ماما كانت عمالة تناديني و صوتها خافت كانها بتنادي عليا من ورا سرداب في نفس الوقت اللي كنت فيه باصارع عشان أفك قيودي المصنوعة من الجلد و حتى مكنتش قادرة أشوف أيديا من الضلمة اللي انا فيها. بالعافية كنت باسمع خطوات أستاذي وهو بيلف حواليا بعد أما كتفني و شل حركتي و عصب عينيا و خلاني خاضعة لإرادته بالكامل. قلبي كان هيقف لما كمم بقي و علقني في السقف و رجليا بقوا مفتوحين وهو موسع ما بينهم بحبل وهو عمال يبهدلني و يشتمني: بلاش مقاومة يا شرموطة و إلا هتعرفي شغلك…زعق فيا أستاذ الرياضة فكتمت نفسي ولقيته بيلف من ورايا و طرطقت وداني عشان أسمعه فلقيته بيلعب في شوية حاجات فوق الترابيزة وبعدين جالي تاني فنطيت لما حسيت بحاجة ساقعة في خرم طيزي ولقيته بيقول: هتتألمي للحظات بس يا حبيبتي وهترجعي تاني طبيعي و تستمتعي كمان. بس محتاج منك أنك تسترخي فاهمة؟! هزيت راسي يعني فاهمةو عرفت أن الأستاذ يشرمطني و عاوز يخليني شرموطة كبيرة شرموطته هو لأنه من زمان وهو عيني مني! فجأة لقيته مسك زي زبر صناعي و عمال يحسس بيه فوق خرم طيزي و يدخله فصرخت من الأمل بس لقيت طيزي بتوسع و تبلعه! لقيته بيقول: شوية كمان و خلاصي يا شرموطتي…خلااااص اه ..مش قلتلك …هو مش وحش أوي…الأستاذ قال كدا لما دفع باقي الزب الصناعي فلقيت نفسي باشهق وحسيت أن طيزي بتتفرتك بس في نفس الوقت كان حلو!
الأستاذ لما نطيت و صرخت لقيته بيضحك ضحكة مكتومة مني ولقيت الزب مرة واحدة بيتهز جوايا!! طلع زب صناعي هزاز و انا عمالة أقول آه و أمممم و أستاذي بيقول: الشرموطة عاجبها الزب ..مش كدة؟! لقيت نفسي بهز دماغي موافقة اوي! كان نفسي يشيل الكمامة عني عشان أقوله لو عاوز الأستاذ يشرمطني فانا موافقة اكون شرموطة كبيرة و بتاعته بس مش بالأسلوب ده! فجأة لقفيت استاذي بيبتسم ويقول: طيب ما تاخدي زبري بداله يا شرموطة…دا هيعجبك أوي…أنت يعني موافقة و انا باتوجع من الزب الصناعي الهزاز اللي في طيزي! فجأة لقيته بيلعب في كسي في شفايفه وهوبيقول: بس عشان أوقف زبري…لازم أهيج شوية…هلعب حبة و انزلك و تمصيلي و الهزاز في طيزك لحد بتاعي ما يوقف فاهمة….كنت متعلقة في السقف فلقيتني بهز راسي علامة الموافقة. نزلني فوقعت فوق ركبي وشال الكمامة من فوق بقي وراح مطلع زبره اللي دفسه في وشي ولقيت نفسي بامصه و ألحس راسه الكبيرة وهو بيحسس فوق شعري: شاطرة يا حبيبتي…
الأستاذ هيجني أكتر لما قال كدة و مدحني فبقيت أمصمص زبره باتقان و الزب الصناعي الهزاز في طيزي عمال يزغزغني و يمتعني فزلبه كبر شوية وبق صلب فبيت أمصه براحتي زي كلب اتلم على حتة عضمة لحد اما جاب مزي في بقي من الإثارة و كان طعمه حلو! بقا هايج فسحب زبره من بقي و راح جه ورا مني وبقا يدعك راس زبره في شفايف كسي ولقيته بيقولي: يلا يا شرموطة..اترجيني عشان أنيكك… بصيت لورا بعيون مفتوحة جامد فقلتله:لو عاوز الأستاذ يشرمطني فانا شرموطة كبيرة تحت أمره…بس يا ريت ينيكني عشان مولعة نار نار…لقيته بيفكر: أمممم…طيب هانيكك يا شرموطة..فلقيته بسرعة راح ساحب الزبر الصناعي فشهقت و لقيته راح داسس زبره في طيزي مرة واحدة فصرخت و تأوهت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….طيزي يا أستاااااااااذ….آآآآآآح….سخن أوي….لقيته بيضحك و يمد ايديه حولين كسي و عانتي وز يلعب في شفايف كسي قبقيت أستلذ و أصرخ و ولذة بعبصة كسي نستني و جع طيزي و عمالة أصرخ وهو سايب زبه جوا طيزي: استااااذ…أرجووووك نيكني أوي قطعني …افشخني يا مستر بلييييييز….كان عمال يكهرب شفايف كسي و مدخله وزبه جوا طيزي فكان بيجننني!! لقيته بيضحك و يقول: طيب هتبطلي شقاوة في الفصل و لا لأ…لقيتني بأقول: ارجووووك..أنا خدامتك بس نيكني…أنا تحت ﻻجليك بس طيزي..حرك زبرك يا استااااااذ… فعلاً راح الإستاذ ينيكني و في نفس الوقت الزب الصناعي عمال يهز في زنبوري و يمتعني أوي و زبر الأستاذ الطخين عمال ياكل طيزي رايح و جاي و أنا في دنيا تانية وهو راكبني من ورا عمال يرزع فيا و لقيت بأيد عمال يقفش بزازي و يعصرهم بقوة و يشد في الحلمات و يقرصني منهم و زبه عمال يطحني من ورا و الزب الصناعي شغال في كسي مولعني وة لقيته بيخبط طيزي الكبيرة: يلا يا شرموطة..هاتي ..يلا يا شرموطة كبيرة هاتي شهوة كسك الحلو ده…يلا يا هيجانة ولقيته عمال يخبط طيازي فلقيت ضهري عمال يتقوس و لقيتين باشخر و انحخر و اعرق و اترعش و أنا باجيب شهوتي و أنا عمالة أقول: آآآآآآح سخن أوي…أوي سخن أوي يا استاااااااااذ..آآآآآآآح لا لا…و فجاة لقيت ماما بتهزني من كتفي و صوتها جيني من بعيد: سما أصحي يا سما….فصحيت و أنا باقول : حرمت حرمت حرمت…سخن سخن سخن…ماما حضنتني: أيه هو اللي سخن يا روحي..أعوذ….!!