أهلاً بكل قراء موقع واحد للقصص الجنسية. معكم مدحت مرة أخرى وقصتي الجديدة مع المعلمة الممحونة. في البداية أحكيلكم عن نفسي. أنا أبلغ من العمر السابعة وعشرين وطولي 170 سم وأكتافي عريضة وبشرتي بيضاء وأعزب. لا أعرف لماذا دائماً أحلم واستمتع بإمتاع ربات المنازل الناضجات. والآن إلى قصتنا الجنسية. كنت أعمل في شركة مرموقة في القاهرة وأنا أصلاُ من الاسكندرية، لذلك أسافر كل عطلة نهاية أسبوع من القاهرة إلى الإسكندرية. وفي هذه العطلة السعيدة، كنت منتظر قطاري والذي ينطلق في تمام الساعة الثالثة عصراً من القاهرة إلى الإسكندرية. كان الكثير من الناس ينتظرون القطار. أتى القطار وركبته وحصلت على كرسي إلى جوار النافذة؟ وجاءت سيدة مع أبنها وطلبت مني أن أحجز لها الكرسيين أمامي. وضعت شنطتي وحجزت كرسي لهذه السيدة. وهم صعدوا وشكرتني بعد أن جلست في الكرسي. الناس المعتادون على ركوب القطار يعرفون إنه الصف ثلاثة كراسي. الطفل جلس في الكرسي المقابل لي إلى جوار النافذة كما هو متوقع وأمه شغلت الكرسي إلى جوار الطفل. ورجل يبلغ من العمر الأربعين جلس إلى جواري. كان يوم مزدحم لذلك جاء زوجين بعد ذلك والزوجة شغلت الكرسي الأخير في صفنا وزوجها شغل الكرسي الأخير في صف السيدة. وبما إن القطار كان ممتليء جاء رجل وطلب الكرسي الذي أجلست فيه السيدة الطفل لإن الطفل لا يشغل إلا نصف الكري فقط. أخذت السيدة الطفل على حجرها وأصبحت تجلس أمامي تماماً. أنطلق القطار وبدأت في لتحدث مع الطفل وملاطفته وليس أمه (لإني كنت متردد في فتح الحديث معها). كانت أمه طويلة في نفس طولي وقوامها جميل. وكانت تضع حقيبتها أمامها بين كرسيينا. سألتها لماذا ترهقي نفسك ضعي حقيبتك في الأعلى )على رف الأمتعة. قالت لي أنها قد تحتاج زجاجة مياه أو شيء لطفلها منها فأبقيتها. بدأت أتصفح الفيس بوك على هاتفي.
كنت أقرأ قليلاً وأتحدث مع الطقل قليلاً. بعد حوالي ساعة ونصف وصلنا إلى المنصورة وكان الطفل نام. بدأت التحدث مع الرجل العجوز إلى جوار السيدة. كان مرح جداً وتحدث معي في الكثير من الأشياء. وبعدها بدأت في التحدث مع السيدة وقلت لها إنه من الرائع رؤية سيدة مثلها مع أبنها بمفردهما في القطار. قالت لي أنهما ذاهبان لحضور حفل زفاف أختها في الاسكندرية. وبما أن الطفل كان نام طلبت مني أن أضع الشنطة في الأعلى وستبقي زجاجة المياه معها والتي كانت فعلاً ثقيلة. تواصل الحديث بيننا وعرفت أنها مدرسة وستذهب إلى قرية مجاورة للاسكندرية وستركب الأتوبيس للذهاب إلى هناك. أنا و المعلمة الممحون والرجل العجوز تناقشنا في العديد من الموضوعات العامة حتى وصلنا إلى الإسكندرية. وأثناء حديثنا كنت دائماً مركز عيني على المعلمة الممحون. وأكثر من مرة غمزت للمدرسة بعيوني على بعض النكات الظريفة والخارجة قليلاً التي كان يلقيها الرجل العجوز والتي كانت تضحك المعلمة الممحونة عليها. وبما أننا كنا نجلس في الكراسي المقابلة لبعضنا كانت رجلي ويدي تلمس رجلها. بعد كل هذا وصلنا إلى الاسكندرية. وأنا أيضاً اثنيت على استقلاليتها وشجاعتها والذي من النادر أن تراه. وأخذت حقيبتي والتي كانت خفيفة جداً وتأخرت لكي أنزل حقيبة السيدة. وببطء نزلنا من القطار وأثناء النزول أخرجت ورقة من حقيبتي وكتبت عليها رقمي.
عرضت عليها مساعدتها في الحقيبة حتى التاكسي وهي وافقت على مضض وتبادلنا الحقائب. وبعد أن ركبنا التاكسي سألتني لماذا لا أركب معها التاكسي إلى موقف الاتوبيسات. بما أنها طلبت وافقت على الفور على الرغم من أن طريقي كان مختلف. وعندما أنطلق التاكسي لمست يدها من غير ما يعلم أبنها والسائق. في البداية كنت أجذب يدها لكن بعد ذلك أشتبكت أيدينا. بدأت أحسس على كتفها. وبعد خمس دقائق على الأكثر وصلنا إلى موقف الاتوبيسات. وبما أني كنت هجت منها ركبت معها نفس الاتوبيس والذي لم يكن مزدحم. جلسنا في الكرسي الثالث من الآخر. والطفل جلس في كرسي النافذة كالمعتاد بينما نحن جلسنا إلى جوار بعضنا. الرحلة إلى قريتها كان ساعة ونصف. تشابكت إيدينا بعد أن ذهب المحصل إلى كرسيه. وكان الاتوبيس مظلم لحسن حظي والكراسي المحيطة بنا كانت فارغة. في النصف ساعة الأولى نيمت الطفل. وأنا بدأت أقبلها من رقبتها وبعد ذلك تلاقت أفواهنا وتشابكت شفاهنا. وكانت لذيذة جداً. ظلت شفاهنا ملتصقة لعشر دقائق. ووضعت يدي على بزازها والتي كانت كبيرة وكاملة الاستدار. ضغطت على بزاها بقوة ونعومة. ورفعت فستانها قليلاً وبدأت العب في صرتها بلساني. وهي بدأت تدفع رأسي نحو كسها. وبما أن قضيبي كان أخذ زاوية 90 درجة ومنتصب على الأخر غطيته بشنطتي. وهي نزلت كيلوتها قليلاً وأنا وضعت رأسي عليها مرة أخرى. وكان مشعرة قليلاً ويمكنني أن أشعر بها مبلولة بالفعل. تحركت بلساني رويداً رويداً من صرتها إلى فتحة كسها. وبدأت بالراحة أغريها حول فتحة كسها في النهاي لإنها كانت تدفع رأٍي بدأت أمص شفرات كسها بمنتهى السخونة. بعد ما مصيت كسها بدأت أدلكها هناك بيدي المبللة باللعاب. ومن ثم أدخلت أصبعين من أًصابعي في كسها وبدأت أبعبصها. وهي جاءت شهوتها وأثناء ذلك قذفت لبنها. مسحت لبنها بمنديلي. وهي بعد ذلك ادخلت يديها في بنطالي الذي فتحته. وبدأت تداعب قضيبي من تحت الشنطة. مع لمستها ذهبت إلى السماء السابعة وعندما أقتربت من القذف دفعت رأسها وغطيت قضيبي بنفس المنديل. لم أحظ بفرصة أن ترضع قضيبي حيث أقتربنا من وجهتها. وقبل أن تنزل قبلتها مرة أخرى. وهي نزلت في المحطة وفي طريق العودة جائتني مكالمة من هاتفها.