتخي واسأل بدهشة: تنيكني في طيزي… بس دا حرام….. ليقهقه عشيقي: امال اللي احنا بنعمله من بدري ايه يا حبيبتي…فأبتسم و يبتسم لأصبح شرموطة كبيرة أتناك من عشيقي في فتحتي…