أنا صلاح مصري 26 سنة اسكن مدينة الاسماعيلية و اعمل في شركة عقارات و معايا زميلي الانتيم خالد. أما البنت دي فكان سمها نادية حوالي 32 سنة وهي فتاة ليل متناكة اوي ناكها زميلي اللي شغال معايا في نفس الشركة و حكا ليا قصته معاها فحبيت أني أدوقها و فعلاً نكتها في اسخن سكس ناري جربته مع فتاة ليل متناكة في مدينة الإسماعيلية. صاحبي خالد كان ناكها كتير اوي قبلي فحبيت أني أجرب معاها و خصوصاً أني مكنش ليا تجارب نيك سابقة. كان آخري تفخيد و بوس و أحضان عالواقف, أما نيكة كاملة محصلش قبل نادية.
كان صاحبي خالد اللي كنت أعمل معاه فى نفس الشركة يعرفها من مدة و حكالي انها فتاة ليل حامية حراقة اويو أنها شقية في السرير و انها هتمتع اللي ينيكها بجمالها ونعومتها وأنوثتها وحلاوة ونظافة كسها. كانت اكتر حاجة عاجبة زميلي في نادية دي و كمان انا معاه جمالها وجمال ونعومة وحلاوة كسها اللي كان يقول عنه انه ينفع يتاكل أكل! كسها مفهوش غلطة نضيف مهتمة بيه بتنتفه أو تحلقه وتنعمه فمكنش فيه سواد او شعرة وده صحيح و انا شاهد على كده بعد اما جربت سكس ناري معها و نكتها بعد اما ناكها زميلي خالد. كان أبيض و شفايفه تحس انها وارمة مقببة كدا زي رغيف العيش السخن اللي لسة طالع مالفرن! كان لونهم مايل للسواد شوية! بصراحة في الاول منكنتش ميال اني انيك واحدة بتتناك من اي حد او يمكن تكون عرضت نفسها لاي حد و سطا فيها قبل كدة! كنت باحس بالإشمئزاز من أي علاقة زي دي. زميلي فالشغل الح عليا و فضل يزن و يحي ليا عن جمالها و احنا في المكاتب جنب بعض و قالي أني هاغير رائي لو شفتها بس شفتها. و فعلاً نكتها في سكس ناري مع أحلى فتاة ليل متناكة في محافظة الإسماعيلية كلها. المهم زميلي ظبط الميعاد و اتقابلنا في الشارع بعيد شوة عن مكان الشغل و قدمني ليها و فعلاً شفت حتة نتاية ملهاش حل! مكنتش اتوقع أن فتاة ليل متناكة تكون بالحلاوة و الطعامة دي!! دي مهلبية بتتاكل أكل و يتحلى بيها!
كان جمال نادية يخلي زبر أي راجل عنتيل يقف أحتراماً ليها و يخليه يتمنى نياكتها. هي خمرية اللون بس طاغية الجمال بدون ميكاب او أدوات زينة كذابة!! كان جمالها بيخلع قلوب الرجالة ليها! كان عليها جوز طياز تقال كبيرة اسفل ضهرها و كمان جوز بزاز بيعدلوا التوازن بيمن ورا و قدام! بزاز منتصبة واقفة مررفوعة شابة كدا كانها مفيش ايد اتحطت عليهم. حلماتها سودة اوي و مكورة و الهالات تخليك تجيبهم طوالي! من أول ما عيني وقعت على نادية اسخن فتاة ليل متناكة فاجرة البدن و انا منيت نفسي و زبي بنيكة عال العال! سلمت نادية عليا و كانت ايدها بضة دافية حلوة و زغرتلها فابتسمت و عجبتها زي ما قالت لزميلي خالد. بس كانت فيه قدامي مشكلة و وقعت في حيرة وهي أني أنيكها فين؟! على فكرة نادية كانت مجوزة و عندها شقة بس بتحب تتناك و تتناك بمزاج كمان! زميلي راحلها شقتها و عرف يتسلل و يظبط مواعيده . ناكها زميلي في بيتها و رفعتله رجليها و استمتع بس أنا مكنتش عاوز اخاطر بحاجة زي كدة! طيب لو جوزها طب علينا فجاة و قفشن و أنا فوقها اعمل ايه.!؟ فوق كده انا شكاك بطبعي و قلت في نفسي: يا واد مهو ممكن يكون جوزها ابن مرة وسخة ديوث عارف بكل حاجة ومظبط معاها بحيث يرفع طبنجته في وشي و يدافع عن شرفه و يبتزني طول العمرز يمكن تكون بتصورني؟! حاجات كتير دارت في بالي عشان انا كنت اول مرة اعمل كدة! استثنيت أني أروحلها شقتها فكنش ينفع بتاتاً. فكرت في فكرة أقل خطورة وهي أني اجيبها في بيتنا, بيت عيلتي يعني! فكرت بس ملقيتش فرصة أني اهلي يخرجوا برة البيت. مكنش ينفع بيتنا برده. طيب أخدها فندق فلقيت بردة مينفعش لأنه هناك هيسالوني عن علاقتي بيها, محرم أو جوزها و انا لا ده ولا ده! فكرة فشنك! عارفين في الوقت ده زميلي اللي ناكها في شقتها و اللي غامر فضل يقول عليا: اني جبان… سيس… خايف… وخايف أطلع مش أد كده و ما اعرغش اظبطها…..كان بيغظني يعني! وبعد تفكير طويل وشاق خطرت في بالي فكرة جنونية!!مقر الشركة بتاعتنا!! فكرة مجنونة بس آمن شوية من شقتها اللي هي في مكان كله صياعة وحشيش بيتباع على عينيك يا تاجر! وفعلاً قلبت الفكرة في دماغي لقيتها تنفع و كمان تنفع اوي و خاصة أني باشتغل بالليل! و الليل ستر و غطا , ولا فيه جوزها و لا عيالها اللي في مدارس صغيرين ولا ناس عمارتها في الجيران يقطعوا عليا…يتبع…..