كانت سعاد ممرضه في مستشفى في قريتها هناك و كانت تعتني بامها المريضة وكانت أوقات كثيره تبيت معها هي و أمها في حال احتجازها بالمستشفى. كانت سعاد مطلقة من عامين و كانت تسكن إلى جوار بيت ليلى, أفجر بنت مصرية شرموطة, في بيت أبيها مع أمها و أختها الصغرى بعد طلاقها. كانت الممرضة كثيراً ما تغازل ليلى و تقبلها و تحتضنها وتسمعها كلمات من مثل: عارفة ..لو ينفع أتجوزك ..:كنت اجوزتك من زمان….فكانت ليلى تضحك منها و من كلامهاو كانت تعده هزلاً و مزاحاً غير أن رغبة الممرضة سعاد كانت تؤكد جدية حديثها! لم تتبدى شرمطة ليلى كما تبدت يوم أن باتت سعاد الممرضة مع ليلى في غياب أبيها و احتجاز أمها بالمستشفى!
كانت ليلى قد افتقدت البقال حامد كثيراَ و اشتاقت لمداعباته و تحرشاته بها. الممرضة سعاد كانت كذلك تحس أن أحداً يلعب في جسم ليلى الذي نفرت بزازه و طيازه دفعة واحدة. كان إحساس نسوان و كان صادقاً. ولجت سعاد الممرضة مع ليلى وهي تحتضن بكفها كفها و تسألها إن كانت قد تناولت العشاء. كانت ليلى جائعة فراحت سعاد الممرضة بخفة تصنع السندوتشات لها من الجبن و الحلوى التي كانت قد اشترتها قبل المجيء. دخلت بعد ذلك سعاد الحمام لتأخذ دشاً وكانت ليلى قد انتهت من طعامها فنهضت لتغسل يديها في الحمام لتجد بابه موارباً و بداخله الممرضة سعاد واقفة تنشف جسمها بعد الحمام وكانت عريانه ملط!أخذت ليلى تحملق في الجسم الأنثوى لأول مرة! جسماً أنثوياً ناضجاً غير جسمها! كان جسمها جميل .. بزازها مدوره وكبيره تكبر بزازها هي ! لها عكن في بطنها و كسها يلمع وعليه شعر أسود ناعم خفيف . فيما كانت ليلى مأخوذة إلى جمال جسد الممرضة خالستها الأخيرة بان ضربتها على بزازها بحرقة قائلةً: أيه! .. عاجبك جسمي ياطعم أنت .. لتلقي الممرضة البشكير ولتبقى عريانة كما ولدتها أمها!! و لتمسك يدها و تقبلها و تحط بها فوق بزازها وهى تهمس : أمسكى بزازى كده .. و لتفعل ليلى بشرمطة بالغة بل و تعصرهم كما فعل معها وحيد البقال مسكت بزو لترتعش الممرضة مع أفجر بنت مصرية شرموطة و لتمتد يدا الممرضة كذلك إلى بزاز ليلى و تعصرهم و تقرص حلماتها وهى تهمس: أح أيدك تجنن .. ما تتجوزينى بقى …
ضحكت ليلى معلقةً: . هوه أنا راجل.. هو فيه ستات بتتجوز ستات زيها لا ياستى أنا بأحب أتجوز راجل .. شكل الرجاله حلو يجنن ! و لتقل الممرضة سعاد: طيب على راحتك .. لكن أنا بحبك ..ومش بأحب الرجاله .. علشان كده جوزى طلقنى .. كنت ممش طايقاه … قطيعة تاخد الرجلة كلهم!ثم أردفت : عارفة البنات الحلوين أللي زيك بأموت فيهم .. وأمسكت يديها برقة وخرجتا من الحمام وهى عريانه .. لتصلان إلى غرفة نومها وشفتاها ترتعشان هامسةً : ليلى..عاوزه أشوفك عريانه .. كانت تترعش مثل وحيد البقال؛ و لم تنتظر الجواب بل راحت تخلع عنها ملابسها و ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة مستسلمه لها بالكامل !! كانت ليلى تشعر باهتياج من منظرها لتجد عارية والممرضة تشدها من دها و تجلسها على طرف السرير فلم تعترض! كان صدرها يتلجلج وقد على تنفسها وسخن فراحت تمسح خدودها بظهر كفها وهجمت على شفتيها تتناولهما بالتقبيل الساخن و العض و الرشف! أقتها على ظهرها و اعتلتها و ركبتها وحشرت فخدها بين فخادها. وبقت تفرك ركبتها في كسها جامد جداً .. وشفايفها بتقطع شفايفها. وايدها اليمين أمسكت بزها فركه وتعصره وتقرص حلماتها لغايه ما راحت في عالم آخر! بعد قليل احست ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة أن الممرضة فتحت فخذيها ودست وجهها في كسها تعضضه بنعومة و تقبله و شفتاها كانتا نار! ثم مدت يدها أمسكت حلماتها بأصابعها تفركهم بشدة حتى شرعت ليلى ترتعش وكسها يتنفض وهو ينزل مياه شهوته غير أنها أحست بسخونة طرف لسان سعاد الممرضة يضرب فى شفرات كسها و يلحس مائه الدافقة وقد تراخت أطراف ليلى فلمن تعد قادرة على النهوض! ثم نهضت الممرضة سعاد من جانب ليلى وقد احتضنتها بشدة هامسة في أذنها: بأحبك وبأموت فى جسمك ..بزازك وكسك .. يامراتى ياحبيتى .. كان صوتها يأتي ليلى من بعيد وهي مغمى عليها من ارتعاشة النشوة. كانت تكابد غمرات اللذة الضاربة في أعماقها و تود لو تعيدها من جديد! أغفت ليلى و قد تخدر بدنها من اللذة و وإلى جوارها سعاد الممرضة ليستيقظا بعد قليل و لتحاول ليلى النهوض ولتمنعها سعاد قائلةً: حبيبى رايح فين ؟ أجابتها: الحمام و لتنهض الممرضة من رقدتها معلقةً: أستنى جايه معاكى.. اتكأتا على بعضهما البعض و وصلتا الحمام ليبدأ جولة جديدة من شرمطة ليلى مع الممرضة.