سكن إلى جواري أو في المربع الذي أسكن فيه ابن خالتي الذي يصغرني بعامين. تزوج قريباً من زوجة جميلة ولم أكن أعرف عنها شيئ ولا أهلها ولكني شككت في ابن خالتي أن يكون قد تزوج بفتاة ليس يماثلها من حيث الدلع و الفجر و الشرمطة وهو ما كان صحيحاً لأن زوجة ابن خالتي شرموطة ممحونة لا ينفع معها حازم ابن خالتي المشهور بطيبته التي تصل به إلى درجة العبط و السذاجة! كلنا عائلته و عائلتي نعرف عنه أنه أبله أو ساذج بدليل أنه خطب أكثر من مرة وتركته خطيباته لأنه مش مدردح كما باقي الشباب و الأخيرة تلك التي تزوجها صغيرة في العمر ليس فيه ميزة إلا انه جميلة ولكنها شمال!
بعد الزواج بشهر وكان ابن خالتي قد خرج قبلها للعمل رحت أمر عليهما في شقته للسوائل عليهما لتقديم العون لأنهما يسكنان قربي و الشقة أنا التي ابتعتها لحازم.بيوم فتحت لي زوجته الباب وأخبرتني أنها بمفردها وطلبت أن أجاليها قليلاً. رفضت وطلبت منها أن تخبر حازم حين يأتي أن يكلمني بالهاتف لأني أرن عليه و هاتفه غير متاح أني ساعتها سأدخل شقتهما. غير أن زوجة ابن خالتي أصرت بقوة وقالت: أدخل بقى عاوزة أقلك على حاجة خاصة…دخلت وانا أتسائل ما عسا تلك الحاجة الخاصة أن تكون و خمنت انها تخص حازم. غير أنها طلبت مني أن أوصل لها وصلة دش لأنها زهقانة كما قالت..أخبرتها أني سأخبر صاحب الوصلات الفني وهو سيقوم بالأمر . شكرتني ثم تلجلجت وقالت: شكرا أوي ….بس كنت…: قلت: فيه ايه مالك؟!…قالت: اصل ابن خالتك حازك… تحرجت نظرت أرضاً فسألتها بريبة: ماله حازم؟! قالت: يعني مش معاه فلوس دلوقتي…أجبتها أني سأتولى الأمر وأن لا فرق بيني و بين ابن خالتي فامه هي التي ربتني بعد وفاة والدتي ولها الفضل. أجبتها أني سأدفع حق الوصلة. الحقيقة أني لم أكن أعلم أن زوجة ابن خالتي شرموطة ممحونة فتوقعني في حبالتها. مرت الأيام وكنت كل شهر تتصل بي كي أدفع لها ثمن الوصلة.
ذات مرة أهدتني قطعة حشيش فتعجبت وسالتها عن مصدرها فقالت أنه ابوها الذي أعطاها لها! علمت انها تشرب الحشيش مع حازم! كذلك في مرة أخرى أشتكت لي من حازم وقالت: انا زهقت منه… بتاعة مش بيقب خالص…مرت أيام عدة واتصلت بي كذلك لتطلبني أن أمر عليها لأمر طارئ فافعل لأجدها تخبرني أنها زهقانة لأن حازم اليوم سيخرج من عمله على فرح مدعو لحضوره وأنه سيبات بالخارج. طلبت مني ان أذهب بها بسيارتي لتبتاع ما تريده من الخارج ففعلت و كانت مزوقة جميلة لابسة عباءة سوداء تظهر بياضها الجميل. شربنا عصير وانا أدخن سيجارتي اشتكت لي مجدداً من حازم: أنا تعبت من ابن خالتك مش بيعرف يعمل حاجة خالص…سألتها: أزاي يعني..ولحد دلوقتي..؟!! قالت: أيوة… بتاعة مش بيقف خالص اعد طول الليل أنحرحره وهو و لاهنا…مفيش فايدة …أسخنتني كلماتها! كانت زوجة ابن خالتي شرموطة ممحونة تريدني. دعتني لبيتها وعرفت نيتها وشاتعلت من داخلي. عدت معها بيتها لأجلس بالصالة وهى دخلت حجرة النوم وبعد خمس دقائق أراها قد خرجت علي بقميص نوم قصير على اللحم ومدت لي يدها بلفافة حشيش وقالت لي: اصلي…! لففت سيجارتين ملؤهما حشيش وراحت تدخن معي! لعب الحشيش برأسينا لأجدها تنهض ترقص لي وتفرجني على جمال طيازها وكسها فاستثارتني بنت الأيه بقوة ورحت اهجم عليها و انزل فيها بوس و أحضان و تقفيش وهي تتضاحك لتقول لي: يلا بقا عاوز اشوفه…خلعت ثيابي وكان زبي واقفا فشهقت و تمحنت عليه بقوة وشهقت مجدداً و حملقت: دا أنت بتاعك كبير اوى وناشف…نزلت بركبتيها أرضاً تمصص في زبي ثم ألقت بنفسها أرضاً وراحت تتمحن تدعك كسها وتصرخ: نيكني…دخله ..دخله يلا عاوزة أتناك…نزلت عليها فوق بزازها مصاً و لحساً ورضعاً و أنا أعصرهما بين كفي وشفتي تأكلان شفتيها و لساني يلاعب لسانها بقوة و زبي راح يضرب بين فخخذيها فخلعتها كيلوتها ورحت أهجم على كيها أمصص وأرضع بظرها وهي تتلوى اسفلي بكل محنة فقد كانت زوجة ابن خالتي شرموطة ممحونة فرحت تصرخ تشد براسي أكثر وتتنهد بقوة: دخله دخله خلااااااااااااااااااااص مش قاااااااااااااااااااادرة…حرام عليييييك…أدلخته فيها لأجد كسها شيقاُ حارً يطبق فوق لحمن زبي بوة بمشافره ولأجد زوجة ابن خالتي شرموطة تجرين إليها وتشهق وتزفر وأنا ادفل بزبي أنيكها وأسخنها وأشعل شهزتها بقوة حتى ارتعشت من نيكي…جعلتها تفلقس وأتيتها من كسها من خلفها و بوضعيات عديدة مختلفة فجعلتها تركبني و تتقافز فوقي و نكتها نيك جانبي و نيك الملعقة و الشوكة و الكلبة حتى ارتعشت بدوري وقبضت فوق زبي لأدفع بمنيي داخلها. انتشينا تلك الليلة لأجد بعد أسبوعين من ذلك اللقاء ابن خالتي حازم يزف إلي خبر حمل زوجته وأنا لا أدري أمنه أم مني!