أخذت الفتاة القحبة تمص زب حبيب الأنترنت و تختلج أطرافها برقة وإصبع حبيبها يدخل في طيزها ليثنيه بإصبع ثانى. راح يحركهما داخلها بطيئاً ويلويهما ويزغزها من داخلها ويقبل عنقها المستدير الأبيض الطويل مما أثار زبه بقوة وشد من أزره. جلست فوق أصابعه وتحاملت فتركت قضيبه والتقطت القضيب المطاطي وهمست: ايه رايك…وهي تدفعه في فمها تمصه وتبصق فوقه وتلفه وتنظر ابن خالتها بعيونها الكبيرة الخضراء وشعرها البني يغطي جبهتها و وجهها. انزلقت بعيداً عنه ثم ركعت على أربعتها أمامه وهي تمصصص القضيب المطاطي. أما هو فقد جلس وتموضع خلفها وراح يحدق في كسها الللامع من ماء شهوتها المنساب وترتفع عينه ليرى خرم طيزها المتورد. ناولته القضيب المطاطي من خلفها ممسكة بالحرام لتجس وجهها به. راح يدفعه ينيك كسها وقد غمسه من ماء شهوتها اللزج ثم أخرجه ليضع طرفه في موضع فتحة طيزها. راح يدفع بخفة ينيكها بالزب المطاطي في طيزها وشهده وهو ينزلق فيها وعضلات طيزها تتسع و تمتد ليسحبه للخلف ثم ليعيده ويضغط فاخذت الفتاة القحبة تنحني بظهرها وتشتد في ذلك وتدفع بطيزها إليه وتطلق أنين المتعة. أخيراً راح حبيب الأنترنت يدفع بقسوة فيسدد القضيب المطاطي في عمق طيزها ويستمتع وهو يشهد خرقها يتمدد أمامه فتصرخ الفتاةالقحبة صرخة طويلة: آآآآآآآي..أوجعها القضيب المطاطي وقد انغلق حوله دبرها. راح حبيب الإنترنت يبتسم وينظر لطرف القضيب ويسأل: حاسى بأيه….وجعاكي…تدحرجت و واجهته وسحبته فوقها.
راح حبيب الإنترنت يركب الفتاة القحبة ويعتليها ويوسع ما بين ساقيها وقد دس زبه في كسها فيشتعر بذلك القضيب المطاطي المغروس في طيزها فيحس به في جدرانها الداخلية مما جعل كسها أضيق من العادة. راح يتحرك فيحس بالمتعة الكبيرة أكثر مما كان يظن بها. دفع بزبه عميقاً متحسساً القضيب المطاطي بدبرها وقد شدت الفتاة القحبة فوق كتفيه وتقضمهما وتخمشهما شاهقة من فرط نشوتها: حاسة أنك بتنيك طيزي كمان…أخذت تهز بوسطها متزمنة مع حركة وسطها رافعة بطيزها لتعلو عن الفراش وهي تصرخ بشبق كبير: يلا أديني…نيكني…أجابها إلى مال طلبت وراح يينيكها سريعاً وقوياً وعميقاً بقدر ما في عزم ذكر شاب ثلاثيني ينيك فتاة قحبة في اواسط العشرينات قد تعرف عليها من على الإنترنت! راح ينيك كسها محاولاً أن يؤجل من أتيانه إذ هي قد تشبثت به بقوة وقد أندفع المني حوالين زبه وأسفل خصيتيه صارخة بقوة خامشة ظهره بأظافرها حتى أدمته: نيكني…نيكني اوي…نيكني جامد…أرزع كماااان…أرخت راسها للوراء لاهثة تحدق بعيني حبيب الأنترنت بعيون ذابلة ناعسة وهي تغمض ببطء وقد تورد صدرها الابيض الشهي وكسها يلتمع و ينتفخ من عسلها. سالها: مستعدة؟ لتومأ له برأسها استجابة مخدرة نصف غائبة عن الوعي متدحرجة ترفع طيزها عاليا في الهواء مجدداً سحب زبه ليخرجه يقربه من فمها فمن جديد عادت الفتاة القحبة تمص زب حبيب الأنترنت فإذا بها تلتفت إليه وتستدير وتلتقم زبه في فمها فتلحس و تلعق عسلها من فوقه وهي تنتشي بعيونها الخضراء الفاتنة ثم لتبصق فوقه فتغرقه كله فلا تدع سم منه بدون لعابها ليثني بعد ذلك بفتحتيها و ينيكها بالزب المطاطي في طيزها و ينيك كسها بزبه ويشعلها شعلة لاتنطفأ إلا بالنشوة القصوى..
من جديد عادت الفتاة القحبة لتستدير ثم لتضع برأسها مجدداً فوق الفراش. أمسك حبيب الأنترنت القضيب المطاطي وجعل يسحبه ببطء من دبرها مندهشاً من فرط قبض طيزها عليه فأخذ يشد بقوة فتتمدد طيزها وهو ينزلق خارجاً منها. أخرجه ليشهد خرم طيزها ينفتح وردي اللون مبتلاً وقد بدأت العضلات ترتخي مجدداً وهو ينتشي بمنظره. راح يضع مكانه زبه المنتصب وأخذ يدفع في فتحة طيزها برقة فبدأت عضلت طيزها ترتخي و تتمدد من جديد. ضغط بقوة تلك المرة فيها فانزلق زبه في طيزها بكل يسر وغاص فيها وسلك طريقه عبر عضلات طيزها المشتدة فراحت تأن تعضض في الحرام بيدها وهي تشعر أن زبه يملأها تماماص فأخذت تشهق و تتنهد: رائع…أووووف حاسىة أني هتفلق نصين….كذلك همس لها حبيب الأنترنت : أنت ضيقة اوي…وراح ينزلق زبه فيها دخولا وخروجاً سحباً ودفعاً وهو يشهد طيزها تتمدد أمامه لتبتلع ما بقي من زبه فغاص كله. راحت الفتاة القحبة تهزز طيزها وتدفع بها فتقافز على زبه متلهفة أن ينيكها بالزب المطاطي في طيزها و ينيك كسها ويصفعها بقوة فلف حبيب الأنترنت يديها حوالين وسطها وبدأ يدفعه فيها بقوة. أمسكت الفتة القحبة وسادة إلى جوارها وأخذت تعضض طرفها وتصرخ كي تمنع نفسها من الصراخ عالياً حتى لا يسمع الجيران وبالرغم من ذلك راحت تأن وتتاوه وتطلب منه: كمااان أرزع كمان…أخذ ينيكها بقوة حتى راحت تأن بقوة وبزازها تتأرجح وتضرب وترتطم بعضها ببعض وهي تقارب أن تقذف. كذلك حبيب الإنترنت أحس بالمني يجري في بيوضه ساخنأً دافقاً يتصاعد لحشفته منه إلى طيزها فصرخت : هات في بقي…نزعه منها سريعاً ولبى شهوتها وراحت تستدير له تلتقم زبه وهو يفرك به بقوة و يتأوه وهي تتلقى منيه في فها ولسانها! امنتشت و أنتشى وراحت الفتاة القحبة تمص زب حبيب الأنترنت و تنظفه له وهي مرتاحة تنظره بعيون شاكرة حامدة.