اسمها ليلي شابة مصرية تبلغ من العمر الثانية و الثلاثين و تحكي حكايتها عن عالم السكس و كيف و لجته و تتحدث عن ما أسمته شرمطة بنات مصريات منهم هي وتقول: أنا من أسرة متواضعة عبارة عن بابا و ماما و أخوات الأتتنين الصبيان و هي عقب العنقود يعني أصغر واحدة فيهم. بابا كان بيشغل برا مصر فيف بلد عربي اللي هو السعودية و ماما ست بيت مش شغالة. حكايتي مع السكس بدأت و انا صغيرة كنت في إعدادي تقريباً و ساعتها كان جسمي فاير زي ما بيقولوا يعني تشوفني تقول شابة عندها عشرين سنة و أنا يادوب كان عندي ستاشر! كنت جميلة أمورة بشهادة الكل أهلي و جيراني و معارفي بيضة وشي مدور شعري اسود ناعم طويل و صدري مرفوع بارز كنت ساعات بأتكسف منه لأنه شابب قدامي و كمان أردافي كانت كبيرة و عريضة كانت تهر من البنطلونات جامد و حتي في الجيبات كانت بتبقي بارزة!
كنت بنوتة رقيقة و كمان شقية شويتين يعني بحب الخروجات كتير أوي و الفسح و العلاقات الجديدة والأصدقاء و المغامرات فمكنتش بأهمد لدرجة انهم كانوا بيقول عليا الفراشة الطايرة أو النحلة اللي مش بتهمد هههه!كانت هبة صاحبتي الوحيدة اللي كنت باقلها كل أسراري يعني أنا كان ليا صاحبات كتير بس هبة كانت صديقة دراسة مقربة مني جداً. مرة كدا كنا قاعدين ويا بعض و كنا بنتكلم في مادة العلوم و جينا علي البيولوجي و جسم الأنسان و كده و هنا البت هبة ضحكت بخبث وراحت مطلعة من جيبها صورة توريها ليا صورة سكس لولد و بنت ويا بعض!! حسيت بدقة قلب و مكنتش عارفة أقولها أيه وهي كانت هي بتضحك و تسألني: ها..رأيك أيه!!! سألتها: يا يت الأيه!! جبتيها منين!! همست ببسمة: من صاحبي..و علي فكرة صاحبه شافك و عاجباه أوي و عاوز يتعرف!! كانت هذه بداية دخول ليلي إلي عالم السكس المثير و شرمطة بنات مصريات هي واحدة منهن!
سكتت ليلي وهي بين حبلين مشدودين فهي تريد التعرف علي الصديق الجديد و تخشي قليلا! فأهابت بها صاحبتها هبة: ها..قلتي أيه يا بنتي…بضحكة و لكزة يد من قبضتها في كتف هبة أجابتها ليلي: لا يا أختي أخاف..مش عاوزة…تاني يوم و أحنا ويا بعض في حوش المدرسة بردو طلبت هبة مني اني أجي وراها عشان توريني حاجة معينة فرحت وراها و دخلنا حمام البنات و بعدين طلعت من جيبهاصورة سكس تانية بس كانت لبنت تلحس زبر شاب و قالت: خدي جيبهالك.خليها معاكي…أخدتها باستثارة و اعجاب و الأيام مرت لحد اما بقينا في ثانوي تجاري و بقيت شابة مدورة جميلة أوي و جه في عقل بالي: ليه ما اعملش زي صاحبتي…ما هي عايشة حياتها كله تمام…مرة هبة عزمتني لبيتها و مكنش فيه حد غيرها فدخلتني أوضتها وقعدنا نتكلم في حاجات كتيرة أوي و جبنا سيرة صور السكس و ورتني مجلة بحالها في صور سكس كتير أوي و بعدين قامت و شغلت التلفزيون و حطت شريط فيديو !! عالم السكس اتفتحلي من الشريط ده فكان مليان بمقطع سحاق و شرمطة بنات ويا بعض كنت مفكراهم مصريات فهمتني انهم أجنبيات و فيه مصريات بردو و شفت اللواط و المعاشرات الجنسية الفردية والجماعية فجبت علي نفسي و غرقت كيلوتي و شفت هبة قلعت عريانة ملط و بقت تلعب ففي كسها و بزازها و ضحكت وخلتين قلعت و بدأت شرمطة بنات مصريات معايا من هنا ! بقت تقرب و تلحسني و تبوسني من شفايفي وتداعب كسي بيدها و أنا ألعب في كسها بأيدي لحد اما جبات شهوتها و انا مان!! بقينا نضحك اوي و نتشرمط و سألتها: مين علمك الحاجات دي كلها و ازاي من ورايا يا كلبة!! ضحكت هبة و قالت: صاحبي…بعد حوالي اسبوع خدتني هبة معاها عشان اشوف صاحبها ده و كمان تعرفني علي صاحبه اللي كانوا في ثانوي تجاري بردو بس اكبر منينا بسنة! دخلنا بيت صاحبها اللي كان هو و صاحبه بس اللي موجدين فيه فسلمت اما صاحب صاحبتي باسها من بقها و حضنها! استغربت و حسيت بدوخة و قعدت و هنا هبة عرفتني بصاحب صاحبها و بعدين راحت المطبخ جابت عصير و قعدت تضحك و تلمح لصاحبها: أحنا جاين نبص لبعض و نشرب عصير!! صاحبها فهم قام شغل الفيديو و كان سكس وقال: بس صاحبتك هتشوف معانا عادي يعني!! هزرت راسها و غمزتني .. قامت صاحبتي قعدت جنب صاحبها و صاحبه جه وقعد جانبي و لزق فيا شوية شوية و بقينا نشوف فيلم السكس كان فه معاشرة فردية و بعدين جماعية من الكس و الطيز ومص ولحس!! بصراحة هجت و نست نفسي و بدأ أحسس عل كسي و بزازي و فكيت أزرار البلوزة و البنطلون فلقيت الشاب مد أيهده يداعب بزازي و لقيت صاحب صاحبتي أداها زبره تمصه و تلحسه فخلاني صاحبه أعمل زيه و عاشرني من الطيز و فرشني و صاحب صاحبتي عمل أكتر من كده و دي كات أول تعارفي بعالم السكس…