سامية ست مصرية وتكة جميلة طول بعرض شبه وفاء عامر بس على مليان شوية. أجوزت كبيرة وهي عندها 28 سنة رغم جمالها و كان نصيبها أن ها تتجوز مشرف مخازن بشركة أغذية فكان جوزها بيتنقل في محافظات مصر و كان يغيب عليها بالأسبوعين. عندها بنتين سلوى و وهاجر بيرحوا المدرسة واحدة في خامسة و التانية في سادسة ابتدائي و هي عندها وقت القصة حوالي 39 سنة. ست بحبوحة دايماً بتقعد في بيتها على راحتها بقمصان النوم او البناطيل المحزقة عليها و كانت ساعات بتستعرض لحمها وهي بتنشر الغسيل في البلكونة فتخرج تنشر بقميص نوم أو بعباية تبين درعاتها البيضة المربربة أو رقيبتها و صدرها الأبيض الشهي من رقبة العباية المقورة! ممكن تقول عليها أنها مالنوع اللي بيحب الرجالة يبصبص عليها , نوع نسوان شراميط بتحب تغري اللي يشوفها أو أنه اشرموطة منيوكة بترضي رغبة في نفسها للشرمطة!
الجارة اللي قدامها في العمارة عزلت و سكنت بدال منها جارة جديدة هي وجوزها و كانت اسمها رباب و في نفس عمرها تقريباً ! مكنش عندها اولاد و كانت حلوة بردو زي سامية طويلة و عريضه بس بشرتها قمحاوية شويتين بس ملامحها حلوة و تشوفها تقول عليها مكنة! في يوم كدا سامية كانت بتغسل فخبط بتاع الكهربا على بابها و باب جارتها اللى قدامها فخرجت تشوف مين! سامية شافت جارتها الجديدة رباب فصبحت عليها و التانية ردت علها التحية و سامية رحبت بيها: اهلا بيكي…. نورتي العمارة…رباب بابتسامة: ربنا يخليكي منورة بأهلها يا حبيبتي…سامية عرفت نفسها: انا سامية..لو عوزتي حاجة أنا موجودة..شكرتها رباب وعرفت نفسها: و أنا رباب و متحرمش منك يا روحي.. سامية : طيب متيجي تاخدي الشاي معايا…رباب ببسمة و سرور: من عنيا …بس أغير هدوم النوم دي ..بتاع الكهربا خلص من عند سامية و شكرته فقالت لرباب: يا أختي لا تغيري ولا حاجه..طب أنا كمان بهدوم النوم…اقتنعت رباب و كانت سامية لابسة كومبيلزون ابيض عريان جامد مبين لحمها الشهي و قصير أوي و فوق منه روب طويل لدرجة ان كشاف الكهربا كان بياكلها بعينيه و هو في نفسه بيقول: نسوان شراميط أيه دي عالصبح!! وبردو رباب كانت لابسه جلبية سودة شفافة قصيرة ربع كم مبينة شفايف كسها وطيازها الكبيرة لأنها كانت لابسها عاللحم فالراجل بتاع الكهربا رماها بنظرة وهي عالباب و في عقل باله بيقول: و أنتي كمان شرموطة منيوكة يا أخي أيه العمارة بنت الوسخة دي!!
الكشاف مشي و سامية أكدت علي مجي جارتها الجديدة بعد أما يمشي الكشاف و فعلاً رباب قفلت شقتها بالمفتاح و دخلت عند سامية فدخلتها في الصالون وقعدت و سامية دخلت المطبخ تعلم كوبيتين شاي بعد أما سألتها تشرب أيه قالتلها زيك.خلعت سامية الروب و شالت الصنية و هي بتنحني تحطها عالترابيزة بزازها لأنهم كبار خرجوا و بانوا من البيبي دول أو الكمبيلزون فضحكت و قالت: معلش يا روبي …إكمنهم كبار حبتين ههه!! و دخلتهم تاني فضحكت جارتها الجديدة و قالت: عادي يا سمسم ما أنا بردو بتوعي كبار و مغلبيني هههه! ضحكت سامية ورفعت الكوباية وقالت: طيب اتفضلي…و كمان سيجاره ..ضحكت رباب :ماشي يا روحي…ولعت سيجارتها وكمان سامية ولعت لنفسها….سامية صايعة منيوكة شرموطة و كانت عاوزة تعرف إذا كانت رباب زي اللي كانوا ساكنين قبلها نسوان شراميط و لا ملهاش في الشرمطة! ضحكت وقالت: بس يا أختي لما بزازك كبار مستخبيين ليه …هههه.. ضحكت رباب: ايه عاوزه تتأكدي ولا أيه….!! ضحكت سامية: و مالوا يا اختي نتأكد هههه!! مكدبتش رباب خبر وراحت مشلحة نفسها وقلعت جلبيتها و كانت عاللحم!! اجسمها ابيض حو شفاف بزاز وبطن وكس منتوف مربرب!! سخنت سامية: عند حق…بزازك كبار فعلاً…و كمان كسك منتوف….ضحكت رباب: يا أختي رضا جوزي بيحبه نضيف وبيلمع….ضحكت سامية:أنا بقا محمود جوزي بيحبه بشعرته كدا…ضحكت سامية بشرمطة : طيب وريني كده …بردو سامية كانت شرموطة منيوكة فمكدبتش خبر و فتحت سيقانها رحت وسندتها علي الفوتيه و زاحت الكيلوت و عيون رباب بقت عاوزة تاكل كسها وشهقت: يخرب بيتك ايه ده يا بت… كسك ولا كس صاحبتك معاكي..!!ضحكت سامية و رباب؛ جوز نسوان شراميط هتشوف أيه منهم يعني!! قامت رباب وقالت:حلو أوي …عاوزه أحسس فوق منه.. ممكن…سامية: و ماله يا قلبي…كل اللي في نفسك اعمليه ..قربت جارتها الجديدة و حطت بأيدها فوق كسها فهمست سامية: اههههههه اههههههههههه ايدك حلوه يا رباب….فترد عليها: و انتي كمان كسك سخن مولع ..نفسي أبوسه…و وطت باسته و كمان هجمت ببقها تبوس وتلحس و سامية: اه اه أووووه أووووه اووووووووف اححححح كفايه يا رباب يا شرموطة منيوكة.انت ولعتيني يا بت… بقت رباب تحلس وتشفط زنبورها لحد أما رمت سامية ميتها:أوووووف بس بس بس…بعد أما لقفت سامية نفسها باست رباب من شفافها وهمست: تعايل أردلك الجميل…و التانية باين عليها متعودة خبرة فشخت رجولها فهجمت سامية فوق كسها تاكله وتعضه و تطلع فوق منها تاكل بزازها و رباب:اححح اححح … اوووووف اوووووووف …لحد أما نزلت و لطخت وشها… كمان بوضع 69 فضلوا يفرهدو في بعض لحد أما أسخن جوز نشوان شراميط نزلوا شهوتهم…