نجلاء: خرطوم كبير و تخين…. انا: متنعيش هم…عندي واحد… نجلاء بلبونة وهي تتشرمط معايا في غياب جوزها: يعني هيطفي ناري…. أنا: آه أكيد.. هيطفي نار كسك يا روحي… نجلاء زعلانة بدلال: انت قليل ادب…ايه اللي تقوله ده! انا: مالك يا روحي…زعلانة اما قلت كسك حارقك… نجلاء بضحكة و آهة مثيرة شرموطة: يعني زبرك يطفي نار كسي…. انا: نفسي انيكك يا نجلاء…نجلاء بغنج ولبونة: و انا نفسي اتناك منك… انا: و مني مين كمان… نجلاء: أخص عليك…انت مفكرني مومس.. انا بموت فيك انت بس….انا: آه بحسب يا عمري…نجلاء بدلال و نارها مولعة: لو فاضي دلوقتي تعالى…يحسن يلهلب و متعرفش تطفيه… انا: اجيلك دلوقتي… ابنك فين…نجلاء بلهفة: عند سته…. مهو بكرة إجازة…انا: جيلك طيارة….ربع ساعة و كنت عند جارة أمي أحلى شرموطة من بحري تتشرمط معايا في غياب جوزها. خبطت باب شقتها و انا باتسحب. فتحت الباب بسرعه وشدتني من دراعى وقفلت باب الشقة بهدوء وقفت أمامي تستعرض بجسدها الممشوق العارى و كانت لابسة روب منزلى مفتوح من قدام. نجلاء جارة أمي شرموطة كبيرة سقطت الروب عالارض لما شفتني مبحلق فيها! دي كانت بداية الشرمطة على أصولها مع جارة أمي نجلاء أحلى شرموطة من بحري!
نجلاء كانت واخدة دش قبل ما آجي فكانت شرموطة مثيره أوي وهى مصففه شعرها نصف المبلل كله لورا فخلاسها امورة سكسية أوي وعيناها الشقيه تبحلق بين وراكي كأنها بتدور على حاجة هي بتحبها اوي و مشتاقة ليها في غياب جوزها! كانت حامية اوي فزقتني للحيطة واندفعت بصدرها ناحية صدرى تعصرني و اتعلقت في رقبتي و شدتني ليها و راحت تبوسني و ايدها التانية كانت بتناغي زبي اللي شب أوي! كانت نجلاء جارة أمي تتشرمط معايا في غياب جوزها فاتشرمطت عليها انا كما باني لفيت دراعي من ورا ضهرها احسس على أخدوده الناعم وأيدى اليمين قبضت على صدرها النافـــر فبقيت أعصره . طلعت من بقها اه و رجعت بسرعه لشفايفي تدغدغهم و أشدت أحلى شرموطة من بحري جارة أمي لسانى جوا فمها فأطبقت عليه نجلا تمص فيه وهى بترتعش وتنتفض . كانت اللذة شديدة عليها فساحت و سخسخت فمالت على الكنبة و كمان نامت عليها بضهرها و فتحت وراكها !! وراكها كانت حاجة تخبل بجد!! وراك بيضة بكسرات مالعافية و شهية ناعمة مفهاش غلطة و تخينة مربرة اوي!! راحت جارة أمي أحلى شرموطة من بحري تشاور على كســها وهى بتحرك لسانها !! عاوزاني الحسلها! . كان كس شهي مثير فنزلت على ركبي لحد أما استويت بحيث بقى بقي عند كسها تماما ! وبدأت أشمم ريحته وأنتشى فقالت بدلع: يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه…
أخدت نفس جامد ورحت ننافخ فيه من جوا فشهقت نجلاء أوي!! حسيت أنهعا اتكهربت وروحها انسحبت منها فقلت: وانت كمان مصيلي…قامت بعد لحظات و بقينا في الوضع المعكوس. بقيت انا أثير كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفراته بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهي بترتجف وتنتفض وتتأوه لحد اما خرجت شهوتها على وشي و مناخيري و لساني!! كانت بتصرخ و تزعق أحلى شرموطة من بحري تتشرمط معايا في غياب جوزها جارة أمي: كفايه كفايه بقا لحس…. نيكنــى .. نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار… قلت في نفسي دي جارة أمي شرموطة كبيرة بقا!! عاوزاه في طيزها القحبة! المهم ومالت نجلاء على الكنبه بوشها و رفعت طيزها فلقستها يعني و فتحت خرمها بأيديها وهى تهمس بدلع بالغ وز بنبرة تخليك تجيب لبنك: دخله .. دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى بسرعة لقيت الخرم واسع كانها القحبة كانت بتتناك فيه!! زقيت زبري الحديد دفعة واحدة في خرمها الأحمر فرفعت راسها وهى تقول: أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه أرجوك أرفعني من بطنى من غير ما تخرج زبك . بدأت أنيك لما راحت تغنج وتملمص بطيزها فيا زي القطة وتعصر زبى وهى تفوه بكلمات مثيره أوي: بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن آآآآآآح يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه…حسيت أن زبي سع كلامها و ريقه جري!! زبي بقى مستثار من كلامها فلقيته بيجيب جواها في أحلى لذة بانه يطلق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت!! جارة أمي شرموطة من بحري باين عليها خبرة فراحت هي كمان تستجيب لرعشتي وبدأت في التمايل شمال و يمين وزبي بيتحلب بين عضلات أحشائها وهى تقذف شهوتها!! كنا بننهج كأننا في مارثون طويل! حسينا بالإجهاد اللذيذ و اترمينا أنا ونجلاء جارة أمي أحلى شرموطة من بحري تتشرمط معايا في غياب جوزها عالأرض من التعب اللذيذ!