في ليلة من الليالي و بديعة ترقص في الملهى الليلي في أحضان شاب إيطالي دخل عشيقها القديم خطيبها اللي بدأت معاه رحلة العهارة في مصر في ثلاثينيات القرن الماضي. دخل الملهى معلق أنثى جميلة من بنات الملهى بنت من بنات الهوى مثلها مثل بديعة معلقها في زراعه و يبدو انها كانت كانت تلبس فستان أحمر شقراء بشعر أشقر طويلة ممشوقة تضاحك فريد الضابط المصري القمحي البشرة. بمجرم أن دخل لمحته بديعة وشهقت وهي ترقص على رتم الموسيقى الإيطالية و يحتضنها من الخلف الشاب يراقصها يمسك بزازها الكبيرة العفية الخارجة من ملابسها و يقفش فيهم وهي تحك طيزها في زبه من خلفها. شهقت بديعة و زغرت للشاب الداخل و تعرفت عليه و أفلتت بزازها من يدي قبضة مراقصها و كذلك تعلقت عيون فريد بها و التقت النظرات مندهشة متعجبة مشتاقة مستطلعة. و اقتربت بديعة من فريد وهو بلباس البحرية و اقترب منها فرحا بلقياها وصاح: منى…!” وأردف :” بتعملي أيه هنا في مرسيليا…” و ردت عليه بسؤاله:” وأنت بتعمل أيه هنا؟!” ليبدأ من هنا اللقاء و نشوف بديعة العاهرة المصرية تلتقي عشيقها ضابط البحرية و ينيكها على شاطئ البحر في ليلات ساخنات احتفالا باللقاء و الكريسماس.
رد عليها فريد و الفرحة بادية على وجهه:” أنا نزلت هنا شغل …شغل يا منى…” بديعة بنظرات مشتاقة متلهفة:” يلا بينا…خلينا نمشي من هنا….” كل ذلك و بنت الملهى الليلي صامتة لا تتكلم. بص لها فريد و التقط الكاب اللي كان وضعه فوق راسها و استأذنها و انصرف يتأبط زراع بديعة و هي تخاصره ولا عزاء لصاحبتها اللي كانت ترمقها بحقد و غيظ مكتوم. كذلك لعن الشاب اللي كان ي راقص بديعة عشيقها القديم الجديد و تأسف على المزة اللي كان على وشك ان ينيكها و يتمتع بها و استدبل بها سريعا الفتاة المهجورة من فريد وأخذ يراقصها فعشيقة جديدة تنسي عشيقة فديمة. باتت معه ليلى في فندق مليانة بالغرام و العشق الحار و السكس الملتهب بكل الأوضاع و في الصبح قصدوا النزهة ونشوف بديعة العاهرة المصرية مع عشيقها ضابط البحرية ينيكها على شاطئ البحر و نشوف بديعة عارية الصدر بزازها مدلدلة و أسفل منها فريد وهي تقبله في شفايفه وتركبه و الشمس ترسل أشعتها الذهبية في باكر الصباح وفريد يهمس لها:” معاكي علطول ولو في عرض البحر…”أنزلت بديعة بنطال الضابط البحري وأخذت تمشي بوجهها فوق وجهه و تحكك بطيازها زبه و تشعله.
كانت بديعة تلبس فستان أبيض قصير مثل باق العاهرات فستان قصير لا يسرت طيازها ففلقست وهي تعلي ردفيها و تفنس و تكب بفمها تداعب زب فريد وهو يستمتع و هي تلعق زبه اللي بقا يتمطى و ينتصب رويدا رويدا و يكبر و يغلظ وراحت تلعقه و تلحسه و تلامس براسه وجهها و ثم أطبقت بشفتيها عليها وأخذت تمصصه و تمتع فريد عشيقها و خطيبها القديم وراحت تلحسه و تمرغه بشفتيها ثم في وضع معكوس أعطت فريد طيزها و كسها المشعر يلعق و يمصمص الزنبور و بديعة تصرخ و تضحك و تتلذذ وفريد يأكل كسها وهي تأكل زبه و كلما زادها مصا ولحسا زادته حتى شرب مياه كسها و شربت لبنه في قذف شديد. ثم من جديد أخذ اللقاء يسخن وراح عشيقها ضابط البحرية ينيكها على الشاطئ و نامت العاهرة المصرية و ركبها الضابط و تمرغت معه على رمال البلاج ثم انها ركبت زبه وبقت تهز ردفيها باحلى لع و شرمطة و منيكة و سخونة وهي تتأوه و تضحك وهو يتلذذ وبديه يحسس على ردفيها الكبيرين من فوق الفستان و يدخلهما و يكبش لحمها الساخن و يحسس ويقفش وزبه يمرق في بخش كسها الساخن و هوي تنزل ببزازها فوق وشه و تمرغهما فيه وهو ينتشي و تمتعه بكل حتى في جسمها و تنكيه بهدوء على شاطئ البحر. كان الشاطئ خاليا من اي معكر و كان العاشقان في ركن منزوي منه بعيد عن العيون و المتطفلين فرحت تمنحه المتعة صراحا و تسقيه كأس اللذة قراحا وأخذ العشيق القديم ينتشي و تسري النسوة من جديد في أعضائه وأخذ يدفع بنصه التحتاني وهو يلتقم بشفايفه حلمات عشيقته القديمة تباعا حلمة وراء حلمة و يهيج بديعة تلقي بوشها يمنة ويسرة من أثر النشوة حتى صاح فريد:” هانزل هنزل يا منى…” كانت بديعة عند فريد منى وما زالت منى فلم يناديها بديعة قط. شالت بكسها من فوقه و صنع ذلك صوتا مثيرا و أكبت بديعة تمص الزب لتنطلق كتلات اللبن الدافق الغزير في فيمها و وجهها و تشرب من حليب صاحبها لتعود تتمدد فوق جسمه و تقبله وتنفث لبنه في فمه….يتبع….