راح لقسوته ودربته يشد إليه بكل قوته ، كل بزِ في كف, ويخرج زبه كله وقد ضم فخذيها المرفوعين على صدره بساعديه ومرفقيه!! كانت ميرنا حينئذِِ تأكلها الشهوة و الخوف مما هو قادم! فقضيبه منتصب مشدود كما المدفع! ثم انطلق قضيبه فجأة يغزو كس ميرنا, عشرينية فرسة شرموطة تطلب المال و الحماية مقابل الشباب و الجنس الساخن, بكل قوة فيصل بدفعة واحدة إلى أقصى أعماقه حتى خالت انه طال أمعاءها راحت ترتجف و تقفز أسفله في الفراش وينيكها باهتياج شديد ليقلبها فجأة على بطنها! كان يداعبها بوقاحة رجل كهل خبرة!
قلبها على بطنها فراح يسدد رأس قضيبه اللزج المبلل على فتحة طيظها! كان قد فتحها من قبل كما فتح كسها. راح يداعبها وهي تترقب اخترقه لها فتتسلل قبلاته إلى خديها و عنقها و أخدود ظهرا ثم ردفيها و وأنفاسه الدافئة ترسل فى جسدها مواد مخدرة! راح بيديه يمسك بزازها المنبعجة من كلا الجانبين فيداعبهما مداعبة تسحرها بينما قضيبه يتحسس باب طيزها! أرادته ميرنا بداخلها: في أي الخرمين لا يفرق, المهم أن يولجه فيها!! أرخت له ردفيها المقببين وهي تباعد ما بين ردفيها حتى يدخله غير انه أراد غير ذلك! راح يولجه بكسها تارة أخرى! ثم يحركه قليلا ، ويخرجه لزجا مبلالا بعسلها ، ويضغطه ببطء شديد فى فتحة طيظها! ثم أخرجه فجأة واستلقى لتركبه في جولات الجنس الساخن وهي يعلب بها كما الفل يعلب بعروسة لعبة!
ركبته ميرنا مهتاجة الأعصاب فراحت تهبط على كبير قضيبه وهي ترتعش وتكز فوق شفتها السفلى تكاد تقطعها! راحت تهبط عليه بثقلها حتى ببطء حتى لا تتألم ! توقفت وطربوش رأسه قد فرق ما بين شفايف كسها النابض بقوة! توقفت لاهثة الأنفاس وقد كادت تفقدها! كان يرقبها بتامل شديد وهو يستمتع ليرى انفعالات وجهها وميرنا تهبط فتغرس قضيبه بيديها فى كسها باستمتاع وتلذذ. هو نفسه راح يتحسس بكفيه طياز هكذا عشرينية فرسة شرموطة بالممارسة لا بالطبع فيباعد بين شفتي كسها الكبيرتين المتورمتين ، فتضغط هي بجسدها لتبتلع مزيدا من قضيبه في مهبلها حتى تتوقف تارة أخرى لاهثة تلتقط أنفاسها من جو الغرفة الملتهبة! كانت تريد أن تهدئ من وجيف قلها المضطرب المرتجف و هناك قضيب محمي ساخن حار ينزلق فجأة داخلها بغزارة فتشعر أنها مبتلة رطبة فتساله: انت جبتهم جوايا! فيبتسم: لا يا روحي..دا انت بتجيبي…لتغلق ميرنا جفنيها بتلذذ واستمتاع و ذلك الكهل الخمسيني يعتصر كلتا بزازها بكفيه و يتحسس بطنها المتعرقة و يدلك بظرها قليلا بطرف إصبعه فتعود وتتوسل إليه : إليه بنظرات حانية تعني غلا يكف عن فرك زنبورها المهتاج! غير أنه يفهم فيسحب يده ويذهب إلى خرق طيزها يدعكها بإصبعه ويضغطها ضغطات متناسقة خبيرة حتى تحن الفتحة وترتخى أمام ضغط إصبعه! غير أن بظرها مهتاج فيضرها ذلك إلى فركه بعانته الخشنة وهي لا تزال تمطيه فتتأهب لتهبط بقوة و تنزل بقوة أكثر على قضيبه ليطول بظرها ويلامس عانته ،فيبتلع كسها كامل قضيبه العملاق فيصل حتى أحشائها فآلمها ذلك بشدة وهي ترهز فوقه و تتأوه و تأن و تأخذ فى الحك بعجيزتها على عانته للأمام والخلف بكل ثقلها ، لتدعك هائج زنبورها بعانته ، فيتحرك قضيبه أيضا فى مهبلها وبطنها للأمام والخلف ، فتصل متعتها إلى ذروة رهيبة خطيرة ، فتدعك فخذيه بردفيها الممتلئين يمنة و يسرة فيتحرك قضيبه فى مهبلها كذلك بنفس الاتجاه يدلك عنق الرحم ويضغطه، فترتعش ميرنا وهي تمارس الجنس الساخن وقد قايضت المال و الحماية به فتغنج و تأن أنات متوالية مرتعشة فتتلذذ بغلظة قضيبه ، و تتحسسها في باطنها وهي تملؤها و تنفخها نفخاً ، فتدور بأردافها في حركة دائرية بطيئة وهي تتلوى بشرمطة ودلع فيهتاج الكهل الخمسيني فيروح يصفعها بقوة فتصرخ ميرنا: لاااااااااااااااا…آآآآآآآآآآآآه و هي تجن و قضيبه يضربها في أعماق أنوثتها فتميل عيه بصدرها تلقمه بزازها بزاً بزاً وتطبق على فمه وشفتيه بكلتا شفتيها ، بينما كسها يمتص ويعتصر أيضا قضيبه ، فترتعش ،و تغنج وتصرخ ، وتتقلص ، فترتجف ركبتاها وفخذاها وهي تنشي بلبنه الساخن لمندفق المسرب في جنبات كسها وهو يزمجر أخيراً: آآآآآآآآآآآآآه..آآآآآآآآآآآآآآآآآح وهي تنتفض بشدة وهو يواصل صفعها و لبنه يتقاطر على قضيبه فيسلي إلى باطن فخذيها الثقيلين وقضيبه يرتعص بداخلها فيزيدها رعشة وهو يواصل قذفه انهاراً من المني الأبيض الغليظ! ارتمت ميرنا لاهثة تكاد لا تلتقط أنفاسها الحرى المتقطعة! ارتمت وقضيب الخمسيني الكهل قد ارتخى قليلاً في كسها وهو يلهث كذلك. ثم ارتمت بعيداً عنه فوق الفراش فأحدث خروج زبه الضخم من كسها صوتاً مثيراً أثار الكهل تارة أخرى! كانت بزازها ترتج من لهاثها فسألته: مبسوط يا روحي… فيعتمد على مرفقيه و يلتقم شفتيها من جديد..