أعرفكم بنفسي أنا إبراهيم شاب مصري سكندري 26 عام اعمل في شركة بترول و ذلك لوساطة أبي الذي يعمل مديراً هناك. توفيت والدتي من عامين فتركت لي البيت فارغاً وذلك لأن شقيقتي تزوجتا في حياتها فلم يعد لي غير أبي الذي لا يحضر إلى الشقة إلا كل فترة لأن عمله يتطلب منه التنقل. في الكلمات الأتية سأقص عليكم قصتي مع جارتي الأرملة الشرموطة سعاد و كيف راح يمزق زبي كسها فأتلذذ فيها بشدة و تلتذ معي في بيتها.بعد وفاة أمي بأربعة أشهر رحل زوج جارتي سعاد فترملت وهي ما زالتفي اوائل الأربعينيات في عداد الشابات الصالحات للنيك و خاصة و أنها امرأة عفية حلوة جسمها جميل ممتلئ قليلاً ذات وجه مدور كالقمر في ليلة التمام.
تزوجت بناتها الثلاث و تركنها تعيش بمفردها بين أربع جدران فلا يزرنها إلا كل فترة. و لأن سعاد جارتنا القديمة فأننا كنا على خير علاقة و خاصة مع أمي الراحلة و معي فكانت تعتبرني كإبنها البكري كما كانت تقول لي لأنها لم تنجب إلا الإناث, فكانت تستعين بي في قضاء حوائجها فيما لا تقدر عليه بناتها بحكم تكوينهن و طبيعتهن. سعاد ميسورة الحال يكفيها معاش زوجها و يفيض على بناتها فلم يكن ينقصها شيء من وجهة نظري. غير أنني كنت مخطئاً! الحقيقة أنني كنت أزور سعاد جارتي بانتظام لأطمأن عليها و أحياناً كانت تدعوني على فنجان قهوة و تطول جلستي عندها قليلاً. الواقع أنني كنت أهيج جنسياً عندما أرى سعاد لأنها كانت جميلة في جمال إلهام شاهين و بنفس بضاضة جسدها و استدارة وجهها و بياضه إلا انها كانت تفوقها طولاً! كانت ذات طيز كبيرة مدورة مغرية جدا ! حتى حينما كانت تنشر غسيلها كانت سعاد تخج بقمصان نوم مثيرة بالبلكونة فكنت أهيج بصورة لا تقاوم!! كنت أراها فتراني و ترتسم فوق شفتيها ابتسامة خفيفة صامتة هي ابتسامة الأرملة الشرموطة حين تغري شابا! في عمر بناتها! لم اكن أتصور أن أضاجع سعاد فوق سريرها و لا أن يمزق زبي كسها فتملئ الدنيا صراخاً!
ذات ليلة و في حوالي الحادية عشرة و النصف دق هاتفي فجأة فقطع تركيزي و أنا أطالع فيلم بورنو فإذا بها جارتي سعاد! طلبتني كي أقوم بتغير اللمبة في غرفة نومها لأنها لا تطيق الظلام. ذهبت إليها و كانت لابسة قميص اسود شبه شفاف يعلو ركبتيها ولا تلبس تحته لا حمالة صدر و لا أندر!! أسكرتني رائحة عطرها بشدة! وضعت لي كرسياً في وسط الغرفة وصعدت كي استبدل اللمبة باخرى عاملة. كانت تقبض على جانبي الكرسي كي لا أقع. تهت في فرق بزازها الكبيرة لما وقعت عيناي بينهما! هجت بشدة من لبس الأرملة الشرموطة و كان لابد أن أتذوقها الليلة. شددت على أن أشرب معها عصير الفراولة فمشت للمطبخ فسرت ورائها فاقداً نصف عقلي! احتضنتها من خلفها فأجفلت : لأ لأ لأ..عيب يا ابراهيم كدا…ثم حاولت أن تتملص مني غير أني ضغطتها و ضممتها بقوة وهمست: بحبك ونفسى فيكى وبدأت احك زبى بطيزها والعب ببزازها الكبيرة وبكسها من فوق القميص حتى انها بدأت تلقي برأسها فوق صدري و تلين و تان! رحت أقبل عنقها و رقبتها فتجاوبت و تخبرني أنها محرومة وحيدة و أنها كانت تعلم أني أشتهيها و أنها كانت تتعمد لبس كل ما يغريني كي أفهم! جردتها ورحت أقبلها و أرضع بزازها ومن شدة هياجها طلبت مني أن يمزق زبي كسها فأطلقته فتمحنت عليه و هاجت و أعربت عن شديد رغبتها فيه و طلبت تمصه! مصته و اعترفت أنها لأول مرة تتذوق طعم الزب لتطلب مني صراحة بعد ذلك أن أنيكها! داخل غرفة نومها و على سريرها فشخت لي الأرملة الشرموطة وركيها المدورين المبرومين المربربين و كشفت لي عن كسها الذي خلب عقلي! كان كبيراً غليظ المشافر مسودها قليلاً! قعدت بين وركيها ورحت احك زبى بكسها من الخارج فراحت تطلق صرخات و آهات و ترجوني أن أدخله فيها فأدخلته! طعنتها فشهقت عميقاً فأسكنته بها فراحت ترهز أسفلي وتهمس: نيكني ..نيكني أووووي….. حتى انا اشتعلت نيراني و رحت أنيكها بكل قوة فأخذ يمزق زبي كسها و يمرق فيه مروق السهم في الرمية وهي تصرخ و تتأفف و تصوت و ترهز وتطلب المزيد : نيكنى يا ابراهييييم… نيك سعاد حبيبتك ..نيكني…. ولعني أووووووف..لأ لا لأ مش قاااااادرة….وراحت تشهق شهقات قوية وأنا أنيك اكتر واسرع حتى تيبس بدنها الطري و تعرق جبينها بشدة و احسست بسوائل كسها تقطر تتسرب خارجه إلى الفراش! رحت أنيكها وهي تصرخ : لا لا لا كفاااااية مش مست…تحمل……لة….آآآآآآح..طيب كفااااااية.و انا يمزق زبي كسها أريد أن أبلغ نشوتي حتى علت الأرملة الشرموطة بظهرها و تقوس من فرط نشوتها لترتعش مجدداً و ليتقلص كسها فوق زبي فيشفطه فأطلق لبني على دفقات فتلهث متأففة: أووووووف..آآآآآح ناااااار…لبنك نااااااار…