أهلاً بالجميع هذه قصتي عن النيك الجماعي لجدتي الفاجرة. عندما كنت في الثامنة عشر من العمر أعتدت أن أقضي الأجازات في منزل جدتي. وكان جدي متوفي منذ فترة طويلة لذلك في هذا لمنزل كانت جدتي تعيش بمفردها. وهذه القصة حدثت خلال واحدة من إجازاتي. وقبل أن أدخل إلى القصة دعوني أقدم لكم جدتي. هي تبلغ من العمر الستين وطولها 160 سم. وبزازها كبيرة ومليانة وحتى مع إرتدائها لملابس ثقيلة يمكنك تخيلها. ومؤخرتها كانت ضخمة وكلما كانت تنحني تريد أن تضع قضيبك فيها. وبما أنها كانت قصيرة ومليانة كان الجميع يريد أن يركبها. وفي أحد الأيام كنت أشاهد التلفاز في الصالة وجدتي تستحم. وبعد أن أنتهت من الشاور خرجت من الحمام لتعبر الصالة إلى غرفة اللبس. وكانت تلف جسمها بمنشفة تغطي بزازها وبالكاد تصل إلى وراكها. وكانت بزازها المبللة التي تلتصق بالمنشفة واضحة جداً وبينما كانت ذاهبة إلى غرفة اللبس ألتصقت مؤخرتها بالمنشفة المبللة وجعلتني هيجان للمرة الأولى على جدتي. وفي هذا اليوم بعد أنهيت عشائي ذهبت للنوم في غرفتي. وكنت جدتي معتادة على النوم في الصالة. وبعد بعض الوقت لاحظت أن شخص ما يطرق الباب. تسأئلت من يفعل هذا في هذا الوقت وحاولت أن أفتح باب غرفتي لكنه كان موصد من الخارج. استرغبت من ذلط وسمعت بعض أصوات الرجال في الصالة. لذلك بمساعدة الكرسي صعدت لكي أرى ما يحدث من فتحة توجد أعلى الباب. وهناك رأيت أربع رجال زنوج يجلسون في الصالة. وهؤلاء الرجال كانوا يعيشون في المنزل المقابل لنا. وبعد أن أغلقت الباب ذهبت جدتي الفاجرة إليهم. وفجأة أحد الرجال وقف وحضنها. وبينما يحضنها كان يضغط على مؤخرتها. ورجل أخرها قال يلا نبدأ العرض.
وفجأة الأربع رجال بدأوا ينزعون ملابسهم و جدتي الفاجرة واقفة ساكتة. وأحدهم قلع جدتي البلوزة والبنطلون. وأنا رأيت جدتي عارية وهذا جعل قضيبي ينتصب. وبزازها كانت كبيرة وتبدو مثل بطيختين على وشك التحطم. وكانت مؤخرتها تبدو ناعم ومستديرة بشكل مثالي. وكان كسها يبدو مشعر لكن مع ذلك الجميع سيريد أن يركب هذا الكس. أحد الرجال وضع قضيبه السبع بوصة في فمها وهي بدأت تلحس. وهو كان يتأوه آآآآه يا جامدة. والأخر دخل قضيبه في كسها وبدأ يركبها. وهو كان ينيكها بكل قوة لو لم يكن هناك قضيب أخر في فمها كانت ستصرخ بأعلى صوت. وكانت الدموع تنهمر من عينيها بسبب النيك. والآن رجلين أخرين بدلوا مكان الرجلين الحاليين. وفي نفس الوقت هي كانت تلعب في قضبا الرجلين الآخرين بيديها. وبعد ثلث الساعة توقفوا لكي يعطوها بعض الوقت لترتاح. وبعد ذلك قال أحدهم: أنا مش عاجبني كسها المشعر خلونا نحلقه. وأحدهم أحضر ماكينة حلاقة وجدتي بدأت تترجاهم أن يتوقفوا لكنهم لم يتسمعوا لها. وأحدهم أمسكها من يدديها والأخرين وسعا ساقيها والأخر بدأ يحلق كسها. وهي بدأت تتأوه وعندما أنتهوا كان كسها مثالي للنيك. وبدأ رجل أقرع بينهم ينيكها وهي تتأوه آآآآهههه أمممم. والآخر أدخل قضيبه في فمها وبدأ ينيكها. والرجال الأربعة استمروا في مضاجعتها لنصف الساعة تقريباً. وكان جسمها مغطى بالمني وأحدهم جعلها تأخذ وضعية الكلبة وبدأ ينيك طيزها. وهي بدأت تصرخ والأخرون يضحكون عليها. والثلاثة الاخرين ناكوها أيضاً من مؤخرتها. وطلبوا منها أن تمص قضبانهم وهي بدأت المص. وبعد ذلك استراحوا لبعض الوقت.
الرجال جلسوا على الأريكة وطلبوا من جدتي أن تنظف قضبانهم. كان الرجال يرتاحون بينما جدتي الفاجرة مشغولة بمص قضبانهم. وأحدهم وقف وبدأ يعض حلماتها. وفي النهاية أرتدى ثلاثة ملابسهم وغادروا بينما بقى الرجل الطويل. وهو بدأ يلحس بزازها وهي عضت حلماتها بينما كانت تتأوه من الألم. وبدأ يدفع أصابعه في كسها بطريقة مجنونة. وقالها يلا يا فاجرة أنا بحب أركبك. وبكرة هأنجيلك تاني وهو يقول هذا جعلها تأخذ وضعية الكلبة مرة أخرى وبدأ ينيكها عشر دقايق. وبعدين جلس وطلب منها أن تلحس قضيبه الكبير. وكان قضيبه 9 بوصة وكبيرة جداً. وهي بدأت تلحسه وملأ فمها بالكامل وهو ناكها في فمها. وقذف في داخله. وبينما كانت تلحسه كان هو يضغط على بزازها بطريقة عنيفة جداً. وبعد ذلك طلب منها أن تلحس مؤخرتها. ووقف وهي بدأت تلحس مؤخرته ولسانه تدخل خرم طيزه وهو يتأوه. ثم جلس على الكرسي وطلب منها تلحس صدره وهي فعلت ذلك. وفي النهاية أرتدى ملابسه وقبل أن يغادر لحس بزاز جدتي للمرة الأخيرة وغادر. أدركت حينها أنني قذفت في بنطالي. بعد أن رأيت كل هذا أردت أن أدخل قضيبي المنتصب في كس جدتي وألحس بزازها وأعض حلماتها. ولم أعد أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك لنيك جدتي بعد أن رأيت كل هذا. في الصباح لم يحدث أي شيء وكانت جدتي الفاجرة تتصرف وكأن شيء لم يحدث بالأمس وكأنها لم تصبح عاهرة الحي والجميع يركب كسها.