أنا هاني عندي 25 سنة أعشق النسوان وعشان كدة محبتش أربط نفسي بجواز لحد دلوقتي. عايش مع الحاج و الحاجة في بيتنا المكون من خمس طوابق كل طابق شقتين و ليا أختين و أخين اتجوزوا و ساكنين بعيد عني; يعني انا عقب العنقود و مدلل أبويا و أمي! من أول ما الشهوة عرفت طريقها ليا و انا كاني شايل زبري فوق كتافي باتحرش بيه للنسوان. مرحلة الجامعة لما كنت في تجارة كانت أغنى مراحل الدعك و التفريش بالنسبة ليا. خلصت الجامعة و ملقتش شغل يناسبني زي باقي المصريين فقعدت في البيت مش ناعي هم حاجة و من هنا تبدأ حكايتي مع أسخن شرموطة مصرية مطلقة و طربوش زبري اللي اتهرى نيك معاها فوق السطوح و كان اسمها ولاء .. لو عاوزين تشوفوفا جسمها الطلقة اتفرجوا على نرمين الفقي.
فوق السطوح فيه نص شقة بحمام بمطبخ كانت مكان سكن البواب هو ومراته. بس جات فرتة من الفترات البواب كان صعيدي و كان جاي في مهمة معينة و عزل ومشي رجع الصعيد تاني و ساب البيت من غير بواب. في الفترة دي انا استغليت هوا فوق السطوح وخصوصاً في وقت الصيف الحر أوي. عملت تعريشة هناك كدا بشجر و زهور أنا جبته و ظللت المكان بحيث تبقى قعدة لذيذية لو جبت ناس صحابي و لا حاجة و كمان طلعت التليفزيون و الريسيفر برة. و كمان كنت مربي حمام في برج حمام خشب كنت بألاعبه و أصفرله فيجي عليا جري وده غير حبل الغسيل اللي موجود هناك. كان اصيف فوق السطوح بتاع بيتنا حلو متحسش بوهج الحر و خصوصاً وقت المغربية و بالليل. حكايتي مع ولاء اللي قدي في العمر أو أصغر مني بسنة تبدأ فوق السطوح. و لاء دي بقا شابة مطلقة مكنتش أعرف أنها شرموطة أوي غير لما اتعاملت معاها عن قرب. شابة مصرية يا محلى العباية البلدي في جسمها السخن اللي زي اللبسة! جوز طياز بلدي شهي بيرتقص وراها و جوز بزاز نافرة صواريخ تبقى عايز تنط عليهم من فجرهم. و عشان مش بتخلف جوزها الندل سابها مع انها مصرية طلقة.كنت قاعد فوق و حاطط الأير فون في وداني لما طلعت ولاء بعباية بلد قشطة عليها! اتفاجأت أما شافتني و كانت العباية مقورة على صدرها و جوز بزازها طالعين قابين و اعلى دراعاتها البيض الحلويين كنت تشوف تحت باطها لما كانت حاطة الغسيل فوق دماغها! سلمت عليا فشلت الأيرفون و رديت السلام وقالت: معلش بقا هنضايقك شوية…انا ببسمة: لأ … خدي راحتك…. و نزلت الكراونة و فخادها انطبعوا في العباية أوووف حاجة ولعت زبري! بقيت تديني ضهرها و فجأة راحت موطية عشان تنشر الغسيل فالعباية اترفعت فشفت أشهى سيقان بتاعة شرموطة مصرية مطلقة!! كامن طيزها كانت فاجرة . جوز طياز عريضة و الكيلوت حزه ملفوف و باين … حتى شفرات كسها كانت واضحةة للي نفسه يتفرج!! زبري وقف أوي… خلصت و قالت: معلش هعطلك شوية … غلاسة بقا…ههههه
انا قلت بضحكة: أبداً… دا انا حتى محتاج حد يسليني…بس أنا مشفتكيش بقالي فترة…. من اربع سنين… ولاء : كنت مجوزة…و اطلقت دلوقتي… أنا: طيب خدي الكرسي أقعدي… قعدت و سيقانها العباية انحسرت عنهم فعيني زاغت عليهم! لاحظت ولاء كده فضحكت ولاعبت رجليها و قالت بدلع و مياصة: أيه عاجبينك…. انا باتنهد: بس يا ولاء… انت عارفة أني كنت نفسي فيك… بس أنت اللي جريت ورا الفلوس… ولاء بلهفة: ابداً يا هاني… أنت عارف… كان أبويا شديد أوي …. و هو جوزني غصب عني.. مكتش أقدر أكلم….أنا: ودلوقتي يا ولاء… ولاء مالت بصدرها العريان عليا وهمست: ودلوقتي أبويا اتوفى….و أنا و أنت و السطوح…. كانت لسوة هتكمل فقطع كلامنا دكر حمام جنبنا بيحوم حوالين نتاية!! بصت ولاء بعيونها الواسعة و بصتلي و وشها احمر وابتسمت. فجأة النتاية وطت للدكر… و الدكر ركبها…كان بينيكها… ضحكت وقلت: هما بيعملوا أيه….ولاد… هش… وكنت همشيهم لحد ما ولاء قربت جنبي و قعدت و جوز سيقانها بانوا اوي وهمست:هش… سيبهم…يا بختهم… بيحبوا بعض… والتفتت ولاء بوشها الطلق ناحيتي وقالت: مش يا بختهم بردة… كانت أنفاس ولاء أسخن شرموطة مصرية مطلقة طربوش زبري أتهرى نيك معاها فوق السطوح بتتسخني….قلت و انا بأميل عليها و مسكت ايدها: و احنا كمان… مكن يبقا يا بختنا… راحت مقربة مني و لقيتها بتلف ذراعها على رقبتي وتقتب بوشها مني … بقيت عينيها في عينيا و فمها قرب من فمي….اتقابلنا في بوسة…وبوسة طويلة كمان…دخلت لساني في بقها ألحس ريقها و امص لعابها وهي بالمثل و فجاة لقيت كفها بتتسلل غلى زبري من فوق الشورت اللي كنت لابسة… بقت تحسس عليه… وتمسده…همست في شهوة كبيرة: يالا بينا جوا….احنا مش جوز حمام… عينيها وسعت ورغبتها بانت فيا و ضحكت و قامت تفلت مني و تتغنج: يا دلي…كفاية كدة عليك … ولسة هتقوم مسكتها من دراعها…قالت بدلال و مياصة كبيرة : سيبني بقا يا وائل… يتبع…