يالها من متعة جريئة ولذة قاصية لا يحصلها سوى المغامرون! بهره جمال البزاز وانتفاخهما المثير وحلماتها المنتصبة! أجفل خطيب ابنتها أن يمد يده إلى هكذا بزاز لذيذة لم يحلم بها من قبل! و بزاز من ! بزاز حماته محرمه!! راح يحدق فيهما بشبق بالغ فانطلقت ضحكة خافتة من بين شفتيها و أمسك ساخن كفها كفه و حطت بها فوق دافئ لحم بزازها!! تحسستها أنامله بنهم ولذة ثم لم يلبث أن أحنى راسه مكباً عليها يقبلها عشرات القبلات فلعق بلسانه سائر بزازها و دغدغ حلماتها بأسنانه وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم رخي منغم حتى انتفضت ودفعته لتبعده فسقطت جيبتها!! سقطت جيبتها فشاهدها خطيب ابنتها عارية أمامه! كادت عيان تقفزان على مرأى اجمل واشهي فخذين وساقين! أخذت أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها, تلقي بالبلوزة و حمالة صدرها لتتبدى بإزاء ناظري ماجد عارية إلا من صغير كيلوتها بين فخذيها!
كذلك أعدت أمل المصرية بعريها خطيب ابنتها فأصابته حمى العري فخلع جميع ثيابه حتى بدا زبه منتصباً صانعاً زاوية تسعين درجة مع بيضتيه المتورمتين! بلبونة وشرمطة فاضت عن الكيل أطلقت أمل المصرية حماته ضحكة عالية و التي ما لبثت أن خفتت خشية أن سيمعنا سامع! غنجت وراحت تترجرج بزازها وطيازها وهي تسرع إلى السرير و خطيب ابنتها من خلفها! استلقيا متعانقين و زبه يترجرج ما بين فخذيها المكتظين باللحم الأبيض المثير ! قبلها قبلات عديدة في سائر جسدها وقبل كسها من فوق الكيلوت وقد امتدت يده ليخلعه عنه! غنجت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية, و ألقت براحتيها فوق كسها وهي تتشرمط مع خطيب ابنتها وتدللت متمنعة : بس بقا…عيب عليك…تهدج صوت ماجد وتسارعت أنفاسه وهمس: خليني أشوفه… لتجيبه أمل المصرية في دلال وميوعة بالغة: مينفعش…مش ليك….غير أن خطيب ابنتها ألح ممسكاً بطرف الكيلوت يسحبه مصراً أن يمتع ناظريه برؤيته وقد شاهدت هي زبه: أمال لمين… ثم أفرط بقوة فمزق كيلوتها وهي تغنج وتتشرمط زاعقة : كده…قطعت كيلوتي! لم يلقي خطيب ابنتها لها بالاً وراح يحدق في محلوق كسها بشفراته المنتفخة المقببة الوردية ،و ليكب عليه لحساً و مصاً حتى صرخت تتوسل إليه بشرمطة قائلة: – كفايه لحس ….أرجوك مش قادره استحمل …نكني بقا…
كان خطيب ابنتها ماجد في حالة هياج شديدة لم يكن لصبر معها على اللذة وهي تدعوه! أقبل عليها رافعاً ساقيها فوق كتفيه و أولج زبه فيها! حرارة كس أمل المصرية لا تعادلها حراراة كس!! ابتلع كسها المثير زبه باستثارة بالغة له ولها وهي تهمس: نيكني..نيك حماتك….آآآآآآح ..راح خطيب ابنتها يفعل فيها كما فعل في ابنتها وتلك الخاطرة تزيد هياجاً فيصفعها وهي ترهز أسفله و تتشرمك اسخن ارملة شرموطة معه و كانها تتناك لاول مرة! راح ينيكها وهي لا تكف عن التعبير عن إحساسها بالمتعة واللذة ما بين أنات غنجة تواصلى أو متقطعة أو تأففات ساخنة كانها تنفث الجمر من صدرها فتلسع وجه وصدر خطيب ابنتها فيزيدها نياكةً! كانت تطلق أحات متوالية ثم تصرخ وتسبه و تنادي على ابنتها رشا بان تغيثها من خطيبها الذي ينيكها كما ناكها فتحها! ثم اعتصرته بعضلات كسها القوية وامتصت عصارته وهي تولول تمتعه بما ليس عليه مزيد. ثم قام من فوقها وهم لاهث الأنفاس و منيه يقطر من إحليل زبه ويسل من كس أمل المصرية وهي عارية الي جواره. سريعاً هرولا غلى ملابسهما فتلبا بها وأسرعا إلى سيارتها و صعداها! صمت خطيب ابنتها فتطلعت إليه وهمست: مالك…ليرمقها ماجد بلمعة عينين : ابداً…فتسأله بدلع: مبسوط… أسخنته كلماتها فأسرع يؤكد لذته : أكيد اتبسطت…انت اتبسطتي…. كزت بعليا أسنانها على سفلى شفتها تتشهى خطيب ابنتها مجدداً و رمته بنظرة فيها تشهي و طلب للمزيد من النيك و هسمت: طبعاً…مكنتش اعرف انك سخن كده! قالتها تتشرمط مع خطيب ابنتها مجدداً لتستثيره ليندفع هامساً عارضاً: نرجع تاني؟! لتنظره أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها, بإمعان وتحدق فيه ثم تضحك عالياً معلنةً: يالا… بالكاد ابتلع خطيب ابنتها ريقه وهو يثني مقود سيارتها كاراً إلى وكر اللذات!! أحس أنه يود لو يستوعبها داخله حتى تصير جزءاً منه! راحت تضحك وتغنج: أنت راجع بجد! لتلتمع عينا خطيب ابنتها: أيوة…موافقة؟! لتتنهد أمل المصرية و تنظره نظرة حبلى بالشهوة: مشبعتش؟! ليجيبها خطيب ابنتها وقد تجرأ: عاوز انيكك تاني…لتنطلق قهقهاتها الشرموطة تثيره إيما استثارة ثم تقترب منه وتهمس: و انا كمان….فيسألها بلاهث أنفاسه: كامن أيه…فتقترب من شفتيه بشفتيها: عايزاك تنيكني….فيضطرب تنفس خطب ابنتها إزاء شرمطة أمل المصرية حماته ويستزيدها من شرمطتها : أنيكك تاني…فتهمس مخرجة طرف لسانها مداعبة شفتيه: آآه…تنكني جامد اوي… فيهجم ماجد عليها . على شفتيها يقطعها قبلات ملتهبة و ود لو يبتلع امل المصرية لغنجها الذي لم يرى له مثيل.