راح يقيس الضغط ويحلل الدم عندها قبيل موعد رحيلها من معمل التحاليل فغازلها. كان وسيماً مداعباً فاستجابت له عاملة معمل التحاليل. أسر لها أن باسم الفندق الذي يقطن فيه على البحر بحر الإسكندرية فحفظته. في البداية حاولت أن تتجاهله على الرغم من شعورها بانجذابها نحوه. وهو يستعد لأخذ عينة دم من زراعه بدأ يتحدث إليها وهي تلاحظ أنها تستمتع بحديثه لها و بمداعبته. الذي خدر شعورها كونها محرومة عاطفيا متزوجة و غير متزوجة في نفس الوقت. عرفت اسمه و أين يقطن فكان ذلك كافي لها. كل أجراءات التحاليل لم تستغرق عشر دقائق برمج فيها الرجل عقل الزوجة المؤهلة نفسياً أن تنحرف فانحرفت لنرى هكذا زوجة محرومة تخون زوجها و تستمتع بالجنس في الفندق مع رجل غريب وقد جهدت أن تتحاشاه و تستعيذ و تتذكر أنها متزوجة ولكن سدى ما حاولت. داعبها بانه ليس بعيد مما تعمل فهو يقطن في فندق قريب منها وأن ب أمكانها أن تشرفه بعد أن تقضي وردية عملها في المعمل.
الحقيقة أن المرأة جميلة قد مرت بكثير من النظرات و اعمال وسلوك الغزل و التحرش من قبل ولكن لم تكن تكترث. أما اﻵن فهي مستعدة زوجة محرومة على استعداد لان تفعل و تقع في الخطأ. كانت من قبل تنكر على المغازلين غزلهم وتذكر أنها ام لأطفال قد تركتهم عند امها حتى ترجع و أنها زوجة لرجل. ولكن اي رجل هو ذاك الذي لا يشبعها! لا زوجها لا ينطبق عليه ذلك القول مؤخرً فهو إما يخونها ويشبع رغبته في غيرها أو زهدها لم يعد يحبها على جمالها المثير أو نضبت شهوته ولم تعد به غلمة وشوق إلى جنس النساء فهو لا يستحق إذن أن يكون رجل! هكذا فكرت عاملة التحاليل الكيميائية وهكذا أصدر قرارها. قررت أن تستمتع بالجنس في الفندق مع رجل غريب و ان تذهب معه. وهي تمشي معه بعيداً عن اﻵخرين في الطرقة أخبرته انها تريد ان تأكل أكل ليس اكثر!ّ وافق الرجل بل زادها أنه على استعداد أن يلحس قدميها. أعطاها رقم الغرفة و اسم الفندق حيث يقيم على أن توافيه بعد خروجها من عملها ففعلت. اتصلت بزوجها و أخبرته أنها ستتأخر لظروف في عملها. كانت تشعر بالاستثارة وتشعر بلل ما بين فخذيها و أن ذلك يشعلها بقوة و يحمر من وجهها.
تركت مقر العمل وهي قلقة متوفزة وهي تخطو بأقدامها أولى خطوات الخيانة التي لم ترتكبها من قبل. كانت تمشي كانها مسمرة مغناطيسياً وخائفة ألا أنها تريد ذلك وتسعى إليه. رغم معرفتها بان ما ستفعله خطأ إلا رجليها ساقتها إل الفندق فطرقت باب الغرفة ففتح الباب فتلاحظ أول ما يجبهها زجاجة شمبانيا على الطاولة الصغيرة و ان الرجل لابسا روب حمام. كانت تشعر بانها مضغوطة قليلاً فقالت أعطيني دقائق أستحم أولا. دخلت تستحم فأحست كم استثارتها وكيف أن ما بين ساقيها شيق داعري. أوقفت انصباب المياه من الدش ثم نشفت جسدها ولبست أحد الأرواب الموضوعة. خرجت فكانت توجهه راقدا على السرير وقد فتحت روبها بما يكفي أن يكشف عن وادي ما بين بزازها الممتلئة البيضاء مما كان يكفيه. بدأ الرجل يفلت روبها وبلطف يرميها على السرير. ثم راح يقبل ويبوس في رقبتها فيطيل التقبيل و البوس ثم يتخذ طريقه إلى أسفل صدرها ونهودها حيث يمضي ماشاء له المص و اللعق في الحلمتين و اللحس و التدليك ما شاء من الوقت. ثم أخيراً بدأ يقبل بطنها و خصريها وبدأ ياكل شفتي كسها بل يعذبها بلحسه و مصه. ثم أنه برقة راح يبعصها أو يبعبصها بإصبعه ملاحظا كم شبقها و غلمتها من بلل و رطوبة كسها. ثم راح يلعق بظرها من الخارج فراح يمضي وقتا يشتم الروائح التي فاحت منه و التي نتجت عن كونها جد مستثارة متوفزة. ثم أنه أخيراً راح يكشف عن بظرها ذلك الغطاء من الجلد وبدأ يلعقه و يمصه و يلحس حوله ويبعص كسها خلل ذلك. كانت عمالة التحالليل تتقبل المتعة و اللذة بشهقات و تاوهات و انات وهي تتلوى كما الأفعى المضروبة فوق دماغها. هكذا تكون زوجة محرومة تخون زوجها و تستمتع بالجنس في الفندق مع رجل غريب لنجه أخيرا ينزع أصابعه ويولج لسنه فيلحس باطن كسها فيذوق رحيقها. كان حينذاك قد بدأت استثارته تبدو عليه فراح ييقعد فوقها في وضع معكوس وضع 69 المعروف لتبادل المتعة متعة المص و اللحس و الشفط و الرضع؟ تبادلا اﻻوضاع فكانت هي فوقه و هو اسفل منها فاستمر ببعص كسها ولحس بظرها وهي التقمت ظبه تلحس و تمص وكذلك تدلك زبه البالغ أكثر من سبع بوصات. أخذته في فمها وراحت تمصصه و تلك جذعه بذات الوقت. راحت تصرخ و تستمتع وهو يلحسها بقوة وتأتي منيها في فمه فأكلت زبه أكلا فألقمها كتلات منيه كذلك.