منذ أن غاصت كف صفاء في راحة أحمد وهو يلتقيها لأول مرة و زميله الذي عط معها يعرفهما ببعض وهو لا يكف عن التفكير فيها و لا عن البحث عن مكان ملائم لينفرد بها! فزميله رامي دب إليها في عشها و ناكها فوق فراشها ولكنه هو بطبعه المتشكك يخشى أن يكون زوجها ديوثاً قد خطط كل شيء معها أو بمفرده للإيقاع به فيرفع في وجهه مسدسه يدافع عن عرضه فيهدده أما النزول على شروطه أو أن يريق دمه أو دمهما معاً إن دخل عليهما فجأة؟! ماذا لو صورهما عرايا و ظل يبتزه طوال عمره بذلك الفيديو؟!! خواطر كثيرة دارت في عقل أحمد وهو الخبرة و لكنه بمرور الأيام أصبح أقل اندفاعاً فهو يرضي رغباته الأثيرة و لكن بعقل و دون خسائر! لا يمكن إذن له أن يقصدها في بيتها ولا أن يستأجر شقة مفروشة لهما لليلة فقط و ذلك لنفس الأسباب التي دفعته لرفض نيكها في شقتها و كذلك لصعوبة تأجير شقة لليلة واحدة و كذلك لابتزاز أصحاب تلك الشقق المشبوهة! كانت تتصل به فكان أحمد يهيج من أسخن كلام سكسي ناري و شرمطة مع بنت ليل شرموطة إسكندرية و كان بذات الوقت زميله يتهمه بالجبن و انه” خايف تطلع مش قدها و متعرفش تظبطها..” كن رامي يغيظ أحمد و يدفعه دفعاً أن يمارس مع شرموطة إسكندرية صفاء كما مارس هو معها!
عصر أحمد دماغه و فكر ملياً حتى اهتدى إلى أن يختلي بها في مقر الفرع الذي يعمل به في شركة العقارات هذه و أن يرشي الحارس الليلي المقيم باليلل يؤمن ذلك المقر حتى الصباح! بالفعل قفز أحمد من مقعده وكاد أن يفعل مثل أرخميدس و ينادي” وجدتها” إلا أن الأول وجد علة الطفو فوق الماء للأشياء و صاحبنا وجد مكاناً آمناً ينيك فيه بنت ليل شرموطة إسكندرية و يسمع منها أسخن كلام سكسي ناري ولكن ليس في الهاتف بل وهو يفعل فيها فيكون أوقع و ألذ و يخبر أحلى شرمطة مع بنت ليل شرموطة متناكة تتناك بمزاجها ! كذلك صفاء نفسها راقها أحمد بشدةو أحبت أن تجربه فلم تكف عن الاتصال هاتفياً و الإقرار بانها معجبة به بشدة و أنها أحست أنه لو كانت التقته من قبل أن تتزوج لم تتركه! أشعلت صفاء ناره التي هدأ بفعل النضج وراحت تمدح جسده المشوق العضلي و وسامتهو أنها تحب أن تجرب طعم زبره التي تسترع أنه شديد من بعيد!
كانت صفاء تتصل بأحمد بالهاتف كل يوم تقريباً وهو في العمل فكانت مثلاً تحدثه عن شقاوتها في الفراش و أنها فرسة في حاجة إلى خيال يركبها ويقدر إمكانيتها و جمالها! كانت صفاء بنت ليل شرموطة اسكندرية تسمع احمد أسخن كلام سكسي ناري و شرمطة مثيرة جداً و تولع ناره فتخره أنه” مش قدها” و انه” ميقدرش عليها” فكانت تدفعه كي يمارس معها دفعاً و تقطع عليه تردده و تغويه و تغريه و تغيظه أحياناً بزميله رامي الذي ناكها من قبله و تستدرجه وهو يمثل الشاب الراسي وهو في الحقيقة قد اشتعلت نيرانه منذ أن شاهدها! كان زبره أحياناً يقف على نغمة صوتها المثير الناعم فيفركه وهو مهتاج من كلامها السكسي و دلعها ثم يفيق من كلامها معه وهو قد أطلق مزيه في بنطاله و قد قارب على القذف فكان يتركها ثم يقصد الحمام فيضرب عشرة! أخيراً و بعد طول تردد فر قرار أحمد أن ينينكها في مقر العمل و ذلك يوم الخميس و ساعتا العمل تنقضي سريعاً وليس هناك إلا الحارس عم أشرف! كان لابد من رشوة عمه أشرف ذلك الرجل الأمي بالمال تارة و بالحشيش تارة أخرى وهو عشقه و نقطة ضعفه! ولكن لم يفت أحمد أنه أفهم الحارس أنه شريف لا يعط ولكن من معه هي خيبته وقد كتب كتابه عليها من فترة وهو مشتاق إليها لا يصبر! ضحك عمه أشرف وقال غامزاً و هو يشتم حتة الحشيشة: لا من حقك..مراتك و مش قادر تلمسها….شد حيلك…ثم أسلم له المفاتيح على أن دق هاتفه بعد أن ينتهي في حدود الساعة التاسعة مساءاً! و بالفعل أخبر أحمد صفاء شرموطة اسكندرية ان تأتي لمقر الفرع الفارغ وهو بالطابق الأول و أن تصعد العمارة بعباءة سوداء محتشمة لتجد الباب المصفح موارباً و لتدخل سريعاً و تغلقه خلفها وذلك في تمام السابعة مساءا لتجد أحمد ينتظرها على أحر من الجمر! با فعل انسلت صفاء لتلقى أحمد بالداخل فكانت ليلة خميس نارية مع بنت ليل دلوعة أوي و متناكة أوي مولعة أوي مشطشة أوي خلت ركبتي صاحبنا الخبرة يضربان في بعضهما من دلعها و شرمطة ! أربكته صفاء بجرآتها المتناهية فاقتربت منه و اقترب منها و لف زراعه خلف ظهرها و فعلت هي مثله و غابا في بوسة طويلة نارية التصقفت فيها الشفاة و غاب لسانها في فمه و كانها تنيكه ثم التقطت لسانه بشفتيها فراحت تمصمصه بقوة و يدها الشقية تلعب له في مقدمة بنطاله فشب زبره!