كان زميلي أدان رقم تليفونها فكنت باكلمها و بصراحة هيجتني أوي و قالت انها معجبة بيا و حاسة انها لو كانت قابلتني من زمان كانت عملت معايا أحلى دويتو! ولعتني بكلامها السكسي أحلى فتاة ليل ناكها زميلي و نكتها انا من بعده! بس أكيد حد تاني ناكها غيرنا و خصوصاً أنها كانت بتحلبنا فوس برقتها و دلعها. وزي أنا ما اعجبت بنادية هي كمان اعجبت بجسمي المفرود و عضلاتي لأني كنت مواضب على الجيم كل يوم و مهتم بلبسي جامد. نادية كانت بتقول لزميلي اللي ناكها و قبل ما اقرر أني أجيبها الشركة و انيكها انها نفسها تجربني وحاسة أني جامد! هي قالتلي كانت بتقول عليا كدا قبل ما أنيكها و امارس عليها سكس ناري موووووت. كانت بتتصل بيا تقريباً كل يوم و انا في الشغل و وتقعد تكامني عن شقاوتها في السرير وانها فرسة محتاجة لخيال وانن كمان مقردش عليها! هي كانت بتغظني عشان أنا كنت متردد انيكها و اروح شقاها فهي كانت بتشجعني يعني! كيد النسوان يكفيكوا شره و يدوكو حلاوته برده!
فضلت نادية اسخن فتاة ليل عرفتها تغويني و تغريني باني انيمها و انام معاها و تغيظنى ساعات بزميلي خالد اللي ناكها قبل مني وتستدرجنى وانا كنت عامل الواد التقيل و أنا في الحقيقة زبي واقف من ساعة ما شفتها. كنت بأدور على مكان مناسب. عارفين أني كنت على صوتها المثير الناعم ادعك زبي بكفي و انا هايج من مجرد كلامها السكسي الوسخ أوي و انا باتخيلها عريانة قدامي و انا بأمارس معاها سكس ناري شديد لحد اما أفلقها نصين! كنت بافوق من خيالاتي ومن كلامها المولع المشطشط و انا باجيبهم في بنطلوني و في وقت الشغل نفسه! و ساعات كنت باروح الحمام بتاع الشركة و أضرب عشرة كمان. كنت دايماً هايج عليها من لحظة ما شفتها. لحد ما أستقريت على اني أنيك نادية أسخن فتاة ليل عرفتها في مقر الشركة ليلة الجمعة اللي بيكون فرعنا فيه فاضي إلا من اللي شغالين بالليل و انا منهم و كمان حراس الشركة. كان لازم أرشي الحارس اللي بيبات بالليل عشان يخلا ليا الجو مع نادية؛ هو بيقعد من سبعة لسبعة تاني يوم الصبح. و بالفعل قدرت بالفلوس أرشي الشاب اللي مش مجوز و اظبطه كمان بحتة حشيشة لأني عرفت أنه ليه في الصنف جامد. جوز ميات على قرش حشيش و الحارس سابلي مفاتيح المقر لمدة اتفقنا عليها و كانت ساعتين. طبعاً في اليوم ده مكنش عندهم مرور من المشرفين بالليل فعاشن كده اخترت ليلة الجمعة الليلة اللي كل المصرين بينكوا فيها. وفعلاً كان احر سكس ناري مع فتاة ليل متناكة اوي مولعة اوي مشطشة أوي خلت ركبي تخبط في بعضيهم هههه!
زميلي اللي ناكها قبلي مكنش يعرف بخطتي وغلا كانت ممكن تبوظ. هو كان يوم الخميس بيجي على تسعة بالليل هو واحد تاني جديد. فظبت على سبعة لتسعة إلا ربع اكون نكتها و دقتها و علمت اللي انا عايزه. وفعلا الحارس عمل الدماغ و قبض القرشين و سلمني المفاتيح و على القهوة راح يستناني و ينتظر مني تليفون انه يجي. ده كان شرطنا. كنت انا اتفقت مع نادية أنها تيجي لابسة لبسها العادي و تطلع الدور التاني وترن جرس باب مقر الشركة و انا هكون مستنيها. وفعلاً مكنش حد هيشك فيها لان السكان كانوا هيفتكروها بتزور زميلتها قريبتها أو ساكنة جديدة. مكنش حد هيشك انها فتاة ليل متناكة. و هنا ملحوظة ان ممكن تكون جنبك فالمواصلات أو في الشارع او في عمارتك أو تشتري حاجة من عندك و انت متعرفش انها مدوراها برة و خاربة الدنيا!! المهم, بسرعة دخلت أغنج فتاة ليل متناكة ناكها زميلي و كان عرفني عليها و انا نكتها بعده. كانت نادية محتشمة لابسة جيبة لحد كعب رجليها وبلوزة وطرحة مبينه قصة شعرها السودة الناعمة. دخلت نادية و مسكت ايديها فوقفت وابتسمت ابتسامة جميلة أوي! رموشها كانت جارحة اوي فزبي قام على طول رغم أني واخد حباية تامول و فياجرا كمان. كان لازم أوريها أني دكر! قلت: عاملة ايه..قالتل كويسة و انت وحشتني…انا: انتي أكتر…. بصي عشان الكاميرات تعلي هنا…برقتلي نادية وبحلقت وقالت: يا لهوي!! كاميرات! هتفضحنا يا صلاح… ضحكت وقلت متخافيشي ..هي مش شاغلة بس أحنا نحتاط… كدا ولا الجن الأزرق هيجبنا… كانت فيه كنبة جلد كبيرة في الصالة فقلتلها: أيه رأيك…. هولعك هنا…. ضحكت وهمست: طيب يالا… مستني أيه….جسمي سخن أوي و كنت قلقان من خبرة فتاة ليل تلاتينية زي نادية! قلتلها ونفسي علي و قلبي بيدق من اللي هيحصل: هاتي بوسة…. قربت منها و عينيا على جوز بزازها الواقفة وهي مدت شفايفها و همست بدلع: بوسة بس ههه…يتبع…