الحروف ما كادت تتجمع فوق شفتي المرتعشتين حين استفهمت: لأ… ليه… كاد انتصاب زبي و بروزه يحرجني أيّما إحراج!! ابتسمت أم سلمى قائلة بنغمة مثيرة مغرية: يعني انت مش عارف… أستثير زبي فتلعثمت و كادت الكلمات تتجمد على لساني: لأ…مع…ر….فشي….وقعت عيناها على زبي و ضحكت ضحكة ماكرة وقالت: أنت مش عارف أني اتعاركت مع أم محمد اللي تحتنيا عشان الغسيل… تنفست حينها الصعداء ورفعت وجهي من الأرض وقلت: سمعت… أصلي مكنتش فالبيت… قالت أم سلمى وهي بتعدل من طرحتها فانحسرت عن شعرها إلى الوراء فتعلقت عيناي به: بس أبوك غلطني انا يا محمود… يصح كدا! واقتربت مني حتى كادت تلتصق بي! أنا بلجلجة: ليه…مش أنتي قلتلها كذا مرة… كانت ابنتها الصغرى تبكي فأسرعت أمها إليها و عيناي تتقافزان مع ردفيها المثيران فاتت بها فوق ذراعها و قد ألقت خمار فوقها وهي ترضعها! قالت أم سلمى: قلتلها أكتر من مرة… وقلتلها تحط مشمع… أنا غلطانة يا محمود كدا… وهي تلفظ لفظتها الأخيرة شوحت بذراعها فانحسر الخمار عن صدرها!! بزها الأيمن المكتظ باللبن و اللحم الشهي و حلمة صدرها الطويلة في فم ابنتها قد برزت لي !! تلعقت عيناي ببزازها و هي تسمرت في مكانها وعيناها ترقبني!! لحظات كأنها دهور!! هرولت أم سلمى وقد تضرج وجهها الابيض إلى سريرها!! تبعتها و قد اتضحت نيتها وعرفت انها شرموطة منقبة تتحرش بي و انها تعرض لحمها الأبيض العاري!
لقحتها أم سلمى, أسخن شرموطة منقبة تتحرش بي, إلى حيث غرفة نومها! توقفت عند البا ويه قد أنامت أبنتها و هي واقفة أمام المرأة تمشط شعرها الأسود الطويل الحريري الذي طال منتصفها! تجمدت قدماي و انا أرى لحم كتفها الأبيض العاري الذي يشع بياضاً قد انحسر من فوقه الجلباب وظهرت حمالة قميص نومها! جفّ لعابي وهي قد لمحتني في مرآتها وقد ابتسمت لي ابتسامة خبيثة وهي تشير إلي بأن أتقدم: تعالى يا محمود…تعالى..تقدمت كالمنوم ةمغناطيسياً و زبي شادد على آخره. اقتربت وتوقفت في منتصف حجرتها. ضحكت أم سلمى أحر منقبة شرموطة تتحرش وراحت ترفع طرف جلبابها عن ساقيها المثيريين الابيضين الأملسين شيئاً فشيئاً و تعرض لحمها الابيض العاري علي. رفعته حتى سمانتي ساقيها وهي تبتسم و عيناها المكحولان الواسعتان المسحوبة باكحلة تبتسمان ابتسامة تضج بالشهوة و الشرمطة! فجأة و وجدت زبي يلقي حممه داخل بنطالي و لم أكد ألمسها!! قذفت سريعاً من مجرد الدخول عليها!! لمحتني أم سلمى و لمحت بقعة البلل التي انطبعت فوق منقدمة بنطالي و ضحكت!! ضحكت أسخن منقبة شرموطة تتحرش بي صراحةً و تعرض لحمها العاري علي ضحكة أربكتني أفقدتني الثقة فوليتها ظهري أداري خجلي!! أداري ضعفي الجنسي و هرولت خارجاً صافقاً باب شقتها خلفي لأصعد فوق السطوح!
رحت أوبخ نفسي و عدم تماسكي أمام أشتهاء جسد أم سلمى المنقبة! لم اتعرض لمثل ذلك الاغراء من قبل! وممن من منقبة رائعة الحسن شهية الجسم كبيرة الدلال!! لم أكن أعلم أنها بذلك الفجر و ذلك الإشتهاء!! إذن هي تستر بالنقاب أم ماذا؟! هل نار شهوتها غيبتها و قد فارق ززوجها فراشها طيلة الشهر؟! و لكنها مرضعة و المرضعات يفترض بهن أن يكن زاهدات في الفراش!! قرّ قراري أن أم سلمى ما هي إلا شرموطة منقبة تتحرش بي و تعرش لحمها الأبيض العري المثير علىّ كي أمارس معها اسخن نيك في غياب زوجها! ولكن لماذا تخصني أنا و تحبوني بإطفاء شهوتها و الولوج فيها؟! الأانني وسيم خجول معتدل البدن كبير الصدر!! نزلت اتسحب من فوق السطوح و كنت أم سلمى قد أغلقت باباها فأسرعت إلى شقتنا أغتسل. يوم و الثاني و ام سلمى في بيتنا تسأل علي والدتي. التقيت أعيننا … ابتسمت أم سلمى من تحت نقابها و أمي لا تعلم شيئاً. قالت أم سلمى: ازيك يا أستاذ محمود… فنظرت إلي امي تبتسم و تقول: أم سلمى مأمناك انت يا محمود عشان تروح تظبطلها الطبق فوق السطح…. فاقشعر بدني و صراحة فرحت جداً في نفس الوقت!! يبدو أن ام سلمى درست شخصيتي جيداً؛ فأنا ملتزم… لم أمارس الجنس من قبل… خجول لا يمكنني أن أفاتح ةوالدتي في حقيقتها و أنها تتحرش بي و تعرض لحمها العاري علي! استأذنت أم سلمى و رمقتني بنظرة خبيثة ماركة عارمة الشهوة أغاظتني!! كنت اعلم ان إصلاح الطبق المزعوم سيطول لدى أم سلمي فأعلمت أمي أني ساجلس فوق السطوح كعادتي قليلاً. وصعدت لشقة أم سلمى و كانت قد لست جلباباً بلون السماء شفاف رقيق جسد بدنها كافجر ما يكون التجسيد وعليها نقابها! رحبت بي أم سلمى بعد ان دخلت :مرحب يا أستاذ محمود… و أغلقت الباب… أرتبكت قليلاً إلا أنني تماسكت و سألت: أم سلمى انت عايزة ايه بالضبط….؟! حسرت عن جميل وجهها النقاب فانحسر عن جميل مثير جميل وجهها فسخن جسدي وقام زبي بشدة!! …. يتبع…