نظر إليها في قلب عينيها محدقاً بشدة! خجلت أحلى فتاة مصرية جامعية من نظراته فأرخت هدبيها الطويلين باسمة مضرجة الوجه! رفع وجهها بطرف إصبعه من تحت ذقنها الذي كالكمثرى واقترب من شفتيها هامساً: أول مرة أحب واحدة…ثم مال غليها و مالت غليه ليغيبا بأول قبلة! قبلة نارية تعاركت فيها الشفاة غير المدربة و الألسنة المبتدأة فامتص رحيقها و امتصت رحيقه! في ذلك اللقاء غاصت يداه في لحم بزازها من فوق البودي فأخرجت آآآآهة رقيقة لذيذة أشعلت طارق! ثم تفارقت الشفاة و طارق يحاول أن يرفع طرف التنورة واصلاً إلى كسها وهي تهمس: لا لا ياطارق ..انا لسة بنت…لأ أرجوك….تركها وابتعد ثم همس: براحتك…مش هغصبك….تعالي أوصلك….أطرقت و أمسكت بحقيبة يدها وراح الاحترام يستحيل إلى كامل العهر و الشرمطة في نفسها!
مرت الأيام وفترت علاقة طارق بهند وراحت تسترضيه فاقبل عليها بشهية جائع نهم إلى العهر و الشرمطة وهو الذي حسبته هند حمل وديع فتبدى في إهاب ذئب متنمر! ما بين غياب الأم و الأب و ظلم حبيبها السابق في طنطا راحت هند ترتمي بأحضان طارق و تتحول من الإحترام إلى كامل العهر و الشرمطة كما أراد رفيقها الجامعي الوسيم! بيوم في صباحه جلست هند على أريكة في منزل طارق وجلس بجوارها. امسك يدها ونظر الى عينيها نظره احتوت كل معانى الحب والحنان و الشهوة و العهر و الشرمطة! أخرج هاتفه و خلال حديثهما همس: عاوز اوريكي حاجة..بس مفيش قفش….ابتسمت هند واقترب هو منها حتى لامس جسده جسدها فشعرت بقشعريرة تسرى بجسدها ! ثم ادرا مقطع من مقاطع الجنس وراح يعرضها عليها!! شهقت هند ضاحكة مضرجة الوجه و اشاحت بوجهها!! أمسك برأسها بقوة ثم أدراها لتشاهد باسماً! راحت تنظر بخجل شديد وهو يهمس: بصي…انت زي ما انت بنت….كان مقطع نياكة من الدبر!! تحركت غريزة هند و اخذت تستثار ف لمح طارق الإثارة من حركات جسدها الملتصق بجسده وتنهداتها وانفاسها المتلاحقة فأحست بيده تتحسس جسدها الغض بنعومة ورفق وحنان من فوق ملابسها! لم تحتمل هند وراحت إفرازات كسها البكر تفيض منها على باطن فخذيها! اختلطت عليها المشاعر؛ى فهي تريد ان تتناك و تحافظ على نفسها!! ارتبكت وهاجت و اضطربت و فقت سيطرتها على نفسها!
زاد طارق من حركاته على جسدها وبدء يتحسسها بقوه بلا رفق او تهاون ثم امسك يدها وسحبها اليه ووضعها على زبه الذى كان منتصبا من بنطاله! شديد شهوتها اخرسها و عقل لسانها! ضغط على يدها و كانت
هي المرة الأولى التى تلامس فيها يد هند زب رجل!! كان شعوراً جميلاً لم تقاومه هند وراحت فتاة مصرية تتحول من الإحترام غلى كامل اتاعهر و الشرمطة بعد ان جعلوها عاهرة ولا ذنب لها! استشعرت هند انه ضخم وكبير اكثر مما كانت تتصور بل ومتحجر جدا بشكل قاسى! ضمنها اليه عندما شعر ان شهوتها بدأت فى النزول وبدأت اشعر بدوار وأشارت إليه كى يوقف عرض المقطع الجنسي!! أوقفه طارق ثم ظل لحظات يتأملها بنظر ة طويله أفقدتها توازنها! دنا منها ولم تشعر الا وهي فى حضنه يعتصر جسدها بقوه ويداه تتحسس جسدها المكتنز ثم وضع شفتيه على شفتيها و أحست بدء أنفاسه تلهبها! قبلها ويداه تفكك أزرار ملابسها العلوية وبدا له صدرها ومقدمة نبزازها من البلوزة وبدت السوتيانة وجسها الناعم الغض يشتعل من فرط الشهوة! راح طارق يتحسس بزازها ويلامسها بيده ويضغط على صدرها ويفرك بأنامله حلماتها من فوق ملابسها فأضحت شبه فاقده للوعى والتركيز فوجدت يديها تلامس زبه متجاوبة معه! أمسكته وضغطت عليه من فوق ملابسه وبدأت تعتصره بيديها وهي ترتعش! راح هو ينزل يده شئ فشئ من فوق البلوزة وهي تشعر بملامسته تذيب جسدها حتى وصل الى البنطال الجينز ووضع يده على السستة وسحبها برفق ولامس كسها المنتفخ من فوق الأندر! انتفضت هند وندت عنها آآآآآآآهة رقيقة مثيرة ممحونة. فاضت من كسها سوائل كثيرة أغرقت ملابسها الداخلية وكسها يناديه: مش قادرة…في عمري ما جربت حاجة زي كدا ..نحى طارق الأندر ر قليلا ولامس كسها بأصبعه لمسه مباشره فانتابها شعور بالنشوة من حركة اصبعه الدافئة على بظرها وشفرات كسها وبلل اصبعه بعسل كسها! جعلوها عاهرة قبل أن تتحول حقيقة من الاحترام إلى كامل العهر و الشرمطة! أخرج طارق أصبعه وتذوقه بلسانه ثم وضعه فى فمها فتذوقت عسلها مختلط بريقه فتبسمت قليلا دون أن تنبس ببنت شفة من شدة شبقها ونشوتها التي لم تتذوقها فى حياتها من قبل! راحت هند تتوه عن عالم الأنس بين أحضان طارق وقد التقم شفتيها مجدداً! ثم انسحب بفمه إللى نهديها الكبيرين و التقمهما فيفمه في تتابع مثير! راح يلحس و يمصص بسرعة وبقوه ثم بدء بمص حلماتها الوردية التى تشبه بنعومتها أورأف الزهور وكانه طفل جائع يرضع ويلتهم ثدى امه لتنطلق آهات لذة من فمها: ااااااااااااااااااه حبيبى توجعنى بالرااااااااحة.. ليرمقها بحنو بالغ وليتوقف عن مص حلماتها لينتقل غلى بزازها يلحسها بقوة وقد أرخاها إلى صدره فيتحسس جسدها فرفعت يديها تفكك أزرار قميصه…يتبع….