أهلاً بالجميع في موقع واحد للقصص الجنسية. هذه هي أول مرة أكتب هنا. كنت أقرأ القصص منذ عام. وهذه النيكة القوية حدثت منذ حوالي عامين عندما كنت في حوالي الثامنة عشر من العمر. وسأحكي لكم القليل عن نفسي. أنا في الآن في العشرين من العمر وأسمي هيثم وأعيش في القاهرة. ولدي بنية متوسطة وأنا لست في الحقيقة من هواة الذهاب إلى الجيم. والآن إلى قصتنا. كان اسمها دينا وكنا في نفس السنة في المدرسة في هذا الوقت. وهي كان لديها فخاذ رائعة ومؤخرة كبيرة ممتلئة وبزاز عامرة بالخير. وحتى هذه القصة لم يكن لدي أي نوايا سيئة نحوها. هي كانت ببساطة أقرب صديقاتي وأعتدنا أن نسير معاً من المدرسة وكنت أوصلها إلى المنزل وأعتدنا أن نتحدث بالساعات على الهاتف أيضاً. ولذلك في أحد الأيام كالمعتاد بعد أن أوصلتها إلى منزلها من المدرسة وصلت إلى المنزل. وبعد أن غيرت ملابسي أتصلت بي لتسألني عن بعض الأشياء في الدراسة وطلبت كتابي. قالت لي إنها متفرغة في هذا الوقت وليس لديها أي دروس في هذا اليوم. وبما أني كنت متفرغ أيضاً طلبت مني أن أعطيها الكتاب اليوم. لذلك في نصف ساعة ذهبت إلى منزلها وطرقت الباب وهي فتحته لي. كان مساء صيفي وهي كانت ترتدي قميص النوم. من دون أن أضيع أي وقت أعطيتها الكتاب وكنت على وشك المغادرة عندما طلبت مني أن أدخل إلى منزلها فنها بمفردها ولديها الكثير من الكتب التي يمكنني أن أطلع عليها. وبما أنني كنت متفرغ لم أفكر كثيراً ودخلت. ذهبت إلى غرفتها وبينما كنت أتصفح في الكتب على أرفف مكتبتها وقفت إلى جواري وتحدثت إلي عن بعض الموضوعات العشوائية.
بعد بعض الوقت اقتربت مني أكثر حتى أصبحت تقف أمامي مباشرة وببطء فركت مؤخرتها على فخاذي. أعتقدت أن هذا كان عن طريق الخطأ لذلط لم أعرها اهتماماً أو أفكر كثيراً في الأمر. بعد بعض الوقت وكأنها تنظر إلى بعض الكتب انحنت أكثر نحوي وفركت فلقتي مؤخرتها برفق على موضع قضيبي. فعلت هذا عدة مرات. كل هذا ونحن نتحدث في بعض الأشياء وبوكسري بدأ ينتفخ. لم أعد أشعر بالارتياح لذلك قررت أن العب معها. قلت لها: بتعملي ايه يا غبية. هي: (بابتسامة) ما بعملش حاجة. الظاهر في حد مضايق. أنا: آه ودلوقتي دي غلطتي؟ هي: أنا مقلتش كده. وهي تقول هذا ضغطت بفلقتي مؤخرتها فوق موضع قضيبي وغمزت لي. لم أعد أستطيع التحكم ووضعت يدي على وسطها وجذبتها نحوي. بهذه الطريق أصبح قضيبي في مؤخرتها مباشرة. أطلقت آهة خفيفة. جعلتها تستدير ورفعتها على الحائط وبدأت أقبل شفتيها بنعومة. ومع سخونة القبلات بدأت تعض شفتي باسنانها ويدها فكت أزرار قميصي. وفي النهاية عندما توقفنا عن التقبيل قلت لها: ما كنتش أعرف إنك شقية كده. هي: ودلوقتي عرفت. وغمزت لي. قبلت لها على عنقها بينما كانت يدي تعتصر بزازها. وهي كانت تتأوه بصوت أعلى. هي: آآآه يا شرموط، كلهم. خدهم في بوقك. آآآههه. قلعتها قميص النوم وأصبحت لا ترتدي إلا حمالة صدرها البيضاء والكيلوت الأسود. قبلت شفتيها مرة أخرى وقلعتها حمالة صدرها وبدأت أخذ بزازها في فمي واحدة تلو الأخري بينما كانت يدي تعتصر الأخرى. وفي كل هذه الأثناء كانت هي تتأوه وتقول لي كلام ساخن في هذه النيكة القوية.
في سخونة اللحظة و النيكة القوية دفعتني على السرير وقلعتني البنطال والبوكسر في لحظة وأنا قلعتها الكيلوت. كان منظر ستخن جداً وعيني تتلذذ بكسها المحلوق. نظرت إلى قضيبي المنتصب ثم أقتربت مني وهمست في أذني: “أنا عايز زبك ده في بوقي.” رديت عليها بصوت واطي: “بس أنا عايز كسك في بوقي كمان يا شرموطة.” وعندما سمعت هذا ببطء نزلت كسها على بوقي وأخذت قضيبي في فمها. بسرعة الاهات والصراخات ملئت الغرفة. وعندما أصبحت على وشك القذف صرخت: “أبلعي ميتي. يا ابن الكلب!” وفعلت ذلك. ومن ثم قامت من على وجهي وأخذت قضيبي في يدها ونظرت في عيني وقالت لي: “نيك بوقي على قد ما تقدر وبوص في عيني وأنت بتعمل كده.” دفعت قضيبي كله بقدر ما أستطيع في فمها. عندما شعرت بالرغبة في القذف صرخت: “آه أنا هأجيبهم.” على الفور أخرجت قضيبي من فمها ودلكته وهي تقولي لي: “هاتهم في يوقي. عايزه أدوقه.” وفعلت ذلك وهي بلعت معظمه والباقي أبقته في فمها ووقفت وقبلتني وأذقتني طعم مني. بعد أن تبادلنا المني واللعاب. جلسنا على السرير وهي وضعت يدها على فخاذي وقالت لي مش فاضلنا وقت كتير بس قبل ما تمشي أنا عايزة حاجة منك. وقبل ما تديني فرصة عشان أسألها. جذبتني من السرير إلى الحمام وأغلقت الباب وركعت أمامي. وقالت لي: “ممكن تحس أن ده غريب بس أنا عازاك تتبول في بوقي وعلى وشي.” كنت متفاجيء لإني كان عندي الفيتيش ده أيضاً. وهي بكل حماس مسكت قضيبي وقالت لي عايز أدوق ميتك السخنة. قلت لها يا شرموطة وبولي ملأ بوقها وعلى وجهها وشعرها وبعد ذلك هي جلست على طرف البانيو وأنا ركعت أمامها وفتحت فمي وهي ملئته ببلوها. بعد أن أنتهينا استحمينا وأرتدينا ملابسنا وبما أن الوقت تأخر كان لابد أن أذهب. وعندما وصلت إلى الباب الرئيسي اقتربت مني وقبلتني بقوة. وأنا بعبصت كسها من فوق الفستان كوداع. وهي أطلقت آهة خفيفة آآآهههه. وبعد ذلك غادرت منزلها بعد هذه النيكة القوية.