لم تكد دعاء تصعد السيارة إلى جانب خطيبها أشرف حتى ضغط الأخير بقدمه فوق دواسة البنزين مسرعاً لتصرخ الأولى ضاحكة: بالراحة هتموتنا…ضحك أشرف منطلقاً لمكان هادئ وهو يبتسم وقد تشبثت يدا دعاء الجميلة بصدر خطيبها فزاده ذلك سخونة وإسراعاً وعجلة. دعاء كانت تعلم نية أشرف من قبل فتسللت كفها عن عمد أو دونه تمسح ذلك الانتفاخ بين فخذيه لتجده يزيد وأشرف يطرب متمايلاً مبتسماً من المتعة الموجودة و القادمة فنرى اﻵن خطيب الشرموطة يلعب فيها و تمص و تتفرش في العربية كأنهما زوجان شرعيان! دقائق و وصلا حيث موقف العربات فغمز أشرف للحارس ودس له بيده مبلغ لم تدر دعاء قيمته ولم تسمع إلا خطيبها يقول ويبتسم: أنتظار يا حجيجة…ابتسم الحارس وقال: أوامرك يا اشرف بيه و ارتسمت على وجهه علامات الرضا.
سلك أشرف الطريق كما دله الحارس .. ليدخل ومعه خطيبته دعاء إلى مكان رصت فيه عدة سيارات فركن أشرف بين سيارتين منهم لتخرج رؤوس منها تستطلع الوافد الجديد. كانت كل سيارة تحوي تقريباً شاب وفتاة أو رجل و امرأة فكانت بالسيارة التي علي يسارهما مثلاً شاب وفتاة كانت بلوزتها مفتوحه وبزازها خارجه منهاوراح الشاب يميل على بزازها يرضعهما وهى تدلك رأسه وتمسح شعره .. أما السياره التى كانت على يمينهما فكانت لرجل وز امرأة يتخذان المقعد الخلفي للسيارة فتجلس المرأة على فخذي الرجل الشبه عاري وهي تصعد وتهبط وهى تتأوه وتصرخ وكان صوتها مسموعا لدعاء وخطيبها رغم الزجاج المغلق فكانت تنطق بكلمات من مثل أووووه .. حديد .. مولع .. أه أه أ ح أح … جامد .. جامد .. كمان .. كمان … سخنت دعاء ونزرت لأشرف الذي كان أشد منها هياجا فلمست شفتيه الساخنة بإصبعها ودنت منه بشفتيها فالتصقت شفاهما فراح أشرف يمصمص شفتيها فهاجت دعاء أكثر لتتسلل يدها لفخذيه تدلك زبه فرفع يديها وفتح البنطلون فأندفع زبه للخارج كأنه عفريت خرح من القمقم فكان منتصبا بشده يهتز مع دقات قلبه السريعة! أمسك أشرف يدها ليحطط بها فوقه من جديد فقبضت عليه بقوه تعصره وتمسح بيدها عليه فتحسسته فغذا به صلب كبير وناشف حديد فراحت يده ترفع البودي عن بزازها ومد يده يمسك بزها الشمال يخرجه من السوتيان ومال عليه ودس حلماته في فمه فراح أشرف خطيب الشرموطة يلعب فيها و تمص و تتفرش في العربية فكان في مصه بتلذذ واسنانه تعضعض فيهما برقه ونعومه حتى كادت دعاء لان تجن فازدادت قوة يدها بالضغط على زبه فزادها مصا ودغدغة حتى واتتها الرعشة وقذفت شهوتها!
فيما أشرف ودعاء كذلك كانت السيارة عن يسارهما تهتز بعنف إذ كانت المرأة بداخلها شهوانيه على ما يبدو واقتربت من أنزال شهوتها فابتسمت دعاء و أشرف على أثر ذلك وعداد لما كان فيه فامسك أشرف براسها يدنيها من زبه وهو يسألها تحبى تمصى زبى…بالطبع كانت دعاء تحب فقد كانت مشتاقه نهمة ففتحت فمها عن آخره لتولج زله الكبير وقبضت على رأس زبه بشفتيها التي كانت ساخنه جدا فتأوه خطيب الشرموطة و أرتمى بظهره الى الخلف فأمسكت زبه بقوة ودفعته في فيها للأعلى ليصطدم بسقف حلقها ثم لتسحبه الى ان يقترب من الخروج من فمها وتصبح راسه بين شفتيها لتعود و تدسه مره أخرى فى فمها فكانت دعاء ستمتعه به وكان أشرف يكاد يموت من الشهوة والمتعة وهو يدفع برأسه ليدخل أكبر قدر من زبه فى فمها فيما يداه تفركان بزازها وحلماتها بحنان ونعومه فما كانت دعاء تدري اهو يرتعش أم لا فكان لبنه يندفع فى حلقها بقوه .. فابتلعته مرغمة وبقيت بعض منه على لسانها فكان مقبول الطعم دافئ مالح قليلاً! كان أشرف ينتفض من وقع اللذة وسقطت يده الممسكة ببز دعاء لتندس بين فخذيها فشعرت بأصبعه يبعبصهابقوه فارتمت رأسها من النشوة للخلف وفتحت فخديها ليزدها بعبصه فراح أشرف خطيب الشرموطة يلعب فيها و تمص و تتفرش في العربية وتستمتع حتى بدأ كسها ينتفض ويسيل وشعرت بمكانه فى البنطلون قد أصبح مبتلا لزجا! حينذاك كانت المرأة جانبهما ما زالت تواصل صعودها و هبوطها بقوه على الرجل الجالس أسفلها وهى لا تشعر بالكون من حولها .. أما الفتاه والشاب بالسيارة الأحرى كانوا قد أنتهيا وجلسا يشاهدان دعاء و أشرف فالتقت عين الأخيرة بعين الفتاه فابتسمت .. فبادلتها الابتسام فهما في المهمة واحدة و في طلب اللذة سواء. لحظات وبدء أشرف يستعيد نشاطه ويتمالك نفسه فأمسك يدها وهو يقبلها ويهمس لها: على فكره أنت تجننى .. عاوز نتقابل مع بعض فى مكان أأمن .. أنتى لازم تتناكى يا روحي .. ماينفعش اللي بنعمله ده .. وضعت دعاء يده على فمه تسكته وهي تضحك وتهمس: يا قليل الأدب.. أنا لسه بنت ما ينفعش…قال أشرف خطيب الشرموطة يعدها: لا متخافيش مش ها نقرب من بكارتك وكسك على خفيف ودا وعد