بصراحة كنت عاوز أذوقها بس عصلجت…قلت أختبرها تاني عصلجت أخف… اختبرتها مرة تالتة كانت في شقتي!! شخصية وداد أنها لعوب بتحب تجيب رجل الراجل عشان يقع فيها… بس في حقيقتها هي شرموطة متناكة بقيت شبه متاكد أنها اتلعب فيها قبلي…على عكس أختي زميلتها في الشغل. اتواعدنا بعد الشغل..فعلاً أول ما ركبت جنبي مديت شفايفي وقلتني ببوسة…كنت بانهب الطريق بعربيتي لدرجة انها كانت بتصوت! في ظرف عشر دقايق كنت انا و زميلة اختي في الشغل أغنج شرموطة متناكة ترضع زبي و أنيكها في سريري! كانت جريئة معايا!! بمجرد ما قفلت باب الشقة حضنتها. بوستها بوسة و شاولتلها: استنيني جوة…مشيت تترقص بطيازها تترق لأوضة النوم… بلعت واحدة جيو بوكس. دخلت لقيتها بتتفرج على التحف على التسريحة! قالت: ايه التحف دي كلها!! مسكت واحدة من ايدها و حطيتها مكانها وقلت و انا باحضنها: أنت اتحف… ضحكت ضحكة خفيفة..
بوست زميلة اختي في الشغل بوسة سخنة .. طويلة وهي تفاعلت معايا… أيدي كانت بتحسس على ضهرها…هي كانت صامتة ،و بدأت أحس بأنفاسها الحارة تلفح وشي ، وتتجاوب معي في بوسة طويلة وتهمس في ودني: نادر…نا بحبك اوي…. فلقيت نفسى بمسك ايديها وبقربها منى وبقولها: و انا اكتر يا روحي. جردتني من هدومي و جردتها من هدومها, بقينا عراي, زي ىدم وحوا اول ما تخلقوا! و حطيت وايدى على خدها وبلمس شفايفها بصوابعى . راحت بشرمطة شرموطة متناكة تتأوه بضعف وإثارة وراحت لحسة صوابعى بلسانها ومصاهم جوة فمها ولقيت نفسى باحضنها بكل قوة وزبي بيلمس سوتها و عاوز أنيكها, عاوز ادوقها! كانت كفي اليمين بتدعك كسها و التانية كل حتة فى جسمها المولع نار وبوستها ورا ودنها ولحست بلسانى كل الحتة دى وودانها ورقبتها وهى بتترنح من فرط الإثارة ا مم مم مم آخ آه ه ه ه وبوستها بوسة فرنسية طويلة وانا ارتشف ريقها الساخن ولسانها النار وشفايفها شديدة الطعامة وهى بتمص لسانى وفمى بشهوة غير طبيعية ولقيت ايديا بتدعك فى بزاز زميلة اختي في الشغل وبتفرك الحلمة فرك قوى ونزلت على تحت باطها وبزازها بلسانى واسنانى امص وادعك واعض وارتشف وهى فى عالم تانى آه ه ه ه ه أم م م م م آى ى ى
وأنا بقطع حلمات زميلة اختي في الشغل باسنانى وهى بتهيج اكتر وراحت ماسكة زبي ودعكاه بشدة وراحت نازلة كانها شرموطة متناكة ترضع زبي فكت السوستة بسرعة شديدة وبدات تمص وتلحس بلسانها وبيضانى كمان وتقول راااائع زبرك نار ام م اه ه ه. ولقيت نفسى مُستلقي على السرير وهى بتمص بشدة وهيجان ولقيت كسها المبلول من الكيلوت وبدات الحس فخدها واصل للوحش الهايج بين رجليها وبمجرد لمسى لكسها لقيت عسلها على شفايفى والنار الخارجة من بين رجليها لتزيدنى هيجان فوق هيجاني! زميلة اختي في الشغل كانت ترضع زبي بلهفة شديدة وأسنانها بتضغط عليه من شدة هيجانها وانا كمان بضغط باسنانى على شفتى كسها المنفوخة وبلسانى على زنبورها وارتشف عسل كسها الرائع بفمى وبلحس بقوة وبطء هيجها اكتر ولقيتها نطرت زبي من بقها وساحت زميلة اختي في الشغل و وهاجت وماجت وبتتأوه بشدة أه ه ه ه أف ف ف ف أم م م م م اح ح ح مش قادرة دخله بقى مش قادرة أح اهه اهه يلا بقى نيكنى نيكنى أه ه ه أم م م م وانا بأزيدها سخونة: حبيبتي لسة شوية لما تيجيبى كل اللى جواكى لازم افشخك قالتلى وهى ممحونة وهايجة افشخنى افشخنى بزبرك ده نيكنى دخله اوى وفعلا فرشتها شوية بزبي على شفتى كسها ودعكته اوى ودخلته وبصرخة مكتومة منها وكأن روحها راحت أخ خ خ خ أه ه ه ه ه ه ه ه أف ف ف ف نييييييك اوى اوى دخله كله أه ه ه ارزعه فيا ارزع اوى أف ف ف أم م م …. كانت مفتوحة… ومركبة غشاء صيني…. بخبرتي عرفت كده…ومقدرتش تنكر بعدين….المهم وانا بدخله وبخرجه وصباعى فى طيزها المولعة وهى بتصرخ أه ه ه أم م وسع طيزى اوى حلو اوى حلو اوى نييييييكنى اووووى زبرك جامد اوى يخرب بيتك أه ه ه ه ه ه ه افششششخخخننننى اوى افشخنى ى ى ى وانا مستمر فى الدخول والخروج والدعك والدوران فى ارجاء هذا الوحش المسمى كسها واللى طلع روعة ورحت موسع طيزها ورحت رافع رجليها اكتر وموسعها وقالتلى اف ف ف اه ه ه ه هتعمل ايه ؟ ومن غير كلام طلعته من كسها ورحت مدخله بالراحة اوى فى فتحة طيزها الجميلة الخمرية وشهقت وشخرت وانا بأرزعه جامد وهى أههههههههههههههههههه اى ى ى ى ى يخرب بيتك احاااااااااااااااا زبرك كبير اوى على طيزى اهههههه امممممممم وانا بدخله وبخرجه بشهوة غير معقولة ولقيتنى باقولها هجيبهم هجيبهم يا متناكتى ردت أه ه ه هاتهم جوة طيزى وانا بجيبهم وبدعك كسها وراحت جايبهم هى كمان وأحنا بين أه ه ه ه و أف ف ف ف …