أيه اللي بهببه دا؟! في دهشة سألت نفسي وأنا أريح اللاب توب خاصتي على الديسك وأنا واقفة إلى جانب الويب كام. تسارعت دقات قلبي واحمرت وجنتاي وأنا أكرر على نفسي: ايه اللي بعمله دا…لا بجد أيه اللي بعمله…هو أنا شرموطة ! يا خرابي عليا..هو أنا من البنات دول..! ثم إذ فجأة ظهر وجهه على الشاشة مبتسماً مبتهجاً متسائلاً وقد بدأ المحاثة: أنتي فين؟! تقدمت قلقة بمقابل الشاشة وقد ارتسمت على وجهي ابتسامة وكتبت له: موجودة…و جميلة…رحت أبتسم من نفسي و مما اكتب لأراه يغمز لي ليعود ويطلب مني: طيب ممكن اشوفك بقا؟ تنهدت عميقاً وأهمس لنفسي: يلا خليك جريئة…ثم خطةت بعيداً عن الشاشة و أملتها قليلاً للأسفل مظهرة ذلك الحز الأسود فوق صدري من قميص نوم الأسود ذي القطعة الواحدة ثم تراجعت مرة أخرى لأقف على اطراف أصابع قدمي حتى أصبح جسمي كله أمام الكام.كنت تلك اللية شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان فكان قميص الخفيف يعبر بحمالاته بزازي بثلاثة شرائط سود تغطي بطني وسموتي وما بين فخذي وبالخلف شريطان يمسكان بظهري الذي كان معظمه عارياً. كان فاضحاً فاضحاً جداً لا يدع شيئاً للعين سوى حلمتي بزازي و كسي المستترين خلفه. أضاء وجهه واقترب من شاشته أكثر مما اثار ضحكي لأشعر فجأة أني قد تحررت من خجلي و إحجامي فأستدير ببطء و أنحني لأوسع ما بين فلقتي طيزي وأستدير بغنج وأمص أصابع يدي ناظرة للكام.
عاد بظهره للخلف شاهقاً بقوة كاتباً: صاروخ…أيه دا!!! فجاة أمسك بالكام خاصته و وجهها للاسفل لأرى التي شيرت الغامق خاصته وطاولته ثم البوكسر الأسود وقد رفع بمقدمته انتصاب ضخم ليشير إليه: شايفة؟! ظللت أحدق في ذلك الأنتفاخ فاحسست بمدى شرمطتي فسخنت بقوة واهتجت وأحسست بالفخر لكوني أثرته لتلك الدرجة. أحسست بالبلل ما بين فخذي من سخونة نظراته إلي وحملقته ولفرط انتباهه الذي كنت أنا مستحوزة عليه. انتابني إحساس قوي بالشرمطة فانا شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان وقد راح يحدق في الكام متكئاً بذقنه على كفيه يبستم ويهز راسه. قفزت مقتربة من اللاب توب ملتقطة إحدى ثيابي من الدرج ومشيت باتجاه منتصف غرفتي. رحت بكل أغراء و دلع أتجرد من قميصي وأنا أرقب انفعالات وجهه و اتجاه نظراته لأرتدي أخر عاري الكتفين واريه كل بزازي وحلماتي والاعبهم و أضمهم برقة وألاطفهم وأعصرهم. كان كسي ظهراً من رقة لباسي. أسندت ساقي على عامود السرير أرتدي جوزاً من الجوارب الناعمة وأظهر نعومة وعضلات ساقي الممتلئتين. لمحت الشاشة لأجده يفرك زبه بيده ببطء وعيناه قد اتسعتا تلتهمان مفاتني! رحت أرتدي زوجاً من الجوارب الناعمة وأظهر نعومة وعضلات ساقي الممتلئتين. لمحت الشاشة لأجده يفرك زبه بيده ببطء وعيناه قد اتسعتا تلتهمان مفاتني!
جعلت اتحسس بزازي وأقضم شفتي السفلى بغنج و دلع و محنة و نظرات فاترة مثيرة. ألقيت بخصلات شعري عن جبهتي للخلف ساحبة من فوق بزازي القميص للأسفل لاظهرهم فأقفشهم و أضمهم لبعضهما وأشد الحلمات. نظرت للشاشة فإذا برفيق الكام راح يخرج زبه من تحت البوكسر قوياً متصلياً منتفخ الأوداج منتفخ متورد الرأس فسخنت وااصبتني محنة كبيرة وأحستت بكسي يدفق ماء اشتهائه! أحسست بقوة أني شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان فدنوت مجدداً من الكاميرا و أدرتها بحيث تواجه سريري و كذلك هو حرك كاميرته بحيث أرى وجهه لامعاً متأثراً و هو يستمني مبحلقاً في الشاشة. استلقيت فوق سريري وطيزي باتجاه الكاميرا رافعة رأسي على وسادة! راحت دقات قبلي تنبض سراعاً وأنا أتلهب شهوة و صوت عقلي يسألني: بتعملي أيه يا مجنونة؟!! نحيته جانباً ولم أستجب له وراحت أطبق بكفي فوق بزازي أتحسسهما برقة لأنزل بهما أسفل فحذي ولاوسع ما بين ساقي ببطء ومهلة فأكشف متباطئة عن أكثر مفاتني أثارة! كم أحسست باني شرموطة عاهرة آنذاك!! كم أحسست برعونتي و هياجي وكوني شبقة قذرة صغيرة! باعدت بين فخذي كي يري! نعم يري كسي الممحون!! كم أحسست أنني عاهرة مخترقة شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان وأنا أحسني بمرأى من كل العالم! أحسست بالهواء يداخل كسي ففتحت عيني لأنظر لأجد تلك العيون تلتهمني محملقة و اليدين تفركان بالزب بقوة! أخذت بأصابعي أتحسس شق كسي من أعلاه أتلمس مياه شهوتي من أعلى لاسفل فامشي بين شفرتي كسي الكبيرتين ثم فارق ما بين فلقتي الممتلئتين لأجد الماء قد بلله! راحت أدس إصبعي بكسي فاغمض عيني أسترخي ثم أصعد لأعلى بظري فادور بأناملي حوله ببطء وأتلمسه حتى طيزي فادلك بنعومة. أرخيت رأسي للخلف أرخي عضلات جسدي أكثر حتى تسري المتعة في أطرافي إذ راح كسي ينفتح متلهفاً لأناملي فادفعهم عميقاً للداخل حتى تطال موضع استثارتي القصوى او مايسمونه الجي سبوت!